¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    أعيدوني للحياة


    الإسم :
    الدولة : الإمارات
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 000000000000
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Saturday 20th of September 2008 12:27:56 PM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :
    اللهم إن لم أكن أهلا لأن تبلغني رحمتك .. فرحمتك أهلا لأن تبلغني ... فرحمتك وسعت كل شئ وأنا شئ فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين إنها صرخة صارخة . من أنين الأنين بعد قرابة العشرون شهراً بين جدران السجون · اتجرع الألم والظلم والقهر .. والغدر عندما يكون الغدر · أشكو لله ثم للعشرات بمختلف مواقعهم أناشدهم أن يسمحوا لي بمقابلة أحد شيوخ هذه الأرض الطيبة أو يعطوني الفرصة لتصل مظالمي إلى أصحاب القرار حكام الإمارات الذين أجزم بيقين أنني لم أسمع على مدار خمس سنوات أنهم سمعوا بظلم ولم يرفعوه أو سئلوا في حق ضائع ولم يردوه أو عرفوا بقصاص مظلوم ولم يقتصوا له ..... ·

    فوالله الذي لا إله إلا الله إلا هو أنني لم أقنط لحظة من رحمته ولم أشك برهة في عدالته .. ولكنه علمنا أن الأخذ بالأسباب جزء أصيل من التوكل عليه .. ولهذا كانت دعوتي ..... · ولأن الأوراق تعجز عن حمل التفاصيل والأقلام تجف عند سردها فسوف أحاول أن أوجز الألم في سطور – إن جاز له أن يوجز – واختصر المعاناة في كلمات – إن جاز لهما أن تختصر .. والله أسأل أن يسقيني الصبر بعد الصبر إلى أن يأذن أمر كان مفعولا لكل من عرف الموت ولم يذقه .. أو رأى الدمار ولم يعشه . أو سمع بالضياع ولم يلمسه .. لكل من تنبض في داخله دقات الحياة وتسرى في جسده روح الله ويأبى إلا أن يكون إنسانا أن يقرأ مأساتي لعل في تضامنه معي رسالة تصل لمن يهمه الأمر بأن على هذه الأرض الطيبة أرض نهيان والمكتوم والقواسمة . أرض الخير والعطاء للقاص والداني . على هذه الأرض جسد نحيل تأكله الأيام لأب تضيع أعماره الخمسون بلا معنى عندما يعجز عن حماية بنات ثلاث في عمر الورود يترقبون بلهفة حزينة أب ابتلعته أيام كلها ليال .. سافر ليجلب لهم الرزق الشريف فغاب وغابت معه الابتسامة وتعطل القوت وزادهم الحزن و افترستهم الحاجة .. وزوجته المريضة التي تكافح للقمة العيش وحبة دواء وأم حسنة جاوزت الثمانين تحلم أن تراني قبل أن يوافى أحدنا الأجل ...


    في تضامنكم معي الدعاء إلى الله أن يرفع برحمته ظلما طالنى والتف ... وتمكن وضرب فأوجع ... وتغلغل فأسمع .. ويوشك أن يقضى فيقضى على ما تبقى من مقومتي .. في تضامنكم معي منتهى الأمانة وغايتها عندما تصل الأمانة إلى أهل الأمانة من حكام أرض الخير أرض أنعم الخلف لنعم السلف لقد أراد الله أن يحقق حلمي بان أحضر إلى هذه البلاد الآمنة المطمئنة والتي هي وبحق قبلة كل من يبحث عن منابع الخير و الرزق الشريف . وقبل 5 سنوات كانت الهدف والتوجه طلبا للرزق ولسداد التزامات شاء القدر أن أتعثر فيها في بلادي ولإعداد احتياجات بناتي لسترتهم والتي أوشكت كبيرتهم على الزواج . وشاء الله أن تنهار أحلامي على يد كفيلي الأول والذي بقسوة لا مبرر لها أطاح بي في عرض الطريق و لجأت إلى قضاء للحصول على حقوقي لديه ورفعت دعوى برقم 56 لسنة 2004 / مدني كلى عجمان أطالبه بمستحقات تفوق المائة وتسعون ألف درهم ودعوى أخرى برقم 166 لسنة 2004 / مستعجل الشارقة أطالبه فيها برد جواز سفري الذي استولى عليه بلا أي حق وجعل ثمن رد الجواز هو تنازلي عن كافة مستحقاتي لديه .. وبجسارة غير مفهومه وثقة يحسد عليها أعترف كفيلي باستيلائه على جواز سفري الأمر الذي أصدر معه القاضي حكما بإلزامه برد الجواز مع المصروفات بل واستصدرت ضده مذكرة حبس تنفيذية برقم 92 لسنة 2005 تقرر حبسه لحين تسليمي جواز سفري لأن القانون الاماراتى يمنع منعا باتا أن يحتجز جواز سفر أي شخص إلا من جهات حكومية قضائية وأن يكون الاحتجاز مبرر وله أسانيده ...


    ومع ذلك ورغم أن كفيلي مواطن متعلم إلا انه ضرب ومازال يضرب بعرض الحائط أحكام القضاء . وجف حلقي وتورمت قدماى لأجل تنفيذ حكم القضاء برد جواز سفري دون جدوى وتصوروا معي أن شخصا عاديا يحكم على شخص آخر بالسجن أربعة سنوات ( حتى الآن ) ويحدد إقامته ويمنع حركته داخل إطار بلد معين بل ويرافق هذا الحكم القاسي المنع من رؤية أسرتي وأمي وأهلي وزيارة بلدي لأنه يحتجز جواز سفري بلا أي سبب أو سند ورغم أنني حاصل ومنذ 4 سنوات على حكم قضائي نافذ بإلزامه بأن يفك أسرى ويطلق سراحي ويرد لي جواز سفري إلا أنه يتجاهل كل هذا ويصر على أن رد جواز السفر هو ثمن تنازلي عن حقوقي المالية لديه والتي آلت بعد تداولها في مساحات القضاء عبر سنوات إلى حوالي مائة ألف درهم ( شاملة الرسوم وأتعاب المحاماة وأمانة الخبير التي سددتها أنا ) ورغم أن الحقوق المالية أصبحت هي الأخرى بحكم قضائي نهائي وصدر بها أيضا أمر حبس للكفيل لحين سداده حقوقي إلا أنني ما زلت عاجز عن الحصول على هذه الحقوق وهو مازال يضرب عرض الحائط بكل هذا ولا يعبأ بالدمار الذي حل بي و بأسرتي وبح صوتي وتعبت من مراسيلي والرسائل لكافة الجهات التي اعتقدت أن لها علاقة بتنفيذ الأحكام التي حصلت عليها ( دون جدوى )

    - ومأساتي مع كفيلي هي أهون وأبسط فصول المأساة التي ستأتي تفاصيلها تباعا – هذا وسوف تتضح لا حقا التداعيات المدمرة التى أصابتنى جراء امتناع كفيلي عن تنفيذ أحكام القضاء .وبعد وضوحها أسأل كل منصف كيف يكون القصاص المادي والمعنوي من هذا الكفيل ولأنكم منحتونى شرف مشاركتكم مأساتي فأسألكم الصبر والتواصل للإلمام بتفاصيل فصول المأساة والوقوف على ما آلت إليه حياه إنسان مازال يتنفس . * وأثناء تداول قضيتي العمّالية مع كفيلي طالبت المحكمة بحق قانوني في أن يدفع كفيلي معاشا شهريا مؤقتا لأقتات منه وأرسل لبناتي خاصة مع طول فترة تداول القضية إلا أن المحكمة رفضت ذلك الطلب وعشت شهور أنا وأسرتى في معاناة وضنك لا يعلمها إلا الله .. إلى أن حصلت على إذن القاضي لأن أعمل في مكان آخر وأكرمني ربى بالعمل في إحدى الشركات براتب ضعيف ونسبة من الأرباح وازداد كرم ربى عندما أنعم على وقمت بشراء الشركة التي عملت بها وبمعاونة أحد الأصدقاء وبمبلغ ربع مليون درهم نص في عقد الشراء الذي حرر في فبراير 2006 على طريقة السداد وقدر لى أن أتصرف المؤامرة متقنة ساعد على نجاحها خطا ارتكبته وكان عظيما رغم سذاجته ولكن لا يجب أن تحرق مدينه لان سيارة بها كسرت إشارة مرور .. وهل تسمم جميع أسماك المحيط لأن أحداهم ارتطمت بمؤخرة قارب .. .... والذى حدث معى أن مدينتي حرقت وجميع أسماك محيطي سممت بمجرد خطأ واحد .. ألأم يقتل موسى وهو كليم الله ... ! ؟ الم يتملل يونس وهو نبى الله !؟ فى بالكم بعبد فقير إلى الله يعرف أن الأخطاء وجدت ليغفرها الله وشاء القدر أن انكسر فى أحد اتفاقات العمل التي حكيت بحرفيه وتمكن ليستفيد من ذبحي من يستفيد ... وفى أغرب وأبشع مؤامرة تمت بمعرفة أقرب المقربين وفى خدعه لم أفطن لها رغم اقترابي من العقد السادس من العمر زج بى فى سجون دبى بحكم قضائي خاطئ – وبشهادة رجالات قانون – وحكم على بالحبس تسعة أشهر فى سندات ائتمان وليست سندات وفاء فى القضية 15437 / 2006 جزاء وبدا ليل الكابوس الثقيل فى 18 / 9 / 2006 وتحقق للغدر اهدافه وانتصر الخونه والخيانه وضاع بيتى بمافيه من خصوصياتى وممتلكاتى وأوراقى الهامة ومستنداتى وحتى ملابس لم تسلم من القنص ولا أعرف ليومنا هذا أين ذهب كل ماكان لى والذى عرفته لا حقا فقط أن شيكات الإيجار قد قدمت للنيابة لعجزى عن السداد والذى عرفته أيضا أن ضيوفا لى من أعز الأصدقاء سكنوا منزلى أربعة أشهر بعد حبسى ثم غادروا المنزل حاملين معهم كل شئ فيه إلى حيث يعلم الله وتتوالى الأشواط الحزينة فى الدراما المأساوية .. وبعد أسابيع من سجنى منعزلا وحيدا مقهورا بلا أنيس أو ونيس أو مال أو حتى اتصال تليفونى زارنى أحد المتآمرين وألقى بوجهى أولى القنابل الحارقة عندما أخبرنى أن شركتى التى أشتريتها بربع مليون درهم قد استولى عليها من باعها لى ويعيد طرحها للبيع بعد أن استولى على سياراتها التى باسمه ورصيدها فى البنك الذى أيضا باسمه .. نعم فلأن الله لم يرد لى الوصول لسن الرشد إلا عند الخمسين فكنت تاركا كل شئ باسم من باع لى الشركة واكتفيت على مدار أكثر من ستة أشهر ( المدة الزمنية من تاريخ الشراء إلى بداية حبسى ) بأن أطالبه شفهيا بحقوقى وأموالى ودفعه المستمر لإخراج المال من رصيد الشركة للصرف على الأعمال ( دون جدوى ) .... ولأن الحياة رحلة قصيرة مليئة بالخيانة .... تعالت صرخاتى الدفينة لزائرى الهمام ، وعقدت الدهشة لسانى . كيف تعرض الشركة للبيع وأنا صاحبها وثمنها مسدد بالكامل . أين العقد وأنت أحد شهوده . أين المحامى الذى لديه نسخة من العقد . أين مئات الألوف التى اشتريت بها الشركة ومالها فى البنوك وما انفقته على تطويرها . أين ، وأين ،وأين وكانت جميع الإجابات واحدة تلمع فى عينيه بالغدر والتآمر والشماتة واختتمت دقائق الزيارة الحزينة بسؤال واحد ... هل ضاع كل شئ .. فرد بثقه .. نعم ........ لم يكن أمامى الا الإستغاثة بالله وسؤاله الصبر والمدد .. ولجوئى أيضا للقنوات الشرعية حيث تقدمت بطلب لإدارة السجن أعرب عن رغبتى فى الذهاب لنيابة الشارقة لفتح بلاغ بالواقعة .

    وفعلا نقلونى مكبل بالحديد وبملابس السجن ووسط حراسة مشددة الى الشارقة وقابلت سعادة رئيس النيابة فى يناير 2007 وقدمت له بلاغا تفصيليا بالموضوع وناشدته التدخل لإيقاف الاستيلاء على شركتى ورد أموالى وممتلكاتى لدرء مخاطر الامتناع عن الوفاء وبحقوق العملاء وحولنى سعادته لمركز شرطة الغرب لفتح البلاغ بعد أن احتفظ أرشيفه بصورة من البلاغ برقم 47 لسنة 2007 . وتحولت مع حراستى الى مركز الشرطة وأطلع سعادة مدير المركز على أمر رئيس النيابة .. وكلف سعادته أحد رجالات التحقيق بفتح البلاغ اللازم لكن المحقق ولقرب انتهاء موعد الدوام طلب منى الحضور فى وقت آخر فى تجاهل لأهمية الموضوع وفى استحسان للشرطة المرافقة لى من دبى والتى رأت أيضا أن زمن عودتهم لدبى سوف يتجاوز معه موعد دوامهم ولأنى مسجون مكبل ليس لى إلا أن امتثل لأوامر حراسى وإلا لا يعلم الا الله عواقب مخالفة سجين ( خارج السجن ) لأوامر حراسه .. وضاع حقى فى الحفاظ على حقى .... وذابت أوامر رئيس النيابة وحتى يومنا هذا. فبالله عليكم شاركونى السؤال من المسئول عن التداعيات التى حدثت لى بعد ذلك بسبب الاستيلاء على أموالى وأموال الأعمال التى فى رقبتى للآخرين .. وكيف يكون القصاص من هذا المسئول . وأى تعويض مادى أو معنوى أن يعادل تدميرى .

     وعدت الى محبسى أجر أذيال الانكسار واحتسب عند الله مايحدث لى .... واستمرت أيام معاناتى فى سجن دبى وحياتى وأسرتى من الدمار إلى دمار .. ومن مرارة إلى مرارة.. وفى يوم ظننته باسما . زارنا فى السجن سعادة القنصل العام لسفارتنا فى دبى . وفى 25 / 3 / 2007 شرحت لسعادته موجز لمعاناتى ومظالمى وسلمته صورة من حكم محكمة الشارقة الخاص بجواز سفرى ووعدنى بتفاؤل أنه سيسعى وفى غصون أيام لأن تحفظ حقوقى ويرد لى جوازى .. ولكن لم يحدث هذا للآن نقلت فى 12 / 4 / 2007 الى مديرية شرطة الشارقة لتبدأ أعقد وأخطر مراحل معاناتى وعذابى والتى استأذنكم المزيد من الصبر والمثابرة لتمام الوقوف على مجمل تفاصيلها ..... · فى 12 / 4 وجدت حكم غيابى بحبسى 6 شهور فى القضية 9171 / 2006 فى شيك 30 ألف لأحد الموردين وهو نتاج لضياع أموالى والاستيلاء عليها هى وشركتى وعملت معارضة وفى 18 / 4 تم تخفيف الحكم إلى حبس شهرين وفى 19 / 4 حولونى إلى سجن الشارقة المركزى حيث تؤكل الآدمية وتبتلع الإنسانية فى ظروف معيشية تعاش ولا توصف . وتنطق ولا تكتب .. · حرمت من فرصة الاستئناف فى القضية 9171/ 2006 بدعوى أن الحكم لم يصل للسجن حتى انتهت المدة القانونية للاستئناف .... فمن المسئول عن ذلك وكيف يحاسب ؟!! · بقضائى كامل مدة الحكم ( بدون استئناف ) كان المفترض أن يفرج عنى فى مخالفة صريحة للبند 33 من قرار سمو وزير الداخلية الخاص بتنظيم السجون والذى يمنع احتجاز أى إنسان بدون سبب مع بيان الآمر بالحبس · حتى 29 / 7 أكون قد حبست 61 يوما أزيد من مدة حكمى وبعد 43 رسالة كتبتها لإدارة السجن بلا جواب . كتبت رسالة إلى سعادة رئيس نيابة الشارقة الذى قد سمح بمقابلتى ويومها أكد لى سعادته أنه لا يوجد أى سبب لاستمرار حبسى ( ثابت فى ملفات السجن تاريخ وسبب خروجى بالحراسات اللازمة فى التاريخ المذكور ) · يومها اكتشفت بالصدفة حكما غيابيا فى القضية 602/ 2006 بالحبس شهر بتاريخ 11 / 3 بتهمة شيك وهى أيضا احدى تداعيات الاستيلاء على شركتى وأموالى . أى أن القضية كانت محكومة عند تسليمى لمديرية الشارقة 12 / 4 ولم يخبرنى أحد لعمل المعارضة – طبقا للقانون – على الأقل لتخفيف جزء من معاناتى ... فمن المسئول عن ذلك وكيف يحاسب ؟!! · عملت معارضة فى القضية 603 وحدد لى جلسة 2 / 8 تلتها جلسة حجز للحكم 16 / 8 وكفلنى القاضى ولم أخرج لعدم وجود جواز سفرى وبعدها خفف الحكم الى 500 درهم غرامة ( أى حبس خمسة ايام ) فى حال عدم الدفع . · وفى 29 / 7 أيضا وجدت احدى المؤسسات التى ذابت أموالى عندها لطول مدة حبسى .

     واختفاء عقودى معها من خزانة الشركة بعد الاستيلاء عليها . وجدتها قد تقدمت ببلاغ وقائى تتهمنى فيه بالنصب والاحتيال وبحمد الله تم التحقيق معى واعطتنى النيابة وسام البراءة على صدرى بالافراج عنى بلا ضمان وحفظ البلاغ إدارياً فى القضية 5554 / 2007 وأكدت لى النيابة أنه ليس هناك أىعلاقة بين زيادة مدة حبسى وهذا التحقيق وكذلك لا علاقة للحكم الغيابى فى القضية 603 / 2007 بزيادة مدة حبسى لأنه حتى 29 / 7 لم يصل للسجن أى شئ يتعلق بهذين الموضوعين ولا يعرف أحد عنه ... وملفاتى فى السجن موجودة خير دليل · اذن لماذا حبسونى 61 يوما زيادة فى اول واقعة نسيان اتعرض لهما .. وستأتى البقية تباعا ... · وفى 29 / 7 أيضا علمت بالصدفة حصولى على وسام آخر بالحكم ببراءتى فى القضية 399 / 2007 غيابيا وأنا فى محبسى بدبى عندما كاد لى أحد العملاء و أقام دعوى خيانة أمانة وتم تداولها وانا لا أعلم شئ و برأنى الله · أعادونى الى السجن ولم يفرج عنى إلا فى 5 / 9 فى ثانى واقعة نسيان أتعرض لها يومها بصّمونى على اقرار تخويفى بأن لا أعيد مخالفة القانون وإلا يرشحونى للإبعاد عن أراضى الدولة وبلا جدوى حاولت أن أشرح لهم أننى لست المخالف للقانون وأننى غير مفرج عنى بل محول لقضايا أخرى بسبب تأخر الإفراج عنى ولم يسمعنى أحد ... قبل تحويلى من السجن طالبت بشهادة بمدة حبسى و أسبابه .. فرفضوا إعطائها لى !!!!

    * حولونى إلى مديرية شرطة الشارقة فى 5 / 9 ومكثت فيها الى 9 /9 بلا سبب ثم تحولت لمركز شرطة الغرب لأجد سبعة بلاغات ضدى وهى نتيجة طبيعية لحبسى مدد زائدة مع تجاهل الإبلاغ عن حقوقى التى نهبت * أكرمنى ربى بالتصالح فى قضيتين وحُكمت فى أربعة بمجموع أحكام حبس مائة يوم ( دون خصم تنزيلات حساب السجون ) وتحولت السابعة لدبى لعدم الاختصاص . وبعد حصولى على االأحكام الأربعة الجديدة حاولت الشرح لمركز الغرب أننى أنهيت جميع أحكامى وبزيارة خاصة أننى مكثت هناك 48 يوم وأفادوا بأن ليس لهم علاقة بذلك * ولأن مجموع أحكامى جميعها 151 يوم ولأننى موقوف فى الشارقة وسجونها ومراكزها من 12 / 4 / 2007 فإن من المفترض أنه فى 13 / 9 أكون قد أنهيت جميع الأحكام... وأى يوم بعد ذلك هو زيادة عن مدد حكمى * فى 23 / 10 حولونى من مركز الغرب إلى سجن الشارقة مرة أخرى وطالبت فى السجن بتجميع مدد أحكامى السابقة واللاحقه وحساب مدد حبسى لاكتشف الشهور الزائدة – دون جدوى . كل هذا والشهور تمر ورفات الدمار يتراكم ليغطى حياتى وحياة زوجتى وبناتى الذين يعانون ولا مصدر رزق لهم .. وأمى العجوز تبكى ليل نهار . ولا اتصال تليفونى الا نادرا جدا . وأعيش ليال السجن المظلمة . فالإنسان فى السجن ليس أكثر من رقم يشغل حيزا فى الفراغ .... فمن المسئول عما تعرضت له من قهر وظلم وضياع ... وكيف ومن يحاسبه . وإذا كنت قد رأيت بعينىّ رأسى أحد السجناء وقد أحكم عليه بالسجن 10 سنوات مع التعويض لاحتجازه انسان رغما عنه وبالقوة وسلب حريته لمدة نصف شهر ... فبماذا يمكن أن يحكم على من احتجزنى رغما عنى وسلب حريتى لشهور ... وأى تعويض يمكن ان يعوضنى عن آثار ذلك · فى الفترة التى حبست فيها بلا سبب قبل 29 / 7 حصل الشاكى فى قضيه دبى الأولى على حكم فى 29 / 6 بدفع مبلغ 310 ألف غير الفوائد والرسوم بعد استحقاق مبالغ آخرى له وبدلا من 195 ألف تضخم المبلغ وعجزت عن السداد أو حتى عمل استئناف فى القضية المدنية وتقديم دفوعى ومستنداتى لأنى محبوس شهور طويلة ومنها مدد زائدة بلا سبب بالإضافة ان رسوم الاستئناف بحد ذاتها تفوق العشرين ألف فمن أين لى بهذا المبلغ ومن أين آتى بمحامى وأتعابه .... فمن المسئول عن ذلك وكيف يحاسب ؟!! ·

     وفى أثناء حبسى للمرة الثالثة أزيد من مدة حكمى حصل الشاكى فى القضية 9171 / 2006 على حكم تنفيذى أيضا ضدى دون أن أخرج أو تمكن من الدفاع عن نفسى ... فمن المسئول عن ذلك وكيف يحاسب ؟!! فما أصعب أن تشعر أنك وحيد وان العالم قد قرر تعذيبك ثم قتلك ووهم الخلاص هو أنشوده يتناقلها السجناء بوعود كل منهم للآخر وكأنه المسيح سيخرج ليخلص العالم من قيود الخطيئة .. وفى أمواج التيه والضياع ترفضنى الأيام وتضعنى بلا مرفأ أو مرسى · ولم تصفح عنى سجون الشارقة إلا فى 25 / 12 / 2007 وبدلا من الإقرار بأن أحكامى تنتهى فى 13 / 9 زادوها 112 يوم آخرى . ولم يأتىالصفح إلا بعد إضرابى عن الطعام مرتين وحضور مندوب السفارة المصرية الذى أفاد امامه سعاده نائب مدير السجن بأننى فعلا صاحب حقوق وأن ماحدث من تأخيرات فى الافراج عنى سببه عدم وصول أوامر النيابة .........؟؟؟!!!؟؟؟؟ بل وطالب سعادته مندوب السفارة بأخذ الإجراءات اللازمة لأخذ حقوقى ...... ولاتعليق .... وكم وأين و كيف يكون التعليق ......... · وتستمر رحلة الدمار والتصفية النفسية والجسدية ويتم تحويلى إلى دبى .. وفى مركز شرطة الراشدية تؤخذ أقوالى من المحقق فى قضية ملفقة مليون بالمائة وطالبت فى أقولى باستدعاء الشهود والشاكى و أولادهم باليمين الحاسمة . بل ومواجهه الشاكى بتنفيذ إدعاؤه حيث أدعى أنه أقرضنى شخصيا ويدا بيد مائة ألف درهم فى عامى 2006 / 2007 وأن الشيكات التى معه هى مقابل هذا القرض . وأقسم بالله العظيم إننى فىحياتى وحتى اليوم لم أرى الشاكى . وكيف أقرضنى ودخل معى السجون وأنا 2007 بالكامل لم أخرج من السجن والربع الاخير من 2006 وأنا داخل السجن ... وأوضحت فى أقولى أن الشيكات التى معه تم الاستيلاء عليها منى بخدعة وكمسرحية شارك فيها أكثر من طرف وبدعوى كونها سندات بديلة لايصالات استلام دفعة مستحقة لى لدى احدى المؤسسات وفيما بعد سوف يتم استبدالها بسندات محاسبية.... وأخذت منى الشيكات وحررت وأنا داخل مركز الشرطة ولم اتسلم المبالغ بل وقدمها الشاكى للنيابة . وطالبت بالشهود وأوضحت الادلة . بل والأكثر من هذا أننى برهنت بعدم قانونية الشكوى لسابق الحكم علىّ بشيك آخر بالحبس فى الشارقة لنفس الشاكى وبما يعرف بالقانون بوحده الموضوع ..

     وحولت بعد يومين من مركز شرطة الراشدين إلى مركز شرطة المرقبات دون أن تسألنى النيابة أو تأخذ أقوالى لأفاجئ بعد ذلك بأنى محكوم على بالحبس شهرين غيابيا ..... · وتستمر تداعيات الظلم والمظالم ويحكم على بشيك آخر بالحبس شهر قضيته فى السجن ثم قابلت وبعد عناء سعاده الملازم أول مسئول حقوق الإنسان والذى تسلم مشكورا فى 16 / 1 / 2008 رسالة نداء واستغاثة الى صاحب السمو / الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى اشرح فيها مأساتى واستنجد به واستغيث بعد الله سبحانه ولا اعرف مصير رسالتى · حولونى من سجن دبى الى مركز شرطة بر دبى لأمكث هناك 40 يوما واحاكم بغرامة 1000 درهم ( حبس 10 أيام فقط ) فى قضية شيك وهو أيضا من تداعيات الاستيلاء على شركتى وأموالى · بعدها حولونى للمثول أمام قاضى التنفيذ فى القضية المدنية ( الملزمة بالدفع 310 ألف غير المرسوم ) وشرحت للقاضى ملخص لظروفى وإنى مسجون منذ أكثر من عام ونصف فقرر الافراج عنى بضمان جواز سفرى أو جواز سفر كفيل غارم . واعطائى مهله شهر للسداد . وألا يتم حبسى شهر ويعاد عرضه عليه .. فأين جواز سفرى .. ومن ممكن أن يكون كفيلا غارما .. وكيف يمكن أن يكون السداد فى شهر ؟!! · نجحت محامية متطوعة شريفة أصيلة تعمل فى احدى مكاتب المحاماة من استخراج جواز سفر لى من السفارة وهى التى قطعت معى شوطا من معاناتى وبدون مقابل بعد أن سمعت بقصتى . ولأن جواز السفر المستخرج أبيض وبلا بيانات . ولأن اقامتى القانونية انتهت أثناء فترة حبسى . أصبح الجواز الجديد لا قيمة له وعندما ذهبت الى الجوازات المعينة لتفريغ المعلومات اللازمة على جواز السفر واستعماله لتكليفى أفادوها بضرورة إحضار الجواز القديم . فشرحت لهم ظروف الجواز القديم واطلعتهم على حكم المحكمة الصادر بشأنه أفادوا أنهم ليسوا جهة الاختصاص بهذا .

     وليس لهم علاقة بهذا الموضوع. · والأن وبعد حوالى عشرين شهرا بين السجون . وبعد هذه الرحلة التىلا تبدو لها نهاية وبعد كل ما أصابنى ودمر حياتى أنا وأسرتى . لاأعلم ماهى النهاية وماذا ينتظرنى بعد ولمن ألجأ بعد الله سبحانه كشف بأسماء السادة المسئولين والجهات الذين تمت مخاطبتهم بمأساتى

    1- مكتب فخامة الرئيس محمد حسنى مبارك رئيس الجمهورية – مصر العربية ( رسالة بالفاكس من الامارات ) 2- صاحبو السمو الشيخ / محمد بن راشد نائب رئيس الدولة رئيس مجلس اوزراء – حاكم دبى ( رسالة تسلمها الملازم أول محمد سالم من حقوق الإنسان – شرطة دبى – فى 16/1/2008 ) 3- صاحب السمو الشيخ / سلطان القاسمى عضو المجلس الاعلى – حاكم الشارقة ( رسالة بالفاكس الى ديوان سموه * 4- صاحب السمو الشيخ / سيف بن زايد وزير الداخلية الإماراتية ( رسالة سلمت بمعرفة القنصلية المصرية فى دبى ) 5- معالى السيد / أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصرية ( رسالة بالفاكس من الامارات ) 6- سعادة السيد / سفير جمهورية مصر العربية لدى الامارات ( رسالة بالفاكس من الامارات واخرى من مصر * 7- سعادة السيد / قنصل عام جمهورية مصر العربية – دبى والإمارات الشمالية ( مقابلة شخصية لدى زيارته للسجن – رسالة بالفاكس – رسالة مع موفد السفارة ) 8- سعادة السيد / قنصل جمهورية مصر العربية – دبى ( مقابلة شخصية لدى زيارته للسجن ) 9- سعادة السيد / النائب العام للشارقة ( رسالة من خلال القنصليةحملها السيد/موفد السفارة ) 10 – سعادة السيد / رئيس نيابة الشارقة ( رسالة من خلال القنصلية حكلها السيد / موفد السفارة ) 11- سعادة السيد / نائب القنصل لجمهورية مصر العربية – دبى ( مقابلة شخصية لدى زيارته لى فى محبسى ) 12 – السيد الاستاذ / كمال الطحلاوى – موفد القنصلية لى فى محبسى ( مقابلات شخصية ) 13 – السيد الاستاذ / ياسر موفد القنصلية لى فى محبسى ( مقابلة شخصية ) 14 – سفارة دولة الامارات العربية المتحدة فى مصر ( رسالة بالفاكس من مصر ) 15 – سفارة دولة الإمارات لحقوق الانسان ( محادثة تليفونية – ورسالة بالفاكس من مصر واخرى من دبى ) 16 – حقوق الانسان التابعة للقيادة العامة لشرطة دبى ( أكثر من مقابلة مع السيد الملازم أول محمد سالم ) 17 – الاستاذه / الباحثة الاجتماعية والنفسية – لسجن دبى المركزى ( أكثرمن مقابلة شخصية ) 18 – جريدة الخليج الإماراتية ( رسالة بالفاكس من الشارقة ) 19 – جردية البيان الإماراتية ( رسالة بالفاكس من مصر ) 20 – جريدة الإمارات اليوم ( اتصال هاتفى – رسالة بالفاكس من دبى ) 21- ثلاث جمعيات لحقوق الانسان فى مصر ( رسائل بالفاكس من مصر ) 22 – جريدة اخبار اليوم المصرية ( رسالة بالفاكس من مصر ) 23 جريدة أخبار اليوم المصرية ( رسالة بالفاكس من مصر ) 24 جريدة النبأ المصرية ( رسالة بالفاكس من مصر ) أكرر عظيم شكري وامتناني لكل من تفضل بمنحى بعضا من وقته أثق فى الله ثم فى وصوله إلى أولى الأمر الكرماء الذين أجزم لكم وبيقين وعن تجارب رأيتها وسمعتها بنفسي أنهم يستحيل ؟أن يقبلوا ظلما أو يتجاهلوا حقوق أو يتفاضلوا عن خطأ المهم أن يصل صوت المظلوم إليهم .... وأن تعرض عليهم مظالم أصحاب الحقوق .... والله الهادي والمستعان مهندس مصري للتواصل مع يد أمينة من داخل مصر 0020112801829 من دولة الامارات 00971506449113




    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 1581
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة