اريد تحقيقا او حل مشكلتي بالتراضي

اريد تحقيقا او حل مشكلتي بالتراضي

الإسم :
الدولة : الأردن
الإيميل :
التليفون :

تاريخ إرسال الشكوي :
Sunday 3rd of June 2007 09:26:36 AM
الموضوع :
رسالة مفتوحة الى جلالة الملك عبدالله الثاني- ملك اللأردن · رسالة مفتوحة الى السيد كوفي عنان- الأمين العام السابق للأمم المتحدة · رسالة مفتوحة الى السيدة ميري روبنسون- مفوضة الامم المتحدة الأسبق لحقوق الأنسان · رسالة مفتوحة الى منظمات حقوق الانسان · رسالة مفتوحة الى السادة القراء الكرام المواضيع:ش · مناشدة جلالة الملك إجراء تحقيق محايد في وفاة اولادي وخسراني كامل اموالي ومنعي من العمل من قبل المخابرات الاردنية ومعاناتي حتى اليوم (2007) منذ سنة 1989، · شكر للسيد كوفي عنان والسيدة ميري روبنسون، · مناشدة منظمات حقوق الانسان للمؤازرة في طلب التحقيق، وتأمين سلامتي، · مناشدة القراء الكرام نشر هذه الرسالة لتأمين وصولها الى عناوينها. صاحب الجلالة ، السلام عليكم ورحمة الله ، وبعد: انني الجأ الى جلالتكم لانصافي من ظلم وقع عليّ من مؤسسات حكومية استُغِلت في عداوات شخصية. انا ادّعي ان قضيتي بدأت بخطأ مسؤول على رأس مؤسسة اردنية ، واستمرت بالعناد من قبل اقاربه الذين كانوا في قمة المخابرات والأمن العام، وأخص بالذكر مدير المخابرات العامة ومستشار جلالتكم السابق المشير سعد خير، ومساعد مدير الأمن العام الأسبق نور الدين خير. والسبب انني اشتكيت على من اخطأ عليّ الى مسؤوليه. لقد ارادوا بالضغط عليّ اجباري على السكوت بهدف التغطية على خطأ قريبهم، ولم يكن بإمكاني السكوت، فلقد فقدت كامل اموالي وتشتتت عائلتي في بلد اجنبي بسبب هذا الخطأ. ثم لحق بي اولادي الى الأردن وانا بلا مأوى وبلا عمل، واكتشفت حينئذ ان احد وسائل ضغوطهم عليّ كان منعي من العمل. ومن تمادي ضغوطهم ايضا كان تهديدي وتوقيفي وسجني مرات كثيرة ولفترات قصيرة، مما جعلني خارج نطاق صلاحيات منظمات حقوق الانسان. وقد تعرضت حياتي للخطرالحقيقي عندما كنت مضربا عن الطعام والماء في زنزانة انفرادية في سجن بيرين في مدينة الزرقاء. في خضم الضغوط عليّ، مات اولادي جوعا وقهرا، بينما لم اتوقف ابدا عن التحذير ان حياة اولادي في خطر، وان حل المشكلة هو انقاذ لحياة الأولاد. آخر مافعلوه بي هو ان اجبروني ان اوقّّّّّع طلباً للفحص الطبي النفسي في عيادة المخابرات، فاعتبرت ان ذلك هو الخطوة الأولى لتنفيذ تهديدهم الذي وجهوه لي قبل ذلك بعدة سنوات، والذي نشرته في احدى الصحف اليومية في حينه. مفاد هذا التهديد انهم سيعاملوني بالكهرباء والعقاقير لكي يجعلوا مني معتوها غير مسؤول عن افعاله واقواله. فقررت الهرب من الأردن، وكانوا يعلمون انني سأنشر قصتي بالأسماء الحقيقية، ولكنني اكتشفت ان لابلد يرغب في استقبالي، اي انني سابقى تحت مراقبة اعينهم. ولكن لماذا لايستقبلني اي بلد؟ ان التفسير الوحيد المنطقي في نظري هو ان كيدهم شملني لدى المخابرات الأخرى والانتربول، وانهم صنعوا لي صورة بشعة موزائيكية من مشكلتي التي بدأت سنة 1989، والظروف العالمية في تفشي الارهاب تساعدهم في تسويق هذه التهمة. صاحب الجلالة، انني اتحدى الحكومة الأردنية بسلاحها هي، وهو القانون وشفافيته، فلتتحرى على كل تحركاتي واتصالاتي طيلة حياتي، ولتحاكمني على كل صغيرة وكبيرة اقترفتها، ان كان لديهم ايّ اتهام ضدي، ثم اطلب التحقيق المحايد والكامل في قضيتي، او الاعتذار الرسمي والتعويض من الجهات التي اساءت الي، وهي وزارتا الخارجية والداخلية. مولاي صاحب الجلالة: ألا يتطابق هذا مع دولة القرن الحادي والعشرين، دولة المؤسسات والقانون. انني اضع قضيتي بين يدي جلالتكم لكي احمي الاردن من تهمة استغلال المناصب الحكومية في حماية فاسد والإنتقام الشخصي في عداوات شخصية. مولاي،بحكم كون قائد الحملة ضدي هو مدير المخابرات العامة السابق ومستشارجلالتكم للامن ، فمن البديهي انكم جلالتكم، ان سمعتم بمشكلتي، فلقد سمعتم بالصورة البشعة وليس بالصورة الحقيقية. لذا فإنني الجأ الى جلالتكم لانصافي وإحقاق الحق، خاصة وانكم جلالتكم قد اقلتم هؤلاء من مناصبهم، ولكنني متضرر ولم رفع الضرر عني ولا انصافي. انه حري ان يلجأ المرء الى جلالتكم بطلب ماهو صعب، يصعب على غيركم تلبيته، اما الكشف عن الحقيقة واجراء تحقيق فهو من بديهيات حقوق الانسان، لذا فإني متأكد انه ان وصل الى مسامع جلالتكم مطلبي هذا، فإني لامحالة حاصل عليه. مولاي، لقد تخطيت سن الستين. ولكوني قد عانيت كثيرا وطويلا، فقد آن الأوان لكي اتقاعد واذهب الى المعاش. لقد اردت ان تكون رسالتي هذه مفتوحة لأنني اقتنعت( بعد محاولات كثيرة فاشلة في ايصال مطلبي الى جلالتكم بالتحقيق او حل المشكلة بالتراضي) انها السبيل الوحيد لاختراق الحصار المضروب حولي من قبل المخابرات. في هذه الرسالة ايضا اتقدم بالشكر الجزيل الى السيد كوفي عنان، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، والى السيدة ميري روبنسون مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الانسان الأسبق على محاولاتهما مساعدتي، ولكن كنت آمل منهما ان لايتوقفا عند سماعهما الصيغة الرسمية التي صدرت من المخابرات دون طلب التحقيق او التحري المحايد، حيث ان مدير المخابرات كان طرفا في النزاع الشخصي معي. وما زلت آمل منهما المؤازرة في مناشدتي طلب التحقيق هذه كأفراد لهم رصيد هائل من الاحترام العالمي. اناشد منظمات حقوق الانسان ان تساعدني في المطالبة في التحقيق المحايد والشامل وان تعين لي محام لرفع قضية امام محكمة ذات اختصاص للمطالبة بحقوقي اذا لزم الأمر. كذلك اناشدها العمل للحفاظ على سلامتي، ان لم استطع ايصال القضية الى جلالة الملك، لاني اشعر ان هناك من يتمنى موتي ولديه المقدرة على تنفيذ قتلي. مع الشكر الجزيل. اناشد القراء الكرام نشر هذه الرسالة بما يضمن وصولها الى عناوينها، مع الشكر الجزيل. زهير عمري من الأردن [email protected]

رد 1

الإسم :
الدولة : لبنان
الإيميل :[email protected]
التليفون : 009613081204
تاريخ إرسال الرد :
Monday 10th of September 2007 09:06:34 AM
عنوان الموضوع : بيروت
هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

الرد :
أنا أيضا تعرّضت لظلم المخابرات الأردنية...حيث أنني تعرّضت لضغوطات من جانب المخابرات العامّة كي أفشي بمعلومات لا أعرفها عن حزب الله ، أو أن أعمل لهم بجلب معلومات ‘ن أماكن تواجد الحزب ونوع سلاحه الفردي ولبسه وأكثر أماكن تواجدهم و...الخ . وحيث أني لم أفدهم بشيء ولا نيّة لدي للعمل ، خيّرت بين ابعادي عن الأردن أو العمل لديهم ....في النهاية أبعدت قصريا رغم أني أملك محلا تجاريا في مدينة اربد، ومن أم أردنية وأخواتي متزوجات أردنيين وأنا المعيل الوحيد لوالدتي . وأنا الأن مبعد من حوالي عشرون يوما ، ولا أعلم لمن ألجأ أو لمن أوي لحل مشكلتي . والسلام..أعانك الله .

رد 2

الإسم :
الدولة : الاردن
الإيميل :[email protected]
التليفون : 962785093490
تاريخ إرسال الرد :
Thursday 7th of January 2010 12:28:07 PM
عنوان الموضوع : الزرقاء
هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

الرد :
اخي كريم مشكتك مشبة الى حدا ما مع مشكلتي انا مند 7 سنوات وانا اتعرض مضايقة من جهاز المخابرات العامة بسبب مشكلة بسطيبة مع احد متنفدين في دولة انا الان اعاني من ظروف اجتما عية صعبة جدا بعد ان تعرضت الى تنكل وتشهير على مستويات حتى دولية وانا الان منوع من عمل وسفر وقيد الاقامة جبرية في منزل طبعا انا محصار في منزل من كل نواحي الاتصالات انترنت 24 ساعة حتى وانا نيام طبعا حصل كل هدا من دون اي محاكمه كانت عادلة او ظالمة وتفاجاء ان خصمك هو الحاكم وجلاد و كانت بموافقة توجيهاته انا مابعرف اسببة راية لكن اكيد حكم على وصلة . نا بتسال هل عقاب كان حجم حدث ضعت افضل ايام العمر ي هباء نتجية قرار 3 سنوات الاخيرة كانت بمعني رحلة عداب الى والافراد استرتي انا اتسال لاكفي دللك حدت يكفي يدمرني وانا وكل افرد اسرتي الى الابد واكتر ماراة انهم يدعون اصلاح وخير . اطلب من كل احرار وخيرين مساعديتي باي شكل كان

هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .

عدد زوار هذه الشكوي 2092