سيدي الوازير السلام عليكم ورحمة الله انا شاب من ولابة الجزائر ابلغ من العمر 33 سنة متزاوج ولي 3 اطفال عاطل عن العمل للاسباب الاتية انا واحد من الملاين الدين لهم سوابق عدلية الحكم الغيابي وكيف .

المتهم برئ حتي تتبت ادانته كيف يعلن الحكم فى الصحيفة العدلية بالحكم الغيابي. كيفا يمكن لشباب العمل عندا تنفيدالحكم مدة العقوبة او الحكم بعدم التنفيد مع العلم انا الان كل الشريكات في الواطن تطلب شهادات السوابق العدليةكما احيطكم علما سيدى الوازار بان هناك اكتر من 30بالمئة لديهم سوابق مختليفة كيفة يمكن الاندماج لهائولاء والعمل فى واطنيهمبدون حرج اشكرك سيدي الوزير مع فائق الاحترام والتقدير

يبدو أن معلوماتك خاطئة، لأن عدد المجرمين و أصحاب السوابق العدلية تجاوز نسبة الخمسين بالمائة بكثير، فقد جعلوا هذا الشعب المسكين كله مجرم، و أحمد الله أن عقوبتك كانت موقوفة التنفيذ، و تذكر أن حمل صفة المجرم و ذو السوابق العدلية في الجزائر هو شرف و امتياز لا يمنح لأي كان، و أين أنت من طالب الابراهيمي، البشير بومعزة، سعيد سعدي، و لويزة حنون،...الخ، من زعماء الجزائر الذين لم ينجو أحد منهم من السجن. و لكم في الرئيس بوتفليقة قدوة، ألم يكن في يوم من الأيام من أكبر المجرمين في الجزائر(حسب مفهوم العدالة الجزائرية)؟ فقد علمونا و نحن صغار انه سرق أموال الجزائر و فر بها الى الخليج، و أنظر كيف هو اليوم رئيس الجزائر و الذين اتهموه بالأمس أنه مجرم يتوسلون اليه لتيحك في زمام أمورهم الى الأبد. أما عن قضية الرزق و العمل، فهي أمور خاصة بالله و لا علاقة لوزير العدل بها. و لكي يطمئن قلبك، فتأكد أنك لست الوحيد من يعاني من مثل هذه المتاعب، فقد سبق ادانتي بمجلس قضاء البليدة و رغم تقديمي لطعن في القرار الصادر، إلا أن القرار تم تنفيذه، و تسجيله بصحيفة السوابق العدلية، و لحد تاريخ اليوم مصالح الضرائب تلاحقني من أجل دفع قيمة الغرامة المالية التي تمت ادانتي بها زائد غرامات التأخير، و لكن الحمد لله أنها كانت عقوبة موقوفة التنفيذ و إلا لوجدت نفسي مرميا في السجن بسبب خطأ العدالة. و الأغرب في القضية، أنني لمدة تجاوزت الشهر و أنا أتردد على مصلحة تنفيذ العقوبات لتصحيح هذا الخطأ، و قاضي تنفيذ العقوبات غائب عن المصلحة، مما استدعي بي تفويض أمري لله و البقاء في بيتي و الكف عن التردد على هذه المصلحة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمان الرحيم وبعد أيها السادة العدول والدي مكنكم الله في هده الارض وأورثكم العدل والحكم من هده السيمة سيمة الأنبياء والعلماء هنا في ولاية تيارت وخاصة قي دائرة فرندة لا يوجد من هم من أهل العدل ألا القليل يوجد فقط أجسام وهياكل لايعرف حت ربط الكرفاطة في عنقه فكيف أن يعدل ويكون قدوة هاد لايقبله العقل دات مرة التجأت الى العدالة التجأت الى يد من صوف فادا هي يد من حديد دخلت على رئيس الدائرة شكوت له من مشاكل السكن فادا به يطردني ويهددني بالسجن ان عدت مرة أخرى يا أصحاب العدل أين نحن من عمر ابن عبد العزيز أو من بلدان المجارة لاأقصدبنفي العدل بل بوجود جراثما والدليل يوجد اشخاص والله والله لايعرف حتى كتابة اسمه منهم نواب في الدائرة ومستولون على أموال الشعب والدولة ولهم فلات وفلات وسكنات من اين لهم هاد لاتقول لي من كده لانني أعرف أحوال بلادي جيدا وأحوالهم كيف كانو وكيف هم الان أرجو من سيادتكم المحترمة والدي يلتجأ اليها كل محروم أن تنضرو الى هده القضية بعين الاعتباروأن تكونو في عون من يلتجأ اليكم وسدد الله خطاكم وأصلح بطانتكم تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير.. أخوكم لحسن