¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    حقوق أختي الضائعه


    الإسم :
    الدولة : اليمن
    الإيميل :
    التليفون :

    تاريخ إرسال الشكوي :
    Wednesday 16th of May 2007 12:57:04 AM
    الموضوع :
    بسم الله الرحمن الرحيم عندما تصبح الحرة أمة والزوجة عبده في ظل عقلية تحرف الشريعة الإسلامية إلى شرعة تحكمها العادات والتقاليد وتقيد النظم بها بعيداً عن النظرة الشرعية السليمة التي إتفق عليها أهل الإسلام في كل أقطار الأرض بما يتضمنه معاني حقوق الإنسان بل حتى بعيداً عن حقوق الإنسان المتعارف عليها دولياً وما يوافق منها شريعة الإسلام الذي جاء به محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم فهل نستغرب في هذه الحالة أن تتطور العقلية التشددية لتجعل من تعذيب الزوجات ومواليدهن ومحاولة قتلهن بصورة مباشرة بالإعتداء بالضرب والتقييد أو غير . مباشرة من حرمان الرضع من ثدي أمهاتهم والنساء بالحجر عليهن وسجنهن لتجعل من ذلك متنفساً لما يعتمل في قلوب المتشددين من بغض للحياة من جراء الإضطرابات النفسية التي تحركهم وتجعلهم في حالة من التذبذب برغم محاولة تأهيلهم وإدعاء تعاونهم مع المجتمع والقائمين عليه وهل السبب هو في عدم حقوقهم وسرعة ذلك أم لعوامل أساليب الضغط والقبضة الحديدية تراودني هذه الأفكار والتساؤلات وملخصها وجزء منها ما سبق وأنا أفكر في قضية أختي التي تزوجها أحد العائدين من العراق والذي سبق وأن أرسلت والدتي شرح لقضيتها إلى ما يسمى الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان والتى لم تجد أي صدى والتي جاء فيها . أوجه أنا الأم المكلومة صرخة إستنجادي بكم وأطلب عوني ومساعدتي من جهتكم لتبني قضية إبنتي المظلومة والتي حرمت منها وحرمت مني والتي وقع عليها وعلى رضيعتها من الظلم ينافي أبسط حقوق الإنسان والتى أحصرت وتعاني الآن أسى البعد عني وعن أخواتها وإخوانها وطفلتها الرضيعة في أبشع أنواع الظلم الذي لا يمكن أن يكون إلا جريمة خطيرة وضد أبسط الحقوق للإنسان والتي تعاني الآن ألم الحزن والقهر والإضطهاد والذي تذوقت مرارته ولا تزال من زوجها أحد العائدين من العراق من الذين إتسمت أفكارهم بالحقد والكراهية والجهل بالواقع والتباين فيه والذين لا يرون أحداً غيرهم على دين الإسلام أو الفهم الصحيح لدين الإسلام الأمر الذي إنعكس على تصرفاته التي يبرأ منها الإسلام وأصوله وقواعده . حيث أصيب بالتعصب الديني الممقوت المتشبع بفهم الإسلام الخاطئ الذي أبتلي به المسلمين من قبل حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام الذي ذكر لنا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وخروجهم في أخر الزمان ومأساتي هي : وملخص شكواي أنه تقدم لإحدى بناتي والموجوده الآن بمكة المكرمة المدعوا ( عصمت عبه سعيد علي الجندي ) طالباً الزواج من إبنتي ( إيمان ناجي علي منصر ) بعد قدومه من العراق وعزمه العيش في اليمن حيث حصل على الجنسية اليمنية الموضحة بياناتها فيما يلي وإشترطنا عليه بقائها في اليمن وعيشه بها وتم عقد القران على أساس أنه مواطن يمني بموجب بطاقته الشخصية اليمنية برقم ( 6041 وتاريخ 15 / 8 / 2005 م الصادرة من مدينة تعز ) حيث حصل على الجنسية اليمنية من هناك وأقام عندنا أكثر من عام وأثمر هذا الزواج عن طفلة ولدت بصنعاء بتاريخ 25/9/2006 م تم إستخراج شهادة ميلاد ها من صنعاء مستشفى السبعين بصفتها إبنة يمنية من أب وأم يمنيين بموجب الطاقة اليمنية التي يحملها التي بموجبها تم عقد القران . وحدث أن قرر المذكور أعلاه زوج إبنتي العودة للسعودية بناء على طلب السلطات السعودية وتم ذلك بموجب الإتفاق الأمني الذي بين السلطات اليمنية والسعودية بإعادة المطلوبين الذين كانوا في العراق لحكومتهم وطلب منها الإذن بأخذها معه بينما يرتب وضعه مع الحكومة السعودية على حد قوله والعودة بها للعيش في اليمن كمواطن يمني بموجب البطاقة اليمنية التي يحملها ووافقنا على مضض لرغبتنا في عدم تشتت الأسرة ورغبتنا في مساعدته للعودة للحياة الإجتماعية بصورة طبيعية ولثقتنا في كفائة حكومة المملكة العربية السعودية في معالجة مثل هذه الأوضاع والحالات سمحنا لإبنتنا للذهاب معه على ما جرى من إتفاق وذهب والطفلة الرضيعة مضافة في جواز أمها بصفة أن والدها يمني الجنسية بموجب بطاقته وبعد ذهابها إلى مكة وبعد سبعة أشهر من العذاب والمعاملة السيئة القاسية التي لقيتها إبنتي معه في بيت أهله حيث أسكنها معهم وأخيراً قام بالإعتداء عليها حيث ضربها ضرباً مبرحاً وقام بتقييد يديها إلى الخلف وتقييد قدميها وقال لها ( سوف أذبحك كما كنا نذبح الكفار في العراق ) وقام بحبسها منفردة في شقة أخيه المقابلة لشقة أهله حيث كان يسكنها معهم الأمر الذي أصاب إبنتي بالهلع والرعب الشديد فأخذت ترفس كما تفعل الذبيحة المعدة للذبح في المسلخ من حرارة الخوف من الموت ففك الله قيد قدميها فهرعت إلى الباب الذي أعماه الله الجاني من أن يقفلة بالمفتاح مطمئناً من أنها لن تتحرك من قيودها وعالجت الباب بيديها المقيدتان خلف ظهرها حتى إنفتح وهرعت إلى الشارع بدون غطاء رأس أو وجه أو عبائة طالبة النجدة برجال الأمن فيسر لها الله بعض الرجال ذوي النخوة والمروة من أهل الحي وستروها في سيارة واقفة بجوار البيت ريثما يقومون بالإتصال برجال الشرطة ولكن الزوج المتوحش فطن لخروجها نتيجة لصرخات إستنجادها التي إرتفعت في الشارع وقام بإعادتها للمنزل بمساعدة شقيقه حيث أقنع جيرانه أن المشكلة عائلية ونظراً للرعب الذي سيطر عليها لم يعد يستطيع هو وأهله من تهدئتها والسيطرة على الهلع الذي أصابها ولخوفه من فضيحة فعلته قاموا بالإتصال لخالها الذي حضر وقام بنقلها إلى بيته ريثما يتم معالجة الوضع وفهم الموضوع وبعد ذلك تركها في بيت خالها وحرمها من إبنتها الرضيعة وحرم إبنتها الرضيعة من أمها ورعايتها لها بكل قسوة برغم الإتصال به لإحضار الطفلة ولكنه رفض بكل قسوة ورفض المفاهمة علماً بأن إبنتي حامل الآن في شهرها الثالث وقام بإحتجاز جواز سفرها لديه علماً بأن إبنتها الرضيعة مضافة في سفر أمها كون الأب والأم يمنيين ثم إتصلت بنا وأخبتنا بتفاصيل الواقعة فطلبنا منها الكتابة للقنصل اليمني بصفتها مواطنة يمنية وقام بدوره مشكوراً بمخاطبة وزارة الخارجية برقم 16/ 7 / 826 / 2278 في 29 / 2 /1428 هـ بإسم إيمان ناجي علي منصر ومرفق في المعاملة المستندات المثبتة لما ذكر هنا في هذه المناشدة وتمت إحالة الموضوع إلى شرطة التنعيم حيث يسكن أهل الزوج لأنه ليس له سكن خاص به بل يسكن مع أهله وبعد مماطلة وأخذ تعهد على والده يحضر ويدلي بما لديه من أكاذيب ومن إنكار للحقيقه مكذباً الشهود وملابسات الواقع ويطلب منه الحضور في اليوم الثاني ويفاجأ بإحالة القضية للقضاء فيهرب من داخل قسم الشرطة تاركاً خاله والزوجة المضروبة ورجال الأمن الذين سيوصلون المعاملة لتسليمها إلى المحكمة العامة معه ومع الزوجة لبدئ النظر في القضية ومن ثم يعود بعد ساعات وبعد ذهاب الزوجه ليدعي أنه ذهب ليحضر جواز السفر وليتم إحالة الموضوع في اليوم الثاني للقضاء في المحكة العامة الذي بت وقبل النظر في مضمون القضية وأبعادها والشروط التي تم بها النكاح في اليمن بأن أبناء السعوديين من أم أجنبية لا يغادرون البلد وأن الأم تبقى حتى تضع المولود فتسلمه له ثم تغادر ولم يعتبر بأن هناك قنصلية وسفارات مهمتها تذليل مثل هذه القضايا بحيث يأخذ تعهد بتسليم الرضيعه للأب بمجرد الولادة سواء في حالة بقائها أو مغادرتها البلاد برغم أن بقائها غير نظامي أصلاً وهذا في حال كونها لا تزيد الأطفال علماً بأن الشرع الإسلامي يعطي الأم الحضانة منذ الولادة حتى السنة السابعة سواءً كانت في نفس أرض الزوج أو في غيرها ويؤجل القضاء القضية لجلسة أخرى بتاريخ 20/4/1428 هـ ويغيب الزوج عن الجلسة لأنه لاتحديد لعدد الجلسات للبث في القضايا وحيث إنتشر الإستخفاف بالقضاء الذي لم يعد يعير للزمان قيمة في حياة الناس والمجتمعات وهذا ملخص القضية وما خفي كان أعظم ولخوفي من اإجراآت الروتينية الطويلة وتهرب المذكور من الجهات المعنية وحيث أن إبنتي في حالة صدمة نفسية من جراء ذلك تحتاج من يواسيها خاصة وأنها حامل وتحتاج لرعاية أستنجد بكم بعد الله لمساندتي ودعم قضية إبنتي لكي تأخذ أمورها بحزم وإستعادة إبنتي وعودتها إلى اليمن بإعادتها إلى وطنها هي خاصة وأنها حامل في شهرها الثالث وإذا كان للزوج رغبة في التفاهم عليه مخاطبة إخوانها أو توكيل والده وإذا كان يرغب في غير ذلك فباب الشرع ينصفنا وينصفه وفيه الفصل المبين ... ولخشيتي من طول الإجراآت الروتينية وتهرب الزوج من المطالبة لاجئ إليكم بطلب نصرة المظلومة وتعجيل إنهاء مشكلتها ولكم جزيل الشكر والتقدير ودمتم والأعجب من كل هذا وذاك أن يكون رأي القضاء والحكم الإداري في زمن الحضارة وسرعة المواصلات هو أن لا تغادر الجنينة التي في بطنها جنين من أب سعودي أرض الزوج حتى تضع حملها وكأن المجتمعات لا تحكمها حكومات وأنظمة مؤهلة تعطي كل ذي حق حقه أو أنها بلاد منطوية ذاتها منعزلة عن التعاون مع المجتمع الدولي في الحياة المدنية والحقوق المادية نحن نعتقد بأن هذا نوع من العداء العقدي تحت مسمى الشريعة تحركه بعض العقول التي تشبعت بالعنصرية وجعلت من ذلك أصل في صحة الدين والإسلام في إطارها وعلى ضوئها يسير حثيثاً نحو مذهب معقد مختلط يخالف الشريعة الإسلامية في التطبيق العملي فمن له حق الحجر على مواطناً من أن يتنقل في أرض الله الواسعة . فكيف الحال في إحتجاز مقيماً على أن يعود إلى أهله ووطنه فكيف إذا كانت إمرأة إننا نعلم أن الله تعالى قال في كتابه الكريم (إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) فماذا يطلق على هذه الحالة التي لها أكثر من أربعة أشهر بعد كل ذلك الضرب والتقييد والتعذيب فهل هو إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان الجواب ببساطه هو في هروب المذكور من قسم الشرطة حين علم بأن الطلب لإحالة الموضوع للمحكمة وفي تغيبه عن جلسة القضاء في يوم 20/4/1428 هـ فلو كان يحترم القضاء والأمن لما هرب من الشرطه ولما تهرب من الجلسة الثانية ويقول المثل ( من أمن العقوبة أساء الأدب ) ولما ترك الزوجة المسكينة الحامل بدون مصروف وبدون متابعة حملها ومتابعة علاجها الذي إحتجزها من أجله في بلده تحت مرئى ومسمع السلطات وجوازها الذي كان يحتجزه لمنعها من السفر لحين تمكنه من تسجيل الزوجه بصورة نظامية في بلده وبالتالي تسجيل البنت الأولى قبل أن يتضح لها بأنها حامل في شهرها الثالث وأخذ يطالب بذلك الحمل لكي يمارس هواية التعذيب وإذاء الناس ولكسب الوقت للقيام بما ذكر سابقاً والحصول على المولود الجديد الذي يرى في فكره الظلامي بأنه من حقه هو فقط وأن أمة مجرد آلة تفريخ لا مشاعر لها ولا حقوق ونسي أن الرسول حين أوصى الغلام قال ( أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك ) وحقيقة ما يحدث هو الفهم الخاطئ لدى هذه الطائفة في قول الرسول صلى الله عليه وسلم (المرأة وعاء) فظنوا بأن صفة الوعاء الجماد الذي يوضع فيه ويؤكل منه ثم يغسل ويوضع على الرف وهو المراد في الحديث وينطبق على المرأة ونحن وعلماء المسلمين نقول كلا فأنتم للفقه الصحيح فاقدون . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم سعادة القنصل العام بالقنصلية اليمنية بجده الموقر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتقدم لسعادتكم بشكواي هذه لمساعدتي وإنصافي بعد الله من الظلم والتعسف الذي لحقني من زوجي المدعو / عصمت عبده سعيد علي سعودي الجنسية للزواج مني في اليمن بصنعاء حيث قدم لليمن من العراق وتم الزواج باليمن وأقام عندنا أكثر من سنه وأثمر هذا الزواج عن طفلة ولدت بصنعاء بتاريخ 25/9/2006 موبعد ذلك رغب للعوده للسعودية بناء على الإتفاق الذي بين السلطات اليمنية والسعودية بخصوص قضايا المجاهدين الشباب خارج أوطانهم وقد طلب مني ومن أهلي أن أرافقه أنا وإبنته إلى السعوديه لكي نعيش سوياً تحت سقف واحد كأي زوجين وقدمت معه للسعودية بعلم وترتيب السلطات الأمنية من البلدين وقد رافقنا إلى المطار بصنعاء مندوب أمني من السفارة السعودية وكذلك مندوب أمني من الأمن الوقائي اليمني حتى ركوبنا الطائرو المتجهة إلى جده , وعشت معه فترة سبعة أشهر في بيت أهله بمكة المكرمة حيث كانت حياتي كلها مشاكل معه وتشدد في تصرفاته وأخلاقه من غير مبرر ومن غير أوصى به الإسلام وقد قام قبل حوالي عشرون يوماً بشتمي وتعنيفي وضربي ضرباً مبرحاً شديداً وقام بتقييد يدي من الخلف وقال لي (سوف أذبحك مثل ما كنا نذبح الكفار في العراق) وقام بحبسي في شقة شقيقه المقابله لشقة أهله وتمكنت من فتح الباب والخروج إلى الشارع وأنا مقيدة اليدين من الخلف بعد أن أصبت بالهلع والرعب منه من شدة الضرب وما قاله لي وأستنجدت بالناس في الشارع وقلتلهم أحضرولي الشرطة بسرعة حيث خرجت حاسرة الرأس وبدون عباءة أو غطاء رأس لعدم تمكني منها وأنا مكشوفة الوجه وبملابس البيت ولقد قام مجموعة من الرجال بنجدتي وستري داخل إحدى السيارات الواقفة في الشارع وقاموا بالإتصال بالشرطة وفي هذه الأثناء حضر زوجي وشقيقه وأرجعوني بالقوة إلى البيت وإتصلوا بخالي / سامي علي حامد فلمبان (سعودي الجنسية )وحضر خالي وأخذني إلى بيته لكي تهدأ الأمور ونتفاهم فيما بعد مع والده . وبعد وصولي إلى بيت خالي إتصل بخالي شخص من البحث الجنائي تابع لشرطة الحي يستفسر عن بلاغ وصله من الرجال في الشارع بخصوص ما حصل لي وقد عرف المتصل بإسمه ولكن خالي لم يذكر إسمه حالياً ولكن لقب المتصل (اللحياني) وأفادهم خالي بأن الموضوع عائلي وفي إطار الأسرة وسوف نحاول أن نصلح بينهم ولم يكن خالي قد عرف بكل تفاصيل الموضوع بعد وقد تفهم البحث الجنائي الموضوع وأنا أشكرهم على هذا الإهتمام والحرص على أمن المواطن والمقيم لمتابعتهم الموضوع . وبعد ذلك بقيت في بيت خالي وحاول خالي إحضار إبنتي التى لم تتجاوز التسعة أشهر الرضيعة لكي أرضعها وتبقى معي إلا أنهم رفضوا ذلك ورفضوا كل سبل التفاهم وحيث أنن هنا غريبة عن أهلي وأمي وإخواني وبعيدة عن وطني أرجوا مساعدتي في العودة إلى بلدي مع إبنتي المضافة إلى جواز سفري اليمني والمحجوز حالياً لدى زوجي وإذا رغب في الصلح والعيش بسلام معاً فعليه مقابلة أهلي وإخواني في اليمن وإنهاء هذه المشكله .... وإذا رغب غير ذلك فكتاب الله وسنة نبيه واضحه حيث حكم الشرع حيث كان أمام القضاء اليمني أو السعودي فكله سواء وما يهمني هو حضانة إبنتي الرضيعه في الوقت الحاضر . صاحب السعاده أرجوا تفهمك مشكلتي والجور الذي وقع علي المخالف للشريعة السمحاء وحقوق الإنسان وبشكواي هذه إليكم وطلب مساعدتكم وبوقوفكم لنصرتي يشعرني بوجود أهلي في شخصكم الكريم ودمتم سيدي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    رد 1

    الإسم :
    الدولة : البحرين
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Saturday 10th of November 2007 12:42:14 PM
    عنوان الموضوع : لا اود ذكره

    الرد :
    اتمنى من الله عز وجل ان ينصرك اختى ولله ناصرك باذنه تعالى انشالله يجب على اهلك الذهاب الى كل شخص له سلطه حكوميه لكي تقدري على استرجاع ابنتك وان شاء الله سوف تعود اليك وقلبي معك اختي في الله سادعو لك في صلاتي وياليت استطيع فعل ما هو اكثر قولي فقط حسبي الله ونعم الوكيل فلا يوجد حاجز لدعوة المظلوم فهي مستجابه باذنه تعالى نصرك الله وفرج همك وهم كل مظلوماختك في الله ام سعود
    رد 2

    الإسم :
    الدولة : الإمارات
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Sunday 6th of April 2008 11:17:55 PM
    عنوان الموضوع : هنا وهناك

    الرد :
    لو سمحتي افصلي الفقرات. انا لا استطيع قراءة الموضوع لانه عبارة عن فقرة واحدة عملاقة.


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 2606
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة