¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
شكوه معاق
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : 045 3346456 تاريخ إرسال الشكوي : Wednesday 21st of May 2008 12:23:29 PM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : شكوي
الموضوع : معالي السيد / محمود سعد ببرنامج البيت بيتك
بعد التحية ,,,
مقدمه لسيادتكم / سمير عبد الجواد عتمان والد السيد / محمد سمير عبد الجواد عتمان المقيم بدمنهور شبرا ش طريق النصر بجوار مدرسه الأمل للصم وضعاف السمع بمحافظه البحيرة
اعرض علي سيادتكم الأتي :-
- رشحت منطقه القوي العاملة بدمنهور ابني / محمد سمير عبد الجواد عتمان الحاصل علي دبلوم الثانوي الفني قسم نجاره أثاث من ضمن الخمس في المائة المعاقين حيث أنه من الأوائل علي مدرسه الصم وضعاف السمع لوظيفة نجاره أثاث بالورشة الفنية قسم النجارة بسنترال دمنهور وتم إخطارنا بجواب من سنترال دمنهور بحضور الاختبار وتقديم الأوراق الخاصة .
- تم تسليم كافة الأوراق المطلوبة للتعين بتاريخ 22/5/2005 إلي سنترال دمنهور وتم الاختبار اللازم وتخطاه بنجاح .
- تم إرسال كافه الأوراق المطلوبة مع نتيجة الاختبار إلى المقر الرئيسي بهيئة الاتصالات بالقاهرة قسم التعيينات برقم 274 بتاريخ 30/5/ 2005 .
- ونظرا للحاجة الملحة للوظيفة لمعاونتي في أعباء الحياة لم يتم حتى الآن إصدار قرار تسليمه العامل بسنترال دمنهور منذ هذا التاريخ .
وذهبت إلى أعضاء مجلس الشعب وطرقت جميع الأبواب وأرسلت خطابات مسجله بعلم الوصول إلى جميع الجهات المعنية ولم اعثر علي أي إفاده ومعي الأوراق التي تثبت صحة كلامي فبرجاء التنبيه باتخاذ اللازم من المسئولين بهيئة الاتصالات بالقاهرة قسم التعيينات لسرعة تسليم العمل وإصدار قرار بذلك فأنا موظف بسيط وأعول أسرة من سبعه أفراد وهو ابني الوحيد
جعلكم الله خير عون لأبنائنا .
مقدمه لسيادتكم
سمير عبد الجواد عتمان
دمنهور شبرا ش طريق النصر
ت / 3346456 045
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |