¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    إلى فخامة رئيس الجمهورية


    الإسم :
    الدولة : الجزائر
    الإيميل :
    التليفون :

    تاريخ إرسال الشكوي :
    Saturday 6th of September 2008 07:19:19 PM
    الموضوع :
    فخامة الرئيس المرجو منك زيارة المركز الجامعي بشار زيارة مفاجئة لا رسمية حتى تتمكن من رؤية المستور حيث عاد هذا القطب مملكة لا مؤسسة حكومية القوي يأكل الضعيف سوء التسيير المناصب لبنب العم فقط من قبيلة ذوي منيع بالمركز الجامعي السيد المدير عبد القادر سليماني ===منيع السيد العوفي نائب للمدير نفس الشيء السيد بودي مدير الدراسات جرير السيد الهزام == منيع مدير التسجيلات السيد ....

     أرجوكم فخامة الرئيس أبناء الجزائر الأكفاء في هذا القطب معزولون

    رد 1

    الإسم :
    الدولة : الجزائر
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 049.81.90.24
    تاريخ إرسال الرد :
    Sunday 5th of October 2008 01:58:34 PM
    عنوان الموضوع : ص.ب. 417 بشار 08000 الجزائر
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    ملاحظة: اخترت هذا اليوم المصادف ل 04 أكتوبر 2008 لكتابة هذه السطور، بعدما استفزني تقرير في نشرة الأخبار عن الوضع المثالي للدخول الجامعي لهذه السنة، فقررت أن أتحدى كل من يقرأها على أن يجذ عينة مشابهة لها في أقطابنا الجامعية الجزائرية، بحيث أرجوا من كل أعماق قلبي أن يكون وضعها شاذ لا يقاس عليه. المركز الجامعي بشار ؟؟؟؟؟؟؟ هو مركز ليس كأي مركز، ومختلف عن كل الجامعات، يحكمه إمبراطور اسمه سليماني. يقوم فيه بما يشاء، فيخضع الكل فيه لما يشاء. لا مكان فيه لإضرابات، ولا حس فيه لتجمعات. إستراتيجيته في التوظيف غريبة، لا يعود فيها إلى قوانين ولا تحترم فيها مسابقات. شرطه الوحيد، تأكده من عدم خروجك عن طوعه، وعدم تنفسك بغير إذنه، أستاذا كنت أو طالبا، موظفا كنت أم متعاقدا..... شأنه في ذلك، شأن من أسس بنيانه على جرف هار، وشأن من بيته بيت العنكبوت، يخاف عليه من الشارد والوارد، كما يخاف عليه من الكبير والصغير. يخاف من كل مستقل بشخصيته، مؤهل بمؤهلاته، فيهتم كل الاهتمام بمسابقتين لدفعه، تعنى الأولى بمسابقة الماجستير حيث يوزع مناصبها على من يشاء، ويمنع من يشاء. أما الثانية فتعنى بتوظيف الأساتذة، فتعتبر تحصيلا للأولى، كون الذي ينال رضاه في الأولى، حتما سيناله في الثانية. أما خوفه كل الخوف، فيتجسد في اهتمامه المفرط بتخصص القانون وأهله، كونه يعتقد بعظم خطرهم، وجرأتهم في مطالبتهم بحقهم. - فلدفع الوافد منهم المجهول، نجده مثلا ولأكثر من 4 سنوات، قام بتوظيف 10 موظفين على أنهم متصرفين إداريين، إلا أنه جعلهم أساتذة محاضرين ( فجعلهم أساتذة لأهم المقاييس القانونية التي تدرس في ذلك التخصص، وطبعا لم يفته هنا أن يأتيهم بماجستير على مقاسهم، تبرأت من تأطيرها أغلب الجامعات، كون رائحتها فاحت، فاشتمها كل من له صلة بذلك المركز الجامعي). - ثم أن المسابقة الأخيرة لتوظيف الأساتذة خير مثال عن إستراتيجيته المذكورة سابقا، حيث وزعها على مجموعتين، أعلن عن الأولى في الظلام، كما أعلن على نتائجها في الظلام. أما الثانية، فأعلن عن تنظيمها في جريدتين يمكن الوصول إليهما نسبيا بالمقارنة بإعلان الأولى، إلا أنه وضع أجل لقبول الملفات حدده ب 20 يوم، ليأتي في اليوم الأول الذي يلي هذا الأجل ويجعله يوما للمقابلة الذي أشرف على إدخال الممتحنين فيها، بعدما كلف أستاذين في كل تخصص بإجرائها لا يملكون فيها إلا الامتثال لأوامره، كونه ولي نعمتهم وراعي لقمتهم الذي أغدق عليهم بالمنح وأجزل عليم الممن. والأغرب من اختياره الدقيق ليوم المقابلة الذي جعله في الثامنة صباحا من الخميس الأخير من رمضان، أنه جاء في السبت الذي يلي هذا الخميس واتصل بالأساتذة الناجحين لإبلاغهم بنجاحهم وضرورة حضور تواقيعهم، وهذا ما جعل الاحتمال الوحيد ليوم وضع هذه النتائج هو يوم الجمعة ؟؟؟؟؟؟؟؟ مع العلم أنها لم تبلغ للأساتذة الناجحين المعنيون بتخصص الحقوق فقط، بل بكل التخصصات التي أجريت مقابلتها في ذلك الخميس، مما يجعل عدد الملفات التي يجب أن تدرس أكبر من أن يعلن عن نتائجها في مثل هذا الأجل، فأغلب الجامعات تأخذ أجل لا يقل عن 15 يوم، كون التوظيف يعود لمديرية الوظيف العمومي التي تأخذ وقتا للفصل في الملفات التي تتوفر فيها معايير النجاح، لا للجامعة كما حدث في المركز الجامعي بشار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - ثم أن الملاحظ على الناجحين في أغلب التخصصات ومثالها القانون، أن كل الناجحين، هم من أبناء ولاية بشار بالرغم من أن المسابقة وطنية شارك فيها الكثير من أبناء ولايات الوطن. وباعتبار أن الأمثلة أكبر من أن تعد وتحصى، وأن سبب كتابتي لهذه الأسطر هو ليس هذا السليماني أو حاشيته، كوني مؤمن كغيري أن الأوضاع لا يمكن أن تتغير في المستقبل القريب، فسليماني قدرا محتوما على هذا المركز، فضلا على أن أغلب حاشيته وبلاطه أسوأ منه حالا حيث رضوا أن يكونوا من الخوالف، فتجرعوا طعم الذل واحتسوا الهوان، بالرغم أن أرض الله واسعة، والأحرى أن يهاجروا فيها إن لم يستطيعوا تغير هذا المنكر كون الساكت عن الحق شيطان أخرس. ثم أن جل من يأتمرون بأمره من رؤساء المعاهد والدوائر في هذا المركز الجامعي، من الدكاترة الذين يخولهم القانون أن يختاروا التدريس في أي جامعة من جامعات الوطن بدون مسابقة إن قرروا أن تكون لهم كرامة في يوم من الأيام ؟؟؟؟؟ لكن لابد حينها أن يتنازلوا على العطايا والهبات والمنن التي باعوا بها كرامتهم، ولمعرفة ما أقصد بكلمة - كرامتهم – فلينظروا للطريقة التي يخاطبهم بها سليماني في اجتماعاتهم ليعرفوا ما أقصد بكلمة كرامتهم، كونها طريقة يعرفها حتى الطلبة في هذا المركز، صادف للداني والقاسي منهم أن سمع مديرهم يتكلم بها مع أحد مدراء معاهدهم أودوائرهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما المراد من كتابة كل ما سبق، هو أمر لطالما استوقفني واستوقف غيري؟؟؟؟؟ وهو أن هذا المدير، مديرا للمركز الجامعي مند 1988، ثم أن هذا المركز يقع في منطقة معروفة بتعصب قبلي رهيب واقع بين قبيلتين كبيرتين قاطنتين في هذه المنطقة. والكارثة أن هذا المدير، ينتمي لإحدى القبيلتين؟؟؟ أفليس حريا على وزير التعليم العالي والبحث العلمي أو فخامة رئيس الجمهورية مثلا أن يجعل المسؤول على مثل هذه المناصب يتغير شأنه في ذلك شأن القضاة والولاة....إلخ. فبعيدا عن كون هذا السليماني نزيها من عدمه، لنفترض أنه يُعطى إدارة مركز جامعي آخر أو جامعة بعيدة عن بشار، سنضمن حينها أن تتغير الوجوه الداعمة له والتي هي في الأساس من منطقة ينتمى إلى إحدى قبائلها الشهيرة، كما نضمن أن حاشيته وبطانته ستتغير مما يجعل نسبة عدم نزاهته إن وجدت ستقل بشكل كبير على الأقل. أحب أن تشاركوني بتعليقاتكم إخواني الأفاضل، أو تبينوا عينات أسوأ من هذه العينة إن وجدت في أقطابنا الجامعية، وأضمن لكم أن تشعروا حينها بشعور أفضل من الشعور الذي تشعرون به قبل كتابتكم لما ستكتبون هههههههه. تحــيــاتي

    رد 2

    الإسم :
    الدولة : الجزائر
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 0797333106
    تاريخ إرسال الرد :
    Sunday 2nd of November 2008 01:43:55 PM
    عنوان الموضوع : rue de jardine ne2 relizane
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    ارجو من سيادة رئيس الجمهورية ان يتدخل بهده الولاية وهي ولاية غليزان سيدي الرئيس انا السيد بكار جمال اسكن بولاية غليزان الرشوة الرشوة كترة كتيرا ارجو التدخل من سيادتكم

    رد 3

    الإسم :
    الدولة : العراق
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 009647801437631
    تاريخ إرسال الرد :
    Saturday 29th of August 2009 09:11:39 AM
    عنوان الموضوع : شكوى على الزهرة لحباري
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    اني ابو حسن حاتم صاحب من العراق اجلس على كرسي متحرك وجدت اعلان الى المواطنة الجزائرية الزهرة بنت الطاهر بن مسعود لحباري الساكنة في ولاية باتنة حديقة فزاني تطلب فيه العمل كمربية منزل وانا كنت بحاجة الى مربية فتصلت بها واتفقنا وطلبت مني ارسال مبلغ التذكرة لغرض المجيء وهو مبلغ 70 الف دينار جزائري الا ان هذه المراة لم تاتي ولا ترد على الموبايل وعلمت فيما بعد انها نصبت علي واحتالت جئت بشكوتي هذه الى فخامة السيد رئيس الجمهورية الجزائرية المحترم والسادة المسؤلين ورئيس ولاية باتنة ان يساعدوني لاءخذ حقي وعندي جميع ما يثبت حقي وجميع الخيرين من ابناء الجزائر الشرفاء وكلهم شرفاء ان يساعدوني لا حالتها الى القظاء العادل وم كل احترامي وتقديري
    رد 4

    الإسم :
    الدولة : الجزئر
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Saturday 26th of September 2009 12:45:16 PM
    عنوان الموضوع : حي 216عيمارة 19 شقة 74 بسكرة

    الرد :
    بعد التحية وا الاحترام اريد العمل


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 2840
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة