¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
حكم ببراءة تسعة ضباط ثبت تعذيبهم لمواطن
الإسم : الدولة : اليمن الإيميل : التليفون :
تاريخ إرسال الشكوي : Monday 18th of December 2006 03:22:51 AM الموضوع : جريمة تعذيب المواطن سامي الشرجبي الأخوة المعنيين بحقوق الإنسان في داخل الجمهورية اليمنية وفي الخارج الأكرمين تحية الحق والعدل والإنسان الحي وبعـــد : أحد ضحايا التعذيب يناشد ضمائركم الحية وقلوبكم الطيبة نستغيث بكم نناشدكم بحق الإنسانية والضمير الحي سرعة التخاطب مع الجهات المعنية لوقف هذه المهزلة والعبث بحقوق الإنسان في الجمهورية اليمنية ونناشد كل إنسان يحملها أمانة يؤديها نداء لأصحاب القلوب الطيبة والناشطين في مجال حقوق الإنسان الرجاء سرعة التخاطب ..
رد وزيرة حقوق الإنسان في اليمن حول تقرير وزارة الخارجية الأمريكية عن أحوال حقوق الإنسان في اليمن للعام 2006م كان ردها الآتي ... [[ أن من يرتكب أي إنتهاك لحقوق الإنسان لا يفلت من العقاب ]] وهذا كلام غير صحيح .. فهنا قضية تعذيب الشاب سامي الشرجبي في العام 2002م أصدر القضاء حكم ببراءة تسعة ضباط ثبت بالأدلة القولية والفعلية الناطقة والصامتة والفنية والعلمية والقضائية والمنطقية والتشريعية بالبينة التي أقرت تورطهم بتعذيب الشاب سامي الشرجبي .. لكن ما بوسعي أن أقول إلا [[القضاء غير مستقل في اليمن ]] .. رغم النصوص المتعددة بالقانون اليمني لكن .؟؟؟
حدثت في الجمهورية اليمنية في محافظة تعز جريمة لا إنسانية بحق مواطن ومن أبرز جرائم التعذيب التي احتضنتها المنظمات العالمية في الداخل والخارج والجريمة الثابتة بالأدلة القاطعة وأوضح من نور الشمس من على قمة جبل .. كل المهتمين بمجال حقوق الإنسان في الجمهورية اليمنية مطلعين على هذه القضية فهي الصورة الأمثل والأوضح لما يجري داخل السجون اليمنية .. مواطن يمني الجنسية حرم اليوم من أبسط حقوقه هي [مقاضاة المتهمين بتعذيبه قانوناً] طبقاً للنصوص القانونية التي أقرها دستور الجمهورية اليمنية في مواده ونصوصه وقانون الإجراءات الجزائية اليمني وقانون الجرائم والعقوبات اليمني وقانون الإثبات الشرعي النافذ في الجمهورية اليمنية . كل ما نطلبه هو [[ التخاطب مع الجهات المعنية داخل الجمهورية اليمنية وخارجها كالسفارات وحثها على تفعيل قاعدة (لا يفلت من العقاب مرتكبي التعذيب) وإعطاء السلطة القضائية حقها في الاستقلال .. وعدم تشجيع مثل من يقوم بالتعذيب وحمايته .. ومنع المتهمين بالتعذيب وتدخلات وزير الداخلية وذلك من افتعال القضايا المصطنعة لأسرة سامي الشرجبي. والتدخل الفوري والعاجل من جميع الحقوقيين والمعنيين بحقوق الإنسان للتخاطب مع من يهمه الأمر .. وأخذ ولو جزء من الحمل الذي على عاتق أسرة سامي الشرجبي .. وقف التمييز العنصري بين الفئات والطبقات في بلدنا وجعلنا متساوين أمام القانون سواءً سواء .. لأن القانون لا يطبق كما هو ملموس من خلال قضيتنا هذه إلا على الضعفاء والكادحين أما الركائز الدعامة لا يعمها ما أسمي بقوانين الجمهورية اليمنية لأنه لا يطالهم .. نستغيث بكم سرعت التخاطب مع الجهات المعنية]] العنصرية والتمييز و اللا مساواة : [[ في هذه القضية عنصرية لا محدودة لأن المتهمين بالتعذيب من قبيلة سلطوية والمجني عليه من قبيلة مهمشة وهنا أوضح صورة تحجب قاعدة المساواة أمام القضاء 00 هذه الجريمة التي أصدر قاضي المحكمة الغربية بمحافظة تعز القاضي / حسين الحوثي أصدر فيها حكم ببراءة متهمين بتعذيب مواطن اقشعر بدن كل من يطلع على صور التعذيب لبشاعة تلك الجريمة التي أُدين من يمارسها على المستوى الدولي إلى عندنا في الجمهورية اليمنية مازالت مستمرة وما زالت عادة والآن بصورة رسمية أباحه وزير الداخلية لأفراد وزارته [أفراد وزارة الداخلية] .. هذا الحكم القضائي ببراءة تسعة ضباط ارتكبوا تعذيب بحق مواطني يمني الجنسية مثلهم لا يحوى معنى آخر سوى ( تصريح رسمي وقضائي وحكومي يشرع ويبيح لرجال الضبط القضائي والتابعين لوزارة الداخلية مشروعية التعذيب رسمياً .. يعنى إطلاق يد رجال الأمن على المواطنين في أوقات الدوام الرسمي وغيره وحتى في الإجازات الصيفية إن لزم الأمر ـ على حسب مفهومهم ) ]]
نبذة مختصرة عن مأساة عائلة سامي الشرجبي/ بدأ مسلسل هذه القضية ابتداء من 26/12/2002م عندما قام رجال البحث الجنائي باعتقال المواطن سامي الشرجبي واقتياده إلى مبنى إدارة البحث الجنائي بمحافظة تعز ثم قامت لجنة التحقيق في قضية مقتل وكيل نيابة الأموال بتعز الذي قتل في ظروف غامضة من جهات لها علاقة بقضايا اختلاس مليارات الريالات .. قامت بتعذيب المواطن سامي الشرجبي طيلة عشرين يوم .. وفي يوم 14/1/2003م تقدم والد سامي ياسين الشرجبي بشكوى إلى رئيس نيابة استئناف محافظة تعز .. فطلب منه تحرير شكوى رسمية بذلك فحرر له شكوى رسمية .. عندها انتقل رئيس نيابة استئناف محافظة تعز القاضي منصور العلوي .. واقتحم زنازين البحث الجنائي ووجد سامي لا يستطيع الحراك ويوجد في جسمه آثار ضرب خطوط مسودة ومحمرة وأنه لا يتحرك هكذا أثبت حالة التعذيب رئيس النيابة في محضر رسمي بخطه أثبت ذلك وأرسل بمذكرة للنائب العام يطلب إنزال الطبيب الشرعي من محافظة صنعاء للكشف على السجين وكذا كلف وكيل نيابة الاستئناف بالتحقيق مع من قاموا بتعذيب المواطن سامي ياسين الشرجبي .. وصل الطبيب الشرعي أخصائي الطب الشرعي المرسل من مكتب النائب العام وأثبت التعذيب بتقرير مدعم بالصور رصد فيه 21 إصابة بجسم المجني عليه وخلص تقريره بأن تلك الإصابات الموجودة على جسم المجني عليه [[ناتجة عن عنف خارجي بأداة رضه أياً كان نوعها ومن المعتاد مشاهدة مثل تلك الإصابات في حالة الإيذاء الجسماني " التعذيب الجسماني "..] هكذا وصف الطبيب الشرعي حالة السجين سامي ياسين الشرجبي داخل زنزانة البحث حرفياً بالنص ..
من ثم تم نقل السجين للمستشفى الجمهوري لعمل فحوصات للعظام فقط .. ثم تم نقله مباشرةً إلى السجن العام [السجن المركزي] دون معالجته .. ثم تم استدعاء مجموعة الضباط [اللجنة المكلفة بالتحقيق في هذه القضية قضية مقتل وكيل نيابة الأموال بتعز] الذين مارسوا التعذيب على المواطن سامي الشرجبي .. تم رفض توجيهات النيابة من قبلة مدير امن محافظة تعز ووزير الداخلية الحالي رشاد العليمي .. وامتنع الضباط عن الحضور ثم تم التحقيق بعد تدخلات من منظمات المجتمع المدني وشخصيات حقوقيين وقانونيين وضغط من منظمة العفو وغيرهم من الناشطين الذي يلزم بحضور الضباط المتهمين للتحقيق ومثولهم أمام النيابة ولم يحضروا الضباط المتهمين الرئيسيين وأرسلوا فردين برتبة مساعد كلاً منهما ليسوا من لجنة التحقيق المكلفة ولا لهم سلطة تحقيق في المباحث الجنائية بتعز ثم تم اخذ أقوالهما وتم استيقافهم على ذمت التحقيق .. وفي اليوم التالي من توقيفهم هنا بدأ مشوار التدخلات من قبل وزير الداخلية الحالي [[رشاد محمد العليمي]] الذي وجه مذكرة رسمية عليها توقيعه وختمه يخاطب النائب العام ويطالبه بكف الخطاب عن المتهمين وإطلاق سراحهما وأنه سوف يتم إحالتهم إلى مجلس التأديب بوزارة الداخلية بحسب اللائحة الانضباطية بوزارته .. وتم إطلاق سراحهم من النيابة .. وبعد إطلاقهما تقدمت نيابة استئناف تعز [على مدار فترات متفرقة] بأكثر من واحد و ثلاثين مذكرة للنائب العام تطالبه بالتخاطب مع وزير الداخلية بعد مرور سنة من واقعة التعذيب تطالبه بتسليم الضباط للتحقيق معهم أمام النيابة نيابة استئناف محافظة تعز .. وأكثر من ستة وأربعين مذكرة من النائب العام والمحامي العام الأول توجه لوزير الداخلية تطالبه بتسليم الضباط للتحقيق معهم أمام النيابة .. ولم يتم الرد من قبل وزير الداخلية ولا بمذكرة سوى مذكرة من نائب وزير الداخلية الذي وجه مذكرة رسمية يخاطب فيها مدير أمن محافظة تعز ويوجهه بالتحقيق حول هذه الواقعة وإحالة مرتكبي التعذيب للنيابة .. وبعد مرور أكثر من سنتين صدر أمر من النائب العام بالجمهورية إلى رئيس نيابة استئناف محافظة تعز بتقديم المتهمين كفارين من وجه العدالة .. وتم إصدار قرار إتهام من النيابة تجاه التسعة الضباط وتم تقديمهم للمحاكمة .. وفي أول جلسات المحاكمة لم يحضر المتهمين وحضر محاميه والده بعد مرور ما يقارب سنتين ونصف من صراعات وتهديدات واعتداءات على أسرة سامي الشرجبي وافتعال قضايا متعددة لإخوانه.. وفي أول جلسة قرر القاضي إعلان المتهمين بالتعذيب وهم تسعة من منتسبي وزارة الداخلية لحضور جلسات المحاكمة مالم سيتم النشر عنهم في الصحف الرسمية .. وفي الجلسة الثانية للمحاكمة حضر الضباط المتهمين وبالزي العسكري [الميري] وبأسلحتهم ومرافقيهم إلى داخل قاعة المحكمة وأنكروا التهمة الموجهة إليهم .. وأستمر مسلسل المحاكمة هذه في خوض بحر أكثر من 61 جلسة محاكمة على مدار حركتين قضائيتين تم تغيير القاضي الذي كان ينظر بالقضية وعيين بدله قاضٍ آخر وبعد مرور تلك الفترة الطويل من التقاضي ..
أصدر القاضي حسين الحوثي حكمه ببراءة المتهمين مما نسب إليهم لعدم كفاية الأدلة .. دعونا نوضح لكم الأدلة التي تجاوزها القاضي ومر عنها مرور الكرام [[التي تكفي لإقالة وزير الداخلية من منصبة السابق كوزير للداخلية ومن منصبه الجديد كنائبً لرئيس الوزراء في الجمهورية اليمنية]] الأدلة التي تجاوزها القاضي وخرج عنها بضغوطات مورست عليه هي الآتي :- 1] محضر إثبات الحالة من قبل رئيس نيابة استئناف محاكمة تعز (عبارة عن محضر عند وصوله إلى إدارة البحث الجنائي والكشف على السجين واثبت في مستند رسمي يسمى محضر إثبات حالة سجين أثبت فيه الإصابات التي كانت على جسم المجني عليه وبخطه وتوقيعه تم عمل هذا المحضر وبداخل زنزانة البحث الجنائي بتعز.. 2] قرار الطبيب الشرعي الذي رصد (21) واحد وعشرين إصابة في جسم المجني عليه وخلص تقريره بأن ذلك ناتج عن العنف الخارجي [إيذاء جسماني ـ تعذيب جسماني] هكذا بالنص ما حواه تقرير الطبيب الشرعي المدعم بستة (6) صور للمجني عليه تدعم تقرير الطبيب الشرعي .. 3] محاضر اعترافات منتزعة من المجني عليه سامي تحوي (اعترافات بقتل شخص لا يعرفه ) وهذه المحاضر دليل إثبات وسبب للتعذيب وإحدى من عشر أدلة مسرودة في قائمة أدلة الإثبات .. وكذا تقرير مرفوع من اللجنة المكلفة بالتحقيق بأن سامي المعذب قد أعترف بأنه أرتكب الجريمة وهذه أقوى حجة قانونية على المتهمين بالتعذيب. 4] قرار مستشفى الجمهوري بتعز مستشفى حكومية اثبت التعذيب وكذا مدعم بالصور .. 5] أقوال الشهود المحضرين بأن سامي الشرجبي عند نقله من المباحث الجنائية كان على جسمه إصابات متعددة وقالوا مضروب هكذا وكذا شهود أثبتوا دخول سامي البحث الجنائي وهو سليم معافى لا يوجد عليه أي أثر وكان يمشي طبيعي وسليم متعافي هكذا . 6] أقوال إثنين برتبة مساعد كانت وزارة الداخلية قدمتهم للنيابة للتحقيق معهم لتغطية قضية التعذيب وتقديم هذان العسكريان كضحية للخلاص من قضية التعذيب وإخراج التسعة الضباط من التحقيق في مرحلة النيابة لكن خاب أملهم ذاك . 7] تم أخذ أقوال سامي الشرجبي في النيابة صباح اليوم التالي من نقله إلى النيابة من زنازين المباحث الجنائية التي حدد بالتفصيل ما كان يتعرض له من ضرب وتعذيب على أيدي لجنة التحقيق المكلفة بالقضية وحدد معظمهم بالأسم وبالصفات والأوصاف .. وحدد الأوقات التي كان يتعرض فيها للتعذيب من متى تبدأ وإلى متى تنتهي ووصف ما تعرض له بالتفصيل الممل وشرح ذلك من واقع ما تعرض له والمطلع يدرك ذلك من خلال شرحه لطرق التعذيب التي مورست عليه والأساليب المتبعة لدى رجال الأمن معروفة وتغني عن تفصيلها وشرحها للعارفين فقط ..
المخالفات التي ارتكبت بقضية سامي الشرجبي والمضايقات لأسرته وغيره هي : 1} اعتقال سامي الشرجبي وتعذيبه. 2} إعراض وزير الداخلية عن تسليم الضباط للمحاكمة . 3} إخراج أحد المتهمين [مدير المباحث الجنائية] من قرار إتهام النيابة لكون إبنته متزوجة بأبن وزير الداخلية وتحججوا بأنه صفته كانت كمدير للمباحث الجنائية و أنه لا علاقة له والمجني عليه في أقواله في النيابة أكد بأن مدير المباحث الجنائية كان يشرف على عملية التعذيب باستمرار وأنه كان يشتم والده الذي يعمل محامي وو ..
4} إصدار وزير الداخلية قرار من وزارة الداخلية وعليه ختم وزارته وتوقيعه ببراءة الضباط المتهمين بالتعذيب وهذه ثبت تعصب وزير الداخلية من بداية فضيحة التعذيب ليغطي عجز وفشل وزارته وعجز عن تأهيل رجال الشرطة وتدريبهم وتعليمهم مفاهيم حقوق الإنسان ومعانيها قبل الوقوع في خندق التعذيب ومخالفة المواثيق الدولية بجهل أتباعه .
5} وزيرة حقوق الإنسان في الجمهورية اليمنية لم يكن لها دور بقضية تعذيب سامي الشرجبي وقفت موقف المتفرج كونها لا علاقة لها بقضايا مثل هذه لأنها وزيرة فقط بالأسم ليس بالفعل . 6} تم أفتعال قضايا متعددة لأسرة سامي الشرجبي أكثر من إحدى عشر قضية ومثبتة بالمستندات الرسمية وأغلب تلك القضايا المحققين فيها هم أنفسهم المتهمين بتعذيب سامي الشرجبي ومن صنع أيدي المتهمين وصدر بمعظمهما قرارات من النيابة بألاوجه لإقامة الدعوى وإحالة المتهمين للمجلس التأديبي بالوزارة وعدم تكرار مثل ذلك ..
وهكذا أستمر مسلسل مضايقات تعرضت له الأسرة بالكامل لغرض التنازل عن قضية التعذيب فقط . 7} قبع سامي ياسين الشرجبي في السجن مدة ثلاثة أشهر وثمانية عشر يوماً دون علاج مما أثر ذلك سلباً على صحته المتدهورة الآن وبالأخص حالته النفسية بعد صدور حكم ببراءة من قاموا بتعذيبه وإنتهاك أدميته طيلة عشرين يوم في البحث الجنائي بتعز ..
8} يواجه والد سامي ياسين الشرجبي حتى اليوم ضغوطات من قبل وزير الداخلية وشخصيات نافذة في الدولة لغرض التنازل عن قضية التعذيب ..
شرح مختصر لطريقة التعذيب المستخدمة : حسب ما شرح لنا المعذب سامي عمليات التعذيب بقوله [[ كانوا يقومون بربط يده اليمنى إلى يده اليسرى بقطعة قماش ثم يقومون بوضع ركبتيه مابين يديه ثم يقومون بوضع قصبه أنبوبة حديد من أعلى يديه تحت ركبتيه ويتم رفع الانبوبة الحديد من الجانبين ووضع حافتيها على ماستان متقاربتان ويشرح لنا أنه كان يشعر بالموت والرشح [العرق] منه يسكب كالمطر [هكذا شرح لنا] وأنهم كانوا يقومون بضربه أسفل قدميه وفي أصابع قدميه ويديه وأجزاء متفرقة من جسمه وأنه كان يشعر بالدم يمر من قدميه ومن دماغه كأنه زلزال [هكذا شرح لنا] وأنه كان لا يستطيع الوقوف من جراء ذلك وأنهم كانوا يمنعوه من شرب الماء ووصف لنا طريقة أنه كان يحرم من النوم لأيام ويمنع من الأكل والشرب وكانوا يقومون بركله وصفعه طيلة تلك الفترة العشرين اليوم وأنهم كانوا يوجهون له ركل في الخصية ووسط البطن وكانوا يستعينون بجنود لتعذيبه عندما يعنيهم التعب وكانوا يشتموه ويسبوه .. وأنهم كانوا يقولون له [[قول أنك من ارتكبت هذه الجريمة وإلا ستموت ولم ينجيك أحد منا]] .. وأنهم أعتقلوا كل من زملائه وأصدقائه .. وأنه يعاني من ضربات في الكتف الأيسر وفي وسط العمود الفقري والرقبة وشرح لنا أنهم كان يستخدمون في ضربه [[الخبط]] يخبطون على جسده بمواسير حديد تستخدم لتسليك الماء وأنهم كانوا يتعاملوا معه مثل الوحوش وشرحهم أنهم [ليسوا بالبشر مثلنا ] بل هم أشخاص آخرين لا يرحموا وكانوا يستخدموا ماء بارد يرشوه عليه ثم يواصلوا ضربه مرة أخرى وأنهم كانوا يقومون بتعذيبه في الليل من التاسعة مساءً ويستمر الضرب حتى الساعة الثالثة صباحاً والرابعة والخامسة صباحاً وشرح لنا أنهم عندما كان يصرخ وهو معلق بالحديد ومقيد من الحركة كان يصرخ كانوا يضعون حذاء على فمه حتى لا يصرخ ويضعون قطعة قماش لإسكاته ومادة حارة على فمه حتى يكف عن الصراخ وهكذا أستمر مسلسل تعذيبه كما شرح لنا ..
شقيق المجني عليه / عبد السلام الشرجبي أتوسل إليكم الوقوف بحزم تجاه هذه القضية التي تسئ للإنسانية وينبذها العالم لتزويدكم بالمستندات الرسمية الرجاء التواصل على : [email protected] [email protected] عبدالسلام الشرجبي 77216456 أو 711479008 أو 77592075 أو تلفكس 04216456 أنظروا إلى صور التعذيب بأعينكم هل هو مجرد إدعاء أم جريمة يجب التصدي لها ولمرتكبيها ومن يساندهم في هذا الجرم الرجاء التأمل :
إنظروا إلى التورم [أثار التورم] في اليدين من جراء التعذيب في الأنامل والأصابع وآثار القيود أنظروا للحكم ببراءة متهمين بتعذيب مواطن يمني الجنسية أنظروا أرجوكم غاية الرجاء أن تتأملوا بتمعن وبقلب يحوي لكل معاني الإنسانية أنظروا رد 1
الإسم : أبو حيدرة الدولة : السعودية الإيميل :[email protected] التليفون : 0559814193 تاريخ إرسال الرد : Thursday 21st of December 2006 05:20:10 AM عنوان الموضوع : نؤيد الأخ سامي علي مواصلتة رافع القضية هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نحن هنا إخوان لسامي الشرجبي ونحن نؤيد الأخ سامي علي مواصلتة رافع القضية في أتم الأحول إلي القضاء الأعلي ولكم جزيل الشكر والتقدير إخوانكم في لله في المملكة العربية السعودية الأخ المسؤول الأول في قطاعات المطار الدولي في المملكة العربية السعودية \ أبو حيدرة وأخوكم المسول في شركة بقشان التجارية
رد 2
الإسم : المحامي يسار باعلوي الدولة : اليمن الإيميل :[email protected] التليفون : 00967733894937 تاريخ إرسال الرد : Sunday 24th of December 2006 02:55:27 AM عنوان الموضوع : محافظة تعز-الشماسي هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : نظر هذة القضية بحيادية ومن قاضي ومحكمة لها استقلالية حقيقية رد 3
الإسم : بهجت حسان الدولة : فلسطين - غزة الإيميل :[email protected] التليفون : 00972599428032 تاريخ إرسال الرد : Sunday 24th of December 2006 02:59:33 AM عنوان الموضوع : غزة الرمال هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : الإستمرار في رفع القضية من محكمة الى أخرى. اللجوء الى منظمات ومؤسسات حقوق الإنسان في اليمن وخارجه.ولو عن طريق الإيميل. مراسلة الصحف المحلية والأجنبية لفضح هذه المؤامرة الخسيسة. أدعو الله أن ينتصر لكم عاجلا. مع التحية والتقدير.
رد 4
الإسم : نجلاءالعزي ناجي الديب الدولة : اليمن الإيميل :[email protected] التليفون : 734184702 تاريخ إرسال الرد : Thursday 1st of March 2007 03:17:30 AM عنوان الموضوع : `مدينة ذمار المركزي هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد :
القضاء اليمني سيء اثناء نظر الققية البسيطة ويتهون بها فكيف بقضية راي عام تمس الدولة والنافدين فيها---فالتهمة ضد اقطاب السلطة -والقاضي تم تعينة منها فالقاضي قاضي ميري لايختلف عن المتهمون في طريقة التعين والرتيةا رد 5
الإسم : نجلاءالعزي ناجي الديب الدولة : اليمن الإيميل :[email protected] التليفون : 734184702 تاريخ إرسال الرد : Thursday 1st of March 2007 03:19:49 AM عنوان الموضوع : `مدينة ذمار المركزي هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : الحل ان تحترم السلطة اليمنية القانون وتجعل القضاء مستقل بحق وحقيق رد 6
الإسم : الدولة : فلسطين الإيميل :[email protected] التليفون : 0599539254 تاريخ إرسال الرد : Thursday 30th of October 2008 12:06:50 PM عنوان الموضوع : غزة هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد :
ان يكون القضاء عادل ومستقل وليس له اي علاقة بالداخلية وان يحاسب قبل الضباط وزير الداخلية كان من كان
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |