¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    شكوى إلى السلطات السورية المعنية بصدد سرقة فكرية


    الإسم :
    الدولة : المغرب
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 21261625915
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Sunday 29th of April 2007 01:07:23 AM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :
    يحدث هذا في الوقت الذي يتم فيه تخليد اليوم العالمي للملكية الفكرية(26 أبريل/ نيسان من كل سنة). فوجئت وأنا أتصفح العدد 349 بتاريخ شباط 2007، من المجلة الداخلية لحزب البعث العربي الاشتراكي "المناضل" السورية؛ بوجود دراسة معنونة ب: رؤية حول الإرهاب الداخلي والإرهاب الدولي لصاحبها "د.محمد الجبر" الأستاذ بجامعة دمشق بسوريا. وهي دراسة لم يخجل فيها صاحبها من ممارسة أقصى مظاهر القرصنة والسرقة العلميين، حيث قام بنقلها كاملة وبمراجعها المعتمدة بشكل حرفي مهين من إحدى دراساتي المعنونة ب: "الديموقراطية الأمريكية لمكافحة الإرهاب" المنشورة بمجلة شؤون عربية التي تصدرها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بمصر في عددها 125 ربيع 2006. الصفحة 166 وما بعدها ؛ وذلك دون الإشارة إلى هذا المصدر. الدراسة المنقولة في الموقع : http://www.baath-party.org/monadel/no-349/almonadil349_5.htm وطبعا سأظل محتفظا بحقي في متابعة هذا "الدكتور" قضائيا وإعلاميا وفي أوساط المثقفين والجامعيين السوريين والعرب.وللإشارة فقد بعثت برسالة في هذا الموضوع إلى الجامعة السورية وأخرى لإدارة مجلة المناضل التي نشرت الدراسة المنقولة وأخرى لإدارة تحرير مجلة شؤون عربية التي نشرت الدراسة الأصلية وتملكها. حتى تنكشف حقيقة ما اقترفه من جرم في حق البحث العلمي، ويصبح مثالا لرواد القرصنة؛ وبخاصة وأن هذه الممارسة الشنيعة تتناقض مع أبسط المهام التي تفرضها الرسالة النبيلة للأستاذ والباحث، فهذا الأخير مطالب بمنح طلبته مثالا وقدوة فيما يتعلق بشروط البحث العلمي والأمانة العلمية.وفي الحقيقة فقد صدمت بوجود عناصر من هذا النوع في أوساط الجامعة السورية والمعروفة بجديتها ومصداقيتها عربيا، وزاد من صدمتي أيضا عندما نشرت له الدراسة المسروقة مجلة محترمة يصدرها حزب عربي عريق، والتي كان من المفروض أن تتريث قبل الإقدام على نشر السرقات. وما يثير الاستغراب هو أن هذا "الأستاذ" الذي لم يحترم الحد الأدنى من المعايير الأخلاقية، يدرس الفلسفة، بكلية الآداب بدمشق، وسبق له أن ألف عدة كتب لهما علاقة بالأخلاق، والحقيقة أن مواجهة هذه الأشكال والسلوكات اللامسؤولة التي تسيء للباحثين وللفكر عموما، هي مسؤولية يتحملها الجميع وتتطلب التشهير الإعلامي المكثف عبر جميع السبل لفضح أولئك المندسين في حقل نبيل. وللإشارة فلم أتلق أي ردأو اعتذار لحد الساعة لا من المجلة أو المعني أو حزب البعث. ولهذا أطالب بنشر بيان من المجلة المعنية تفضح فيه هذا السلوك، مرفقة باعتذار منهاومن الباحث واتخاذ الإجراءات اللازمة في حق من قام بهذه الفعلة الوضيعة. وشكرا لكم لمزيد من التفاصيل يرجى الضغط على الرابط http://drisslagrini.maktoobblog.com/?post=293683

    رد 1

    الإسم :
    الدولة : سوريا
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 00963955893104
    تاريخ إرسال الرد :
    Wednesday 2nd of May 2007 05:28:13 PM
    عنوان الموضوع : دمشق سوريا
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    الاستاذ العزيز اقترح عليك توكيل محامي في سوريا لمتابعة هذه القرصنة اللااخلاقية و نحن في المركز السوري للاعلام و حرية التعبير على استعداد لتقديم المساعدة في هذا الاطار
    رد 2

    الإسم :
    الدولة : سوريا
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Wednesday 2nd of January 2008 02:17:09 AM
    عنوان الموضوع : المزة

    الرد :
    اريد ارسال شكوى لأمن الدولة في سوريا


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 2286
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة