¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
القانون المصرى يدمر أطفالنا لكى يسعد المرأة
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : 010 تاريخ إرسال الشكوي : Monday 23rd of April 2007 11:12:48 AM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : شكوي
الموضوع : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
أبنتى ستضيع من عدم وجود عدل ولا قانون فى مصر لحماية الأطفال من أمهاتهم !! حد ينقذنا من الشرطة المصرية الظالمة..... أنا وإبنتى فى خطر وهذا الخطر يواجه الكثير والكثير من المصريين فى مصر. بالله عليكم إقرأوا قصتى وأحكموا بالعدل وساعدونى فى حماية أبنتى المسكينة.
تزوجة بمصر فتاه أجنبية ومكثنا فى مصر فترة من الزمن وخلال هذه الفترة رزقنا الله بطفلة وبعد إنجاب طفلتنا الصغيرة قررت زوجتى هذه بأن تسافر الى بلدها مع إبنتنا وتعيش فى بلدها وتعجبت لهذا القرار المفاجىء. ثم تبعتها إلى بلدها بعد عدة أشهر. عندما سافرت إلى بلدها هذه , وجدت زوجتى على علاقة مع شاب من البلدة التى كانت تمكث بها فى دولتها هذه وكانت تترك طفلتنا الصغيرة التى لم تتعد الخمسة أشهر مع والديها المخمورين. وقد أغضبنى هذا حقــًا وقررت الروجع إلى مصر مع إبنتى. فإعترضت هى على رجوعنا إلى مصر , فوافقت على شرط أن توقف الاتصال بهذا الشاب وتعتدل فى تصرفاتها. فسامحتها من أجل إبنتى الصغيرة وإنتقلنا إلى بلدة آخرى لبدأ حياة جديدة فى الدولة الجديدة.
كنت أعمل وأدعم زوجتى وإبنتى طوال فترة زواجنا. ولكن زوجتى كانت دائمـًا شديدة الغضب والصراخ بسبب طفلتنا الصغيرة التى رزقنا الله بها. كانت دائمـًا تشكو من طفلتنا الصغيرة قائلة:- (حياتى توقفت منذ ميلاد هذه الطفلة , طفلتنا هذه قد دمرت حياتى وحريتى. أنا لا أستطيع القيام باشيائى الخاصة التى كنت أقوم بها من قبل , ولا أستطيع الخروج للشرب مع أصدقائى) سألتها عما تريد حيال ذلك, أجابت قائلة :- ( أود أن أعمل ووضع طفلتنا فى حضانة ) ولكن هذه الطفلة كانت لا تتعدى التسعة أشهر ولكنى وفقتها لإرضائها والأمل فى أنضبتها وقيامها بعملها كأم وكزوجة. وبالتالى ساعدتها فى إيجاد وظيفة وتحقيق حلمها فى الابتعاد عن طفلتنا الصغيرة.
إستيقظت يومـًا ما فى عطلة نهاية الأسبوع ولم أجد زوجتى ولا إبنتى بالمنزل , فإتصلت بها وقالت أنها قررت أن تقطع علاقتنا من اليوم. ثم وجدتها قادمها مع أختها وزوج أختها السابق لنقل كل شىء من المنزل. غضبت ولن أتمكن من قول اى شىء لهم ثم غادرت المنزل. وعندما رجعت إلى المنزل مؤخرًا, وجدت أنها أخذت كل شىء ماعدا جهاز الكمبيوتر الخاص بى وسرير ومكتبة التليفزيون الصغيرة التى صنعتها بنفسى.
تعودت انا على زيارة إبنتى كل يوم سبت كما حددت الأم لى ولكنى وجدت إبنتى غير سعيدة إطلاقـًا وكانت تشكو من عدم لعب والدتها معها بعد الحضانة وإحساسها بالجوع وكانت الأم تصرخ وتضرب البنت عند سؤال البنت للأم على طعام خلال مشاهدتها التليفزيون. وعدم نومها الكافى لقضاء معظم الليل مع خالتها التى تدخن بشدة مما يضر بصحة الطفلة, ثم أضافة الطفلة أن والدتها تفضل قضاء وقتها مع أصحابها الرجال عن قضاء الوقت للعب معها.
كانت زوجتى هذه تترك إبنتى طوال الليل مع خالتها المدمنة للخمور والمدخنة ومنزل أختها هذا كان يصرخ من دخان السجائر. والأم خارج المنزل تطارد الشباب فى النوادى الليلية تشرب الخمر وتنسى أبنتها المسكينة. تحدثت مع زوجتى وطلبت منها أن أخذ طفلتى لكى تنشأ معى ولكنها رفضت.
بإختصار, المسكينة الصغيرة كانت بدون حياة تمامـًا , كانت تستيقظ كل يوم الساعة السادسة والربع صباحـًا على الصريخ والضرب والشتائم القذرة ذاهبة إلى حضانتها وقادمة إلى المنزل فى الساعة السادسة مساءًا بصحبتهم المؤكولات الجاهزة ذاهبة مباشرةً إلى غرفتها لوضعها أمام التليفزيون وغالبــًا أجد الأم تغير ملابسها متجهة بصبحة إبنتها إلى خارج المنزل. راجعة فى منتصف الليل وإبنتى نائمة على كتفها.
فى يوم من الايام كنت مريضـًا وتركت عملى حيث أنى اعمل بالوردية الليلة ورجعت البيت فى الساعة الرابعة صباحًا ومن الطبيعى أن أدخل حجرة أبنتى لأطمئن من وجدها سالمة فى فراشها ولكنى لم أجدها فى فراشها فقلقت ثم دخلت غرفة والدتها ٍسألاً عن إبنتى , فصعقت بوجود إبنتى نائمة مع والدتها وعشيقها الجديد فى سريرٍ واحد. فتركت الغرفة غاضبـًا متبعــًا بطلقتى إلى المطبخ سألاً عن كيفية حضور إبنتى معك فى فراش واحد مع عشيقك عند ممارستكم الجنس؟ أجابت بكل بساطة هذا معتاد فى بلدنا هذا. صعقت من إجابتها وقلت لها أنى ذاهب إلى مصر بعد ثلاثة أشهر وسوف أخذ إبنتى معى لكى أربيها وأتكفل بها. أجابت قائلة :- (ثلاثة أشهر مدة طويلة لإصلاح كل شىء) ولكن مرت الثلاثة أشهر بدون تغير فى أى شىء.
جئت إلى مصر أنا وإبنتى, ثم تبعتنا طلقتى بعد مكوثها خمسة أسابيع فى أوربا للإستجمام مطالبة بإبنتها لكى تربيها وتحاول من جديد. رفضت هذه المرة فى أن تأخذ الطفلة معها وطلبت منها أن تعطنى الفرصة لكى أحاول معى طفلتنا كما هى حاولت لمدة خمسة سنوات. أعترضت فى بادىء الأمر ثم وافقت عندما عرضت عليها بتوفير مسكن لها فى مصر ومساعتها فى شراء سيارة. وافقت ثم طلبت منى أن أجد لها وظيفة لكى تشعر بنفسها كأنها فى بلدها, فبادرت بإيجاد وظيفة لها. ثم قالت أنها سوف ستسافر إلى بلدها لمدة شهرين ثم العودة إلى مصر لكى تمكث الخمس سنوات هنا. طلبت منى أن أستأجر لها سيارة بسائق لأخذها إلى المطار بمفردها. فلبيت طلبها هذا, وبعد أن أخذها السائق إلى المطار فوجئت بعد ذلك بيومين بتقديمها شكوى ضدى لضم الصغيرة لها, وعدم مغادرتها لمصر وفؤجئت بكذبها على وعدم سفرها. ذهبت أنا إلى تحقيق النيابة لإعطاء أقوالى وفى تحقيق النيابة هذا, فوجئت بسؤالى إذ أنا قادم لتسليم البنت بدون مقاومة أو أخذها بالقوة. كيف يقولون هذا دون معرفة الحقيقة أو لماذا أنا قررت الأحتفاظ بالصغيرة. لا أحد يفكر, بل وجدت الكل فى المحكمة مسخر لخدمة هذة السيدة الآجنبية وكل شخص فى صفها دون معرفة أى شىء عنها. وبعد شهرين قرر المحامى العام بمنحها الصغيرة فورًا والسفر بها خارج مصر دون أى أعتراض منى وهذا القرار مخالف للقانون, حيث هذا القرار لا يتيح حق الرؤية لإبنتى وإنتقال الحاضنة بالطفل دون أمر الولى وهذا مخالف للقانون أيضـًا.
أنا لا أعرف على أى أثاث بنى هذا القرار ضدى وجهود الشرطة ومباحث أمن الدولة الحاسمة فى تطبيق هذا القرار دون التحقق فى الأمر جيدًا ويزيد على ذلك , إستجواب جميع أفراد عائلتى والازعاج المستمر لهم وأخذ أفراد عائلتى إلى قسم الشرطة أو مباحث أمن الدولة فى منتصف الليالى دون أى احترام أو مراعة للسن! ذهبت لكثير من المحاماه لمشكلتى هذه والكل يقول أنها سوف تأخذ البنت رغم أنفك حتى وإذا كانت الأم عاهرة والقانون فى صف المرأة مهما تكون الظروف.
طلقتى هذه وجدت جميع المساعدات المادية والقانونية والمعنوية من دولتها , كما وجدت المساعدات بجميع أشكالها من دولتى رغم أنها الإنسانة الخطأ. وأنا هنا فى بلدى ولا أحد بجانبى. بل أهان ومخطأ لمحاولتى الحفاظ على إبنتى والسعى لبناء شخصية جيدة لإبنتى تضمن لها مستقبل ميسور.
لقد سمعت حكايات كثيرة عن قضايا الأسرة مع الآجانب ووجدت أن جميع الأمهات الآجانب يأخذون أولادهم بكل سهولة من مصر دون بذل أى مجهود مننا للتحقق من صلاحيتهما كأم ومقدرتهما للحفاظ على أطفالنا سالمين.
لابد من تعديل قانون الأسرة هذا , ليكون فى مصلحة الطفل وليس فى مصلحة الأم أو الأب. أنا أريد حكم عادل فى قضيتى , حكم مبنى على مصلحة الطفلة والحفاظ عليها وتعديل القانون الخاص بحاضنة النساء حيث المقرر بالفقرة الأولى من المادة 20 من القانون رقم 1929 المعدل بالقانون رقم 4 لسنة 2005 أنه "ينتهى حق حضانة النساء ببلوغ الصغير سن الخامسة عشر" هذا يعنى , أنه يجب على الطفل أن ينشأ مع أمه بغض النظر عن سلوكها وعن طريقة تربيتها ثم ينتقل إلى الأب بعد ذلك!
هل تتصورون أبنتى تنشأ مع والدتها حتى سن الخمسة عشر, ماذا ستتعلم منها؟ ومن ستكون عند هذا السن؟
الطفل يتعلم ويتشكل من سن الرابعة حتى سن الخامسة عشر. والطفل بعد الخامسة عشر غير قابل للتطبع بطبع جديد لأن شخصية الطفل قد تكونت وتأسست ومن الصعب تغيرها.
حان الوقت لتغيير الشىء الخطأ الذى يحدث كل يوم مع أبنائنا وبناتنا والسعى من أجلهم. لقد أخطأت فى زواجى هذا وخسرت الكثير ولكنى لا أريد التمادى فى هذا الخطأ بإضاعة طفلة بريئة. لقد قرأتم قصتى فبالله عليكم أحكموا بالعدل لصالح طفلتى. وشكرًا جزيلاً على وقتكم.
لقد أرسلت لجميع الصحف ولمعظم البرامج فى مصر ولا إستجابة من أحد. والله محاتجين مساعدة بأى شكلٍ ما.....حياتنا فى جحيم جحيم والله المستعان.
رد 1
الإسم : الدولة : مصر الإيميل :[email protected] التليفون : 0124043543 تاريخ إرسال الرد : Tuesday 16th of October 2007 03:57:50 AM عنوان الموضوع : 20 محى الدين ابو العز المهندسين هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : انا صحفى بجريدة النبا و اريد نشر القضية للمساعدة رد 2
الإسم : الدولة : maroc الإيميل :[email protected] التليفون : 0021269985518 تاريخ إرسال الرد : Friday 28th of December 2007 12:07:55 PM عنوان الموضوع : الأخلاق أولا و أخيرا هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : الحل هو أن تبقى الطفلة مع أبيها طالما الأم غير صالحة و على نصوص القانون أن تعدل على هذا الأساس الأساسالأخلاقي بحيث يراعى في الحضانة الأخلاق قبل أي شئ سواء خلق الأب أو الأم و للأسف لا أحد يهتم بالأخلاق؟؟؟من المأسف ان تراعى مشاعر الأم أو الأب على حساب الأبناء ؟؟؟ و هم أساس المستقبل؟بحيث ما نصنع بجيل مهزوز و محطم نفسيا و أخلاقيا جراء تربية غير سليمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رد 3
الإسم : الدولة : مصر الإيميل :[email protected] التليفون : 0185855131 تاريخ إرسال الرد : Thursday 13th of March 2008 10:16:27 AM عنوان الموضوع : الاسكندريه هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : الحل هو أن تبقى الطفلة مع أبيها طالما الأم غير صالحة و على نصوص القانون أن تعدل على هذا الأساس الأساسالأخلاقي بحيث يراعى في الحضانة الأخلاق قبل أي شئ سواء خلق الأب أو الأم و للأسف لا أحد يهتم بالأخلاق؟؟؟من المأسف ان تراعى مشاعر الأم أو الأب على حساب الأبناء ؟؟؟ و هم أساس المستقبل؟بحيث ما نصنع بجيل مهزوز و محطم نفسيا و أخلاقيا جراء تربية غير سليمة رد 4
الإسم : الدولة : الامارات الإيميل : التليفون : تاريخ إرسال الرد : Monday 15th of December 2008 12:12:50 PM عنوان الموضوع : 12-31
الرد : اتقي الله في نفسك...أولا
متزوج إمرأه فاجره والعياذ بالله...
اعتقد ان هذا بلاء من الله عز وجل ...
حاسب نفسك قبل ان تحاسبها..
تب الى الله عز وجل ..
والله العظيم سيطمئن بالك وترتاح نفسيا وجسميا...
تب وطريق التوبة مفتوح ابحث في الانترنت عن مواقع العلماء ...
وتعلم منهم ... اعتكف في بيت الله..
رد 5
الإسم : الدولة : مصر الإيميل :[email protected] التليفون : 0181922299 تاريخ إرسال الرد : Thursday 12th of March 2009 11:30:24 AM عنوان الموضوع : المحله الكبرى هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : ومن يتق الله يجعل له مخرجا رد 6
الإسم : الدولة : مصر الإيميل :[email protected] التليفون : ---- تاريخ إرسال الرد : Saturday 3rd of October 2009 03:17:14 AM عنوان الموضوع : ------ هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : بسم الله الرحمن الرحيم
تعجبت كثيرا من وصف الجميع لتلك السيدة بالأم
اى ام تلك التى تعرض حياة طفلتها ونفسيتها وصحتها لكل هذه المخاطر
مصلحة الطفلة ان تبقى مع الأب لا جدال فى ذلك
يجب تعديل نص القانون بالتركيز على الجانب الاخلاقى للأم او الأب حتى لا نفسد بايدينا مستقبل اطفالنا الذين هم اكبادنا والنعمة والرزق الجميل من الله عز وجل
قلبى معك ايها الأب الكريم حارب من أجل ابنتك مهما كلفت من ثمن
الله معك رد 7
الإسم : الدولة : egypt الإيميل : التليفون : تاريخ إرسال الرد : Monday 26th of July 2010 07:27:01 AM عنوان الموضوع : cairo
الرد : الحل بيد الله عز وجل ولن ستجد اى احد ينصرك الا من رحم ربي .فكان من باب اولى ان ينصروا اخوانهم فى غزه سيدي صاحب الشكوى خفف الله عنا وعنك.والغريب ان الجميع في جانب المرأه الاوروبيه واسلاماه .نحن كلاب أوربا وأمريكا وإسرائيل الا من رحم ربي .لاتأسفن على حال الزمان لطالما .رقصت علي جثث الاسود كلاب .لاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها تبقي الاسود اسود والكلاب كلاب.
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |