¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
أهل الطاغوت
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : 0020107257187 تاريخ إرسال الشكوي : Tuesday 5th of August 2008 08:08:08 AM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : شكوي
الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم
ولدت فى 24 أغسطس 1968 بالأسكندرية وقيدنى والدى فى مواليد كفر الشيخ لأنه كان مقيم بها بعد خمس سنوات رحل والدى عن كفر الشيخ الى الأسكندرية ليقيم مع عائلة والدتى فى الأسكندرية
وطبعا كنت أنا وشقيقتين لى ولدا بعد ميلادى فى الأسكندرية ايضا وقيدا فى كفر الشيخ ايضا رحلنا مع والدى ووالدتى بعد خمس سنوات من ميلادى لنقيم مع أقارب والدتى فى الأسكندرية
كان زواج والدى من والدتى بفعل والدته وشقيقاته وأشقائه الذين كانوا يكنون له كراهية شديدة ولم يكن هناك من يحبه ويحنو عليه سوى والده كانت شقيقة والدته مقيمة فى الأسكندرية وكانت على صلة بجارة لها كانت تعمل خياطة كانت والدتى وشقيقاتها من عملائها وهكذا تزوج والدى من والدتى بفعل شقيقة والدته
كان والدى مريض بضيق فى الصمام الميترالى فى القلب وهذا بفعل انسياب ماء ساخن على صدره وقلبه وهو وليد ليس هذا فقط لكن ايضا كسر ابرة فى ذراعه من دكتور كان يحقنه بها كل هذا أصابه بهذا المرض وادى الى بطى فى نموه فقد كان نحيف جدا وقصير القامة كل ذلك كان بفعل اهمال من والدته له وكراهية منها له جعلتها تريد له الموت منذو ان كان وليد والسبب مجهول
كذلك كانت والدتى بين أسرتها فى ادنى وضع من والدتها ووالدها ومن شقيقاتها وأشقائها فقد كانت والدتها تعاملها اسوء معاملة وكأنها خادمة لهم وليست فرد فيهم فى حين كانت تعمل ألف حساب لشقيقاتها الآخروات
منذو اليوم الأول لرحيلى للأقامة مع عائلة والدتى قاموا باستخدام كل ما استطاعوا استخدامه معى من سحر بكل أنواعه ومن عقاقير كيميائية لقتل رجولتى من البداية وكذلك قتل الحياة في هذا اضافة الى أسوء معاملة لى وكأننى عبد مملوك لهم
لم تستمر اقامتنا مع عائلة والدتى طويلا بعد أربع سنوات حصل والدى على شقة فى المساكن الشعبية وانتقلنا للاقامة بها وقد أصبح عددنا سبعة أفراد فبالاضافة الي والى شقيقتيى انجبت والدتى شقيقة أخرى لى وكذلك شقيق آخر
لم يستمر والدى معنا كثيرا وتوفى بعد أربع سنوات بالسكتة القلبية فى مستشفى جمال عبد الناصر التأمين الصحى بالحضرة
هذا كان سبب الوفاة لكن الحقيقة أن الوفاة لم تكن طبيعية فقد كان قبل الوفاة بساعات فى صحة جيدة ولم يكن يريدنى أن أفارقه ولم أكن أفارقه الابعد مسامحته لى فى الخروج وكان خروجى هو بفعل ما كنت عليه من السحر وغيره مما كان يسيطرون به علي ويتحكمون به في وهم أقارب والدتى وأقارب والدى وذلك لأترك والدى لهم فيحضر شقيق والدى الذى كان فى السنة الامتياز فى كلية الطب جامعة الأسكندرية وقضى سنوات دراسته فى أغلبها وهو مقيم معنا فى منزل عائلة والدتى وفى منزلنا
حضر شقيق والدى الدكتور بعد خروجى وأخذ والدى بالاكراه وأقتداه الى مستشفى جمال عبد الناصر وتركه بها ليعلن فى صباح اليوم التالى عن وفاته بالسكتة القلبية فهل كانت الوفاة طبيعية لا أبدا لم تكن الوفاة طبيعية لكن كانت قتل لوالدى بمساعدة شقيقه الدكتور
توفى والدى عن عمر اقترب من الثالثة والأربعون وتركنى وأنا فى عمر السادسة عشر وكنت على مشارف دخول الفرقة الثانية فى شهادة الثانوية العامة
نجحت فى الفرقة الثانية وفى بداية الفرقة الثالثة وكنت فى قسم العلمى علوم تكرر غيابى بفعل ما أنا عليه من سحر وغيره اسير به كما يريد أقارب والدتى وأقارب والدى فقاموا بنقلى الى مدرسة ثانوية أخرى جوار منزل عائلة والدتى ليتحكموا فى مصيرى فى هذه الشهادة بالرسوب أو على الأقل يتحكموا فى مجموعى فيها
مجموعى كان 67% لكن هذا المجموع كان هناك كلية التربية بدمنهور والمعهد العالى للتعاون الزراعى فى القاهرة قبلوا بهذا المجموع وأقل منه بالمواد المؤهلة
لكنى لم أكتب ذلك فى رغبات مكتب التنسيق لأنى لم أكتب رغبات مكتب التنسيق الا قبل نهاية الموعد مباشرة وذلك تنفيذا لأمر شقيقة والدتى الصغرى المدللة من الجميع لأن زوجها رجل من عائلة كبيرة وثرية طلبت منى عدم كتابة الرغبات بنفسى وعهدت بذلك الى جارة لها دكتورة فى كلية التربية جامعة الأسكندرية لكن هذه الجارة لم تفى بوعدها لها وتركتنى أكتب الرغبات يوم تسليم الأوراق فكتبتها فى عجلة دون تركيز فرشحنى مكتب التنسيق لمعهد متوسط هو معهد الادارة والسكرتارية بمصر الجديدة بالقاهرة لم يتركونى ادخله وحولوا لى الى المعهد الفنى الصناعى بالأسكندرية
حضرت محاضرة به فوجدت فيه اعلان لجامعة بيروت العربية طلبت من والدتى دخولها فاشترطت علي التحويل منها الى جامعة الأسكندرية لكن قبل تمام ذلك ارسلت شقيقة والدتى التى أضاعت منى رغبات مكتب التنسيق وكانت فى الكويت مع زوجها أرسلت لى لتقول أنها ستلتزم بسداد مصاريف جامعة بيروت العربية هى وزوجها فى السنوات الأربع لكنها لم تلتزم بذلك فور نجاحى فى الفرقة الأولى وتحويلى الى جامعة الأسكندرية لم تسدد لى مصاريف التحويل وتركت والدتى تدفعهم لى من رصيدنا فى البنك بثلاثة آلاف جنيه مستحقات والدى من عمله
وكانت مصاريف التحويل ستمائة جنيه والمصاريف التى دفعتها لى شقيقة والدتى فى الفرقة الأولى فى جامعة بيروت العربية ستمائة جنيه ايضا
بعد تخرجى من جامعة الأسكندرية بشهادة بكالوريوس تجارة شعبة محاسبة تقدير جيد فى مايو 1990 عادت شقيقة والدتى وزوجها من الكويت وأصبح زوجها مدير شركة تجارة ومقاولات يملكها شقيقه ترك له ادارتها فى الأسكندرية وأفتتح فرع لها فى القاهرة ليديره هو
لم يعيننى زوج شقيقة والدتى فى هذه الشركة التى يديرها لكنه كان يرسلنى لمن يريد محاسب لغرض معين بدون تثبيت ولا تأمين ولا أجر كذلك ولفترة من أسبوع الى شهر
استمر معى على ذلك فى ثلاث شركات وكان يستعين بوالدتى وشقيقاتها ليلقوا بعبء ذلك علي وبأنى من أترك هذه الشركات لا هى من تتركنى وهكذا استمر معى هذا الوضع الى اليوم
شركة مارك الدولية من الشركات التى عملت فيها والتى لا حصر لها سواء كانت شركة محل فندق لا حصر للعدد من الشركات التى عملت فيها يوم اسبوع شهر بدون مرتب بدون تثبيت بدون تأمين بدون أى شيء
عملت فى شركة مارك الدولية مندوب مبيعات بعقد مؤقت شهر فى نوفمبر 1994 خلا ل هذا الشهر تعاقدت مع ثلاثة عملاء
أصحاب مكانة كبيرة فى الأسكندرية على شراء ثلاثة أجهزة كمبيوترى صالح بألف جنيه فورى بعته لمحاسب قانونى هو هشام مغيزل صاحب شركة طابا للكمبيوتر
ايزى تك بثلاثمائة وأربعون جنيه فورى بعته للدكتور ابراهيم عبيد صاحب مستشفى ابراهيم عبيد التخصصى
ماستر ايت بمائتان وثمانون جنيه قسط بعته للمحامى عادل حسنين حماد
اضافة الى أكثر من خمسون تقرير متابعة مع عملاء وعدوا بالتعاقد مع الشركة وفعلا تعاقدوا معها من خلال مندوبين آخرين كان مدير الفرع مدحت الخطيب يرسلهم اليهم بتقارير متابعتى معهم
بعد نهاية مدة العقد حصلت على مرتب ثابت مائة جنيه اضافة الى عمولة ستون جنيه وانتهى الأمر على ذلك لم أجد لى عمل فى الشركة بعد ذلك سوى أن أظل على حالى أسير فى الشوارع بحثا عن عملاء للشركة فتركت الشركة لكنى عدت وأرسلت خطاب لصاحب الشركة الدكتور هشام عبد الصادق فى مركز الشركة 19ا شارع الخليفة المأمون برج روكسى روكسى مصر الجديدة القاهرة
أطلب منه عمل أرقى بمرتب أعلى لكن هذا الخطاب لم يكن سوى البداية لخطابات أخرى كثيرة واتصالات كثيرة ومقابلات كثيرة لصاحب الشركة ومديرها هشام سعد فى القاهرة ولمدير الفرع الذى كنت أعمل فيه فى لوران مدحت الخطيب وكذلك الفرع الذى حصلت منه على المرتب والعمولة وهو الفرع الرئيسى بالأسكندرية وكان فى سموحة
كانت المحصلة لكل ذلك ضرب مبرح وطرد واهانة ومحاضر فى البوليس لكن رغم كل ذلك كان هناك وعود من صاحب الشركة لى بمنحى مبلغ خمسة مليون جنيه وكان يصدق على هذه الوعود كل هؤلاء الذين كانوا يضربونى ويهينونى ويطردونى ويحررون لى المحاضر
بهذه الوعود كانوا يسيطرون بها علي لأسير كما يريدون لحتفى
الى درجة أن أحضر لى صاحب الشركة فى القاهرة مبلغ الخمسة مليون جنيه منهم مليون ونصف نقدا والباقى شيكات وأراهم لى مع مدير الشركة هشام سعد وكان يجلس معهما ضابط برتبة نقيب وصول أو مخبر وفجأة وجدت ضرب مبرح لى من هذا الضابط ومن الصول الذى معه أو المخبر ضرب مفضى الى الموت لم يكن يتوقف منهما الا بسقوطى صريعا أمامهم
لم أخلص من هذا الضرب الا عندما صرخت فيهما وقلت لهما أن شقيق والدى رئيس نيابة عندها توقفا عن الضرب لكنهما اقتادانى الى قسم شرطة تمثيلى وليس حقيقى فقط الضابط كان نقيب حقيقى وكذلك الصول أو المخبر الذى كان معه وايضا كانت السيارة التى اقتادانى فيها سيارة شرطة بيضاء بسرينة زرقاء
فى هذا القسم التمثيلى أخذوا توقيعى على ورقة لم أقرأ مابها لكنهم قالوا هى محضر عدم حضور منى للشركة وطلب منى هشام سعد مدير الشركة أخذ الخمسة مليون جنيه أو التنازل عنهم لكنى قلت له أنا عايز أرّوح فقال لى حترّوح وأعطى لى مائة جنيه
لكنى استمريت فى الحضور وفى الاتصالات والمقابلات طالبا الخمسة مليون جنيه التى وعدنى بهم صاحب الشركة
ولم تنقطع هذه الاتصالات والمقابلات الا فى نهاية عام 1995
لكنى لا أزال أعتقد أن هذا المبلغ لايزال باسمى مع الدكتور هشام عبد الصادق أودعه فى بنك باسمى فى حساب سرى لا يعلمه أحد سواه الى موتى ليقوم الدكتور هشام عبد الصادق بتوزيع هذا المبلغ الذى لن يكون خمسة مليون جنيه لكن أكبر من ذلك بكثير بمرور السنوات عليه
سيقوم بتوزيعه على أقاربى باعتبارهم شركاء له فى محاولة قتلى
الآن أنا بدون عمل ومنذو سنوات وأنا بدون عمل منذو منتصف عام 2003 عندما باعت والدتى شقة والدى رقم 44 مدخل 5 بلوك 8 فى مساكن أرض الأمريكان بسيدى بشربحرى شارع ملك حفنى وكانت الشقة فى الدور الثانى بحرية ولم أكن أريد تركها ابدا لكن رغم أنفى باعتها والدتى بمساعدة الجيران فيها الذين كان لهم نصيب الأسد فى كل محاولات قتلى لتستأجر شقة باسمها فى عمارة الفيروز فى الدور السابع بدون مصعد كهربائى و بسيدى بشربحرى ايضا لم أعمل منذو ذلك الحين سوى يوم واحد ضابط أمن بشركة سنابل للأمن وتركتها عندما قال لى زميل فيها أن الشركة لا تدفع المرتب الا بعد عمل محضر لها فى قسم البوليس بعدم دفع المرتب فتركتها مسالما من ذلك بعد أن دفعت لها اثنين جنيه ثمن طلب استخدام وهذا كان فى بداية عام 2006
هذه قصتى لمن أراد مساعدتى
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |