¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    استغاثة عاجلة لمنظمات مصر والعالم


    الإسم :
    الدولة : مصر
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 0124483642
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Wednesday 25th of April 2007 06:02:26 PM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :
    > الاستاذ الفاضل والزميل المحترم/ السلام عليكم ورحمة الله اتقدم لسيادتكم بشكوى ذات شقين الشق الاول يتعلق بحكم الزمالة والمهنية ....اما الثانى فيتعلق بقضية خطيرة من حق صحيفتكم قبولها او رفضها وعلى اية حال اذا تناولنا القضية من الشق الاول فسيكون حقى عليك ياستاذنا الجليل اكبر بكثير مما قد تظن وعلى اية حال ابدا بالقضية واترك احساسك المهنى ليقرر مدى الاستجابة او الرفض لها اما القضية فهى كالتالى: عملت بالعراق لمدة 18 عاما متصلة فى مختلف وسائل الاعلام العراقية المرئية والمسموعة والمقروءة ولااظننى خلال تلك الفترة الزمنية الطويلة قد اسات لبلدى مصر بل دافعت عنها بحكم الانتماء الغريزى الذى لاتثنيه طول الغربة او قصرها فمئلا عندما تعرض النظام العراقى السابق لشخص الرئيس مبارك شعرت بان هناك واجبا لزاما على وهو ان ادافع عنه ليس كونه الرئيس فحسب بل لانه اكبر العناوين فى مصر وكان ثمن ذالك سجن لمدة 6 شهور بعدما افضت بما افضت به عندما تعامل النظام العراقى من خلال اجهزته وموسساته الاعلامية تعاملا > ضحلا ابان ازمة الغزو العراقى للكويت وبرغم جثامة ماحدث لى وترتب عليه الااننى لااشكو هذه القضية لكننى احببت ان انوه لها حتى تشعر يااستاذنا الجليل بمدى الاجحاف والجور الذين تعرضت لهما .......... وبعد 18 عاما بدا الغزو على العراق الى ان سقطت بغداد فى التاسع من ابريل 2003 وكنت وقتها مسولا عن قسم التقارير السياسية بصحيفة الجمهورية بالاضافة لمسوليتى عن اربع صفحات فى الملحق الثقافى بصحيفة بابل والذى تحول بدوره الى ملحقا سياسيا؟.......... وبعد السقوط تسلمت عملا جديدا بصحيفة النهار العراقية والتى تم قصفها بالدبابات الامريكية انذاك وقررت كاى صحفى ان استغل فرصة ان زوجتى عراقية ولاتسرى على قوانين الاقامة كما اننى اعلم العراق من اقصى شماله حتى اقصى جنوبه كما اننى اتقن اللهجة العراقية مستفيدا من تلك العناصر لاوثق كتابى الذى عنونته بعنوان مذبح الحرية حيث تطلب منى جهدا وسفرا ومخاطرة كبيرة جدا وبعد اشهر من اواخر عام 2004 بدات الاحزاب الاسلامية الحاكمة حاليا بشن حملات تصفية لكل العرب الموجودين على العراق وكون زوجتى عراقية ولها عشيرة من اكبر عشائر العراق لم اصب باذى لكن تدهور الوضع الامنى > الكلى بحيث انه تجاوز القتل على الهوية وكونى لى 6 اطفال اكبرهم عمره 9 سنوات واصغرهم 3 سنوات خفت ان يصيبهم مكروه فقررت العودة لمصر وفى الطريق استوقفنا الامريكان عند احد حواجز التفتيش التابعة لهم واخرجونا من السيارة رغم ابرازنا مايوكد اننا مصريين ولسنا بعراقيين وقام هولاء الجنود بسلب كل مدخراتى خلال تلك الحقبة كلها والبالغة 280 الف دولارا امريكيا وعندما استشعرت بان الغاية من حاجزهم السلب والنهب وليس الاجراءات الامنية طالبتهم برد المال الا انهم رفضوا واصروا على ان اغادر الحاجز ورفضت فما كان منهم الا التهديد بالقتل وكنت اقول فى نفسى بان الامر لايمكن ان يصل لهذا الحد حيث ان اطفالى وزوجتى امامى لكن احد الجنود فاق كل توقعاتى باطلاقه وابلا من الرصاص لاخافتى واجبارى على مغادرة الحاجز الا ان احد الاطلاقات قد اصابتنى فى ساقى اليمنى وهناك شهود عيان على ذالك كانوا خاضعين للتفتيش فى نفس النقطة وفعلوا ايضا بهم مافعلوا بى عدا الاعتداء المسلح وقمت بالتقاط ثلاثة اسماء لهم كما قمت بتسجيل رقم ونوع السيارة المصفحة التى كانت تقف بالحاجز ولحسن حظى تاكدت بان شهود العيان احياء حتى هذه اللحظة وهم > الان بمصر وبعد الحادث عدت مرة اخرى لسفارتنا وشرحت لهم الموقف الا انهم اعطونى مايساعدنى على السفر مرة اخرى الى مصر على ان يرد بمصر بعد العودة ورغم اننى قدمت للسفارة اثناء عملى الكثير الكثير من المعلومات السياسية وغيرها الا انهم لم يفعلوا الا ماذكرته وعدت الى مصر اشكو قصر اليد وضاع عاما على اولادى بالمدارس ونسكن بمكان الله وحده يعلمه المهم تدمرت حياتنا ولم ينصفنى اتحاد الصحفيين العربحيث تقدمت بشكوى اليه وقابلت السفير فتحى يوسف اكثر من اربع مرات بلا جدوى كون الاتحاد الذى انتسب اليه لايعترف باتحاد الصحفيين العراقيين حتى الان اما المجلس القومى المصرى لحقوق الانسان فقد تكرم بعبارة صورة للقمع الامريكى على الطريق البرى الذى يربط مصر بالاردن وقد قامت قناة دبى باجراء حوارا معى فى برنامج نشوى التوربينى كما ان منظمة دانمارك قد ادانت الحادث وارسلت شكوى للرئيس الطلبانى ووزير خارجيته ووزير حقوق الانسان بالعراق حول الموضوع والى منظمة العفو الدولية لكن بلا جدوى اما خارجيتنا فقالت ان الوضع لايسمح الان وحينما يستقر الوضع سوف نتحقق وبعد ذالك ارسلت عبر النت رسالة اخرى لرئيس الوزراء وجاءنى > الرد بان السيد رئيس الوزراء سوف يتابع الشكوى ولانتيجة وارسلت لرئاسة الجمهورية بكل التفاصيل بما فيها الامنية حول السفارة بالخارج بالبريد السريع ولم يصلنى الرد واخيرا وبعد ضيق العيش حاولت زوجتى الاعتصام هى والاطفال امام المكتب الاقليمى والذى تسلم منى وحده ثلاث شكاوى احداها بالانجليزية وحدثت مشكلة انتهت بان اطفالى وزوجتى انتى بهم المطاف بمباحث امن الدولة وبعدما عرفوا بالقضية قدموا اعتذارا واكدوا على حقنا لكن ليس بهذه الطريقة وانا استاذنا الجليل قد تابعتك فى برنامج حالة حوار وانا من المعجبين بسلاستك وجراتك حقا وليس على سبيل المجاملة لذا قلت لنفسى ان اطرق بابك عسى ان يكون له صدى امام السيد الرئيس والخارجية المصرية وليس هناك داع كى اسرد تفاصيل العذاب الذى نعتاش عليه الان وانت كرجل اعلام كيف يمكنك تصور صحفى واديب مثلىفاعلا فى مثل هذه الظروف اترك اليك ياستاذنا الجليل ماهو بامكانك لمساندتنا فى حقنا العادل وحق اسرتى فى العيش بسلام كما احب ان انوه اننى على استعداد لتقديم الكثير الكثير لصحيفتكم وشكرا اليك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته > علاء مهدى_ سكرتير تحرير تنفيذى صحيفة النهار العراقية_ عضو اتحاد ادباء العراق والعرب_ عضو المجمع العلمى للدراسات الباراسيكولوجية هاتف رقم 0124483642 > > --------------------------------- >



    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 2929
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة