يؤسفنا هذا السوؤ الذي وصلت اليه اداراتنا ولا من رقيب او حسيب او كفاءة بل كل ادتاراتنا يت اختيارها علي اسا المعرفة والوساطو والمحسوبي دون الرجوع الي الكفاءة والقدرة وايضا الوطنية ان وجدت ولكن ما نراه للاسف هو اسؤ من السيئ بل نري كثيرا من الاحيان ان المدراء يعملون لكي يكسبو ولكي يتاجرون بارواح الناس وروح الوطنيةالتي امست ضرورة ملحة لكسب المال الغير مشروع لكي ينقله لبلده الاصلي وطبعا ليست ليبيا ولكي يكون مثالي موضوعي فان مايحدث في مستشفي طرابلس المركزي من ادارة علي راسها سكير عربيد وكل الاطراف تعرف جيدا من هو حتي المرضي الذين يتعرضو للاساءة والشتم من قبل المذكور في الوقت نفسه التي يفترض بان خهذه المهنةهي مهنة الانسانية والاحترام والتقدير وبرغم معرفة المسؤليين بسؤ السلوك والادارة الا انهم يغضون الطرف عنه من امين اللجنةةالشعبية للصحة العامة الي مجلس التخصصات الي الرقابة الي غيرهم وكلهم يقولون ان وراءه عبد الله السنوسي وكلنا يعلم انه براء من هذه النماذج بل اخلاقه لاتملي عليه ان يامر باعطاء فرصة له كمدير ويمدد في تقاعده اكثر من مرة بناء عي معلومات محمد راشد امين الصحةوارجو ان يتقض الجميع لمثل هذا المارق الفاسد الذي تعدي علي كل حقوق الادب والاحترام والدين الحنيف ويتاجر باراوح الناس والعباد ويجلب في المعدات بالتعاقد مع الشركات وهي غير ذات جدوي وفائدة ولايترمك اي وسيلة للبزنز دون استغلاها والجميه يخشاه لان وراءه حسب ما يقال عبدالله وادعو الاخ القائد والاخ عبد الله ان يلهم كيغفية محاربة هؤلاء المرقة والفسقة علي حساب الثورة والبلد وادعوا يااخوتي لنصرة الحق علي هؤلاء