¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    من هو الخاسر في معارك البصرة؟


    الإسم :
    الدولة : العراق
    الإيميل :
    التليفون :

    تاريخ إرسال الشكوي :
    Monday 21st of April 2008 04:12:29 AM
    الموضوع :
    ----- PM من هو الخاسر في معارك البصرة ؟ على حين غفلة وبدون سابق انذار قرر السيد نوري المالكي القضاء على عصابات وصفها بالتخريبية للاقتصاد وتهريب المخدرات والنفط يجب ايقاف نشاطاتها وارجاع الامن الى البصرة وتخليصها من جبروت واجرام هذه العصابات ,التي تقوم بالذبح والقتل بالاضافة الى التخريب الاقتصادي ,لقد كانت عبارات السيد المالكي فيها بعضا من الحقيقة وكان الواجب ان يسمي الامور والعصابات باسمائها والظاهر بانه استعمل تاكتيكا ليضرب جماعة السيد مقتدى الصدر ويستغل عامل المباغتة حيث تكون اقساما كبيرة لا تعتبر نفسها مقصودة ولا تشارك مباشرة في المعارك الطاحنة التي اضطرت الجيش العراقي في البصرة الى الانسحاب وتبديل خططه العسكرية كما صرح السيد وزير الدفاع ,لو كانت هذه هي الحقيقة لاستطاع السيد المالكي كسب ابناء الشعب العراقي باجمعه ,اذ ان البصرة تم تقاسمها بين ميليشيات مختلفة ,منها الفضيلة ومنظمة بدر ,وجيش المهدي بالاضافة الى عصابات اخرى استقرت في البصرة بعد ان جفف المقبور صدام حسين الاهوار ولم ترجع بعد ذلك ,لانها غيرت من طريقة معيشتها واصبح كسب الفلوس والدولارات اقل مشقة من السابق وقد كان الشعب العراقي هو الخاسر الاكبر في هذه الحرب وتم تنفيذ مقولة خراب البصرة من جديد المفروض في اتخاذ القرارات المفصلية الحاسمة التي بامكانها تغيير خارطة العلاقات الاجتماعية ومراكز القوى ان تكون قد جاءت نتيجة دراسة مستفيضة مع جميع الكتل والاحزاب والشخصيات الاجتماعية والمرجعيات الدينية ,ومحاولة ايجاد الحلول السلمية وتجنيب البلاد خطر اندلاع حرب اهلية الخاسر الاول فيها الشعب العراقي ,فبالرغم من التضحيات في الارواح والممتلكات الكبيرة جدا لا تزال الامور بغير حل ,ولا زالت الميليشيات جاثمة على رقاب الناس , المعروف بان الخطوة هذه جاءت متاخرة جدا , ثانيا كانت متحيزة لجانب ضد جانب أخر وبصراحة مع بدر ضد السيد مقتدى الصدر ,ثم ان الحكومة ضعيفة جدا لانها مشغولة بمكافحة الفساد الذي يجثم في مواقع القيادة ,احدى هذه المشاكل هي صفقات الاسلحة في صربيا ,التي كلفت المليارات من الدولارات ولم يكن يعلم بها السيد رئيس اركان الجيش بابكر زيباري ,ولم يسال في احتياجات الجيش ,ولم يحضر المفاوضات او يبعث بمندوب عنه بالعكس فقد دار المفاوضات اناس لا علاقة لهم بالشؤون العسكرية , اذا ارادت الحكومة ان تحارب الارهاب فيجب ان ترفه عن الشعب ,بتوفير المياه الصالحة والكهرباء ,اذ ان عمليات الارهاب بدات تمتص نقمة الناس المستائين من الاوضاع السائدة ,اطلاق سراح الابرياء من التوقيف والسجون حالا ,ضرب المفسدين على ايديهم والقيام بالسهر على اموال الصالح العام فالمال السائب يغري النفوس الضعيفة والا سوف تستمر شلالات الدماء ويخلو الوطن من هنوده الحمر وتاتي بلا ريب اقوام اخرى لتحل مكاننا طارق عيسى طه -------------------------------------------------------------------------------- No virus found in this incoming message. Checked by AVG. Version: 7.5.524 / Virus Database: 269.23.1/1384 - Release Date: 17.04.2008 15:47


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 955
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة