هذا هو العدل في الامارات

هذا هو العدل في الامارات

الإسم :
الدولة : الإمارات
الإيميل :
التليفون :

تاريخ إرسال الشكوي :
Sunday 6th of May 2007 02:27:38 AM
الموضوع :
في تاريخ 6/5/2007 نشرت جريده البيان الاماراتيه هذا الخبر انظرو واحكموا بأنفسكم هكذا تتعامل الحكومه مع البدون المظلومين الحكومه لاتعطيناا الحقوق وبعد ان اغلقت كل الابواب ولم نجد طريق للعيش سوى السرقه انظرو كيف يكون الحسااب. و حين يترك المجرم الحقيقي الذي تسبب بهذه الكارثه الى وهي كارثه (البدون ) ويستقوي الجميع على المظلوم ويترك الظالم والمتسبب الرئيسي هكذا هي النتيجه نعم جعلتم منا لصوص وحراميه ولاكن هل سألتم انفسكم ياحكام ويامسؤولين عن المتسبب الرئيسي في هذا الامر هل فكر احدكم بهذا الانسان المظلووم والمحرووم من كل الحقوق نعم يا اخوه انظروو كيف يتعاملون مع البدوون هم من دفعوناا الى السرقه لانهم اغلقوا في وجهناا الابواب ولم يفكرو في هذا الانسان هل هو بشر ومحتااج الى علاج الى تعليم الى رعايه الى عمل لا لم يفكروو فقط يستطيعوون الحكم وبئس مايحكمون بعد ان يلقوو بنا في التهلكه ويتسببوون وبشكل رئيسي في وصولنا الى هذا الوضع يصدرون هذه الاحكام القاسيه نعم صرقنا وسوف نصرق لانكم ياحكومه سرقتم قبل ذالك انسانيتنا وحرمتمونا من كل شيئ كل شيئ وحرمتمونا من كل الحقووق وكيف كنتم تريدوننا ان نعيش بئس ماتحكمون وهذا انا اضع النص كاملا امامكم وراجيا من الله ومنكم بنشره لكي يعلم العالم الى اي وضع قد اوصلونا ولربماا يمن الله علينا بأحد كي يتبرع ويدافع عنا شكوانا الى الله الذي اليه المشتكى . وهنا النص كاملا ومنشور في تاريخ 6/5 2007 بجريده البيان الاماراتيه . (((إدانة السجن 37 سنة لسارقي رأس الخيمة أدانت هيئة قضائية في محاكم رأس الخيمة في جلستها الأخيرة شخصين لا يحملان جنسية بالضلوع في مجموعة كبيرة من جرائم السرقة، وحكمت عليهما بالسجن 37 سنة. والمحكوم عليهما وهما: (أ.م.ع) و(ح.م.غ) قبل القبض عليهما نجحا في دخول كل محل تجاري خطر لهما أن صاحبه ترك بداخله أموالاً أو مقتنيات ثمينة. والمذهل أن السارقين ينفذان حالياً أحكاماً عديدة بالسجن نتيجة ارتكابهما جرائم سرقة متعددة أخرى، كما أن الأحكام التي صدرت أخيراً لا تمثل نهاية المطاف بالنسبة لهما، إذ لا تزال أمامهما المزيد من قضايا جرائم السرقة. ووفقاً لحيثيات قضايا السرقة فإن الشخصين نفذا بطريقة متقنة 40 سرقة اعتماداً على آلة حديدية لكسر الأبواب والشبابيك، مما مكنهما من دخول محلات مثل: البقالات، المراكز التجارية، محلات الخضار، صالونات الحلاقة، الأفران، الكراجات، الورش.وتقول المصادر: في كثير من الأوقات يخرج السارقان من المحلات التي يدخلانها بخفى حنين. رأس الخيمة ـ البيان ))) هنا انتهى الموضووع المنشر بالجريده وهنا افتح الباب لكم لكي تحكموا نعم اناشدكم وأناشد البشريه جمعاء فقد ابلغناكم قبل ذالك اننا محرومين اننا مظلومين اننا نموت وانهم يدفعون بنا الى التهلكه ولا احد يتكلم ويتبرع ويدافع عنا يا اخوه هذه نتيجه طبيعيه لانسان حرم من كل شيئ كل شيئ لدرجه ان رئيس الدوله يعلن بحل قضيه البدون ومنذ ذالك التاريخ الى الان لم يفعلوا شيئ ولم يعطوو الحقوق لاصحابها بئس مايحكموون . اعلموايا مسؤولين ويا معشر المسلمين اذا فلت المجرم الحقيقي من العقاب هنا في الدنياا فأننا على يقين بأنه يوم القيامه لن يفلت وان غدا لناظره لقريب نعم سرقنا لكي نعيش سرقنا لانكم حرمتمونا من العيش بالحلال واغلقتم في وجهناا كل الابوااب هذه هي النتيجه وانتم ياحكومه من اوصلنا اليهاا . نعم سرقنا لكي نعيش وحين يسألني الله يوم القيامه لماذا سرقت سأقول يارب سعيت بالحلال ولكنهم اغلقوا كل الابواب في وجهي وغير الحرام مالقيت . محرومين من التعليم ومن العمل ومن السفر ومن الزواج ومن التملك ومن العلاج ومن كل شيئ كل شيئ . بعد كل هذا الظلم والحرمان ماذا تنتظرون مناان نكون . للاخوه الراغبين بتأكد من الخبر يرجى الدخول الى جريده البيان الاماراتيه بتاريخ 6/5/2007 قسم الشؤون المحليه هذا ولكم منا جزيل الشكر والامتناان وفقكم الله وسدد خطااكم .

رد 1

الإسم :
الدولة : الامارات
الإيميل :[email protected]
التليفون : 0504490777
تاريخ إرسال الرد :
Monday 29th of March 2010 12:27:25 PM
عنوان الموضوع : العين
هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

الرد :
مب من صالح الامارات التاخير في حل مشكلة البدون خسارة تخسر سمعتها بهذه القضية الانسانية ياشيوخنا ياكرام ارحموا البدون واحفظوا كرامتهم يكفيهم ذل ومهانه

رد 2

الإسم :
الدولة : الامارات
الإيميل :
التليفون :
تاريخ إرسال الرد :
Friday 11th of November 2011 07:21:02 PM
عنوان الموضوع : أم القيوين

الرد :
حسبي الله على الظالم وكأن الواحد فينا قرر ينولد إماراتي أو وافد أو بدون !! ربنــــا تقطعت بنا الأسباب ولم يبق لنا سواك يــــااااااارب !!

هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .

عدد زوار هذه الشكوي 4341