عملت في قناة العراقية منذ ثلاث سنوات وقدمت خلالها كل ما امتلك من مواهب وطاقات لخدمة العمل الاعلامي في العراق والبصرة امتلك المقومات التي تؤهلني للعمل كصحفي اولها حصولي على شهادة بكالوريوس اداب لغة عربية جامعة البصرة

وكل شخص يعرف ان العهراقية قناة مستقلة غير تابعة لاي جهة رسمية لكن نتفاجئ في الحديث عنها مع المسؤلين حيث يصرون على انها حكومية ويستقطعون ضريبة التقاعد والدخل وما شاغبه ونتفاجئ

 في مناسبة اخرى بعدم شمول الموظفين بالتقاعد ويقال لهم انها غير حكومية وعلية تمارس من خلال هذه الحالة وعن طريق اشخاص مرتزقة دخيلة على الوسط الاعلامي امثال المنتسب السابق لفوج الفدائيين عباس فالح فياض المعروف باسم عباس الفياض وغيره من العناصر الضغط على الصحفيين في مكتب العراقية في البصرة وادارة المكان بطريقة تذكر الناس بمنهج حزب البعث وفوج الفدائيين

وان كانت الحجة هي عملي كمدرس في مكان اخر في وقت لايتعارض مع وقت الدوام الرسمي للعراقية حيث اعمل كمدرس في مدرسة مسائية الا ان الاسباب الحقيقية لاخراجي من العمل هي معرفة السرقات التي تحصل في العراقية كسرقة الكامرتين

من مخازن مكتب البصرة من خلال فتح الابواب وبدون كسر الاقفال ولايملك المفاتيح سوى الدعي عباس الفياض وشخصين من اتباعه ناهيك عن سرقات اجور البث للقنوات الفضائية حتى الممنوعة منها من قبل الدولة وهذا ما كنت اعترض عليه دوما وبعلم ادارة المنطقة الجنوبية دون تحريك ساكن وانتهاءا بالاعتراف علنا بحجب اجور الموظفين كالبرامج وغيرها اود معرفة شيء واحد من هو المسؤل عن قناة العراقية هل هي ه9يئة الامناء ومديرها العام الذين يقضون كل وقتهم في السفر لبيروت اغرجعوا فبيروت لم تعد مكانا امنا