¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    طالبوه بقلبي


    الإسم :
    الدولة : الجزائر
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 0663410600
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Sunday 17th of August 2008 08:05:53 AM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :
    السادة المحترمون سلام الله عليكم وبعد أنا ريم من الجزائر لا أملك في هذه الدنيا غير الله وأمي وإخوتي عشت يتيمة الأب محرومة من أشياء كثيرة ترعرعت وسط الفقر والحاجة وانتظار لحظات الفرج والحمد لله بعد جهد جهيد وعذاب مرير منحني الله نعمة ما منحها للكثيرين وأرادني مقربة إليه بفضله وجلالته ورحت أناأسأل عن يوم جديد يعيد إلى أمي بسمة ضائعة وحزنا مستديما.وبالفعل بدأت الإجراءات الأولى التي حملت بغبطتي وآمالي المتجددة وبينما كنت أنتظر إنهاء الإجراءات اعترض سبيلي سارق محترف أخد مني كل ما أملكه بل أغلى ما أملكه فغادرت مخطوفة البصر لا أدري ما سأفعله أريم أنا أم نصفها ؟ وبت أجول خواطري وأبحث عن سبب تغيري وما هذا الذي ينتابني وما عساني أفعل فيما أخذ مني وأنا لا حول ولا قوة.نعم لقد خطف قلبي وهو يرمقني بعينيه البريئتين الطيبتين وعبر مساحة الفضاء يصر على جر آخر دلائل روحي لأنسى من بعد ذلم لما كنت هناك وبعدما كنت أحاول إكمال إجراءات المستقبل صرت أحاول البحث عن روح التي سلبها فبت أجهل من أكون أانا هو أم هو أنا . نعم أصدقائي أردت أن أكتب إليكم لأعلمكم أني أحبه هذا السارق حد الجنون أعشق اسمه الجليل حد الموت وقد جمعتنا أيام قليلة كانت البسمة ترفرف حو قلبه ومن ثم غاب دون أن تغيب محبته .ومرت أربع سنوات وحبه يلتهب في داخلي لا أعرف ما ذا حدث لي لا أستطيع أن أفكر في غيره أو أحب غيره أو حتى أبتسم لغيره . نعم هو حياتي وعمري والنور الذي أراه يلمع في عيني كلما أبصرته في الذكرى . أعلم أني بداخله وأنه يفكر في أحوالي ويتمنى رؤيتي ولكنه يخشى البوح يرفض الاستماع يقاوم الهزيمة الشرفية . أحبه ولم أحب شخصا غيره ولن أفعل ذلك لأن القلب لا يعرف أن يموت مرتين ولا أن يحب مرتين إنه يعمل بمحكمة باب الواد بالجزائر فأرجوكم أريد أن تطالبوه معي برد قلبي وإرجاعي مثلما كنت




    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 936
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة