الاخ القائد-شكوى من موطن مصرى كان ضحية مركز شرطه جعله مجرما لانه ضعيف- فجعلته النيابه متهم لانها قويه مواطن مصرى عرضته مطاحن الغربه للوقوع فى براثن رائد شرطه فى مركز الحى الصناعى بطرابلس ضرب عرض الحائد بالاعراف والقوانين داخل دولة الحريه-فما شعور الانسان عندمايقع فى مسؤل بدلا من ان يكون ضهرا لحماية الاجنبى-يلقى بالنظم الانسانيه ارضا ويحكم بشريعة قلبه الغلييظ

-- سيدى القائد-لقد تعرضت لواقعة اعتداء بالضرب من قبل اشخاص سوابق ومسجلين اجرام-هم من اب ليبى وام مصريه مشهورة جدا بسوء الخلق تدعى نادية المصريه-بسوق الثلاثاء-وعندما قاما ولديها بضربى واصابتى نظير رفدى دفع بعض المبالغ التى يفرضوها على الاجانب بسوق الثلاثاء-كان نصيبى ثلاث ضربات بموس فتوجهت الى مركز الشرطه لتحرير محضر-وكان الاتى

---السيد ضابط الغفر بمركز الشرطه على معرفه بهذه السيده السابق ذكرها فتركنى انزف ولم يحرر لى محضر كى ايئس واغادر المركز-وبالفعل غادرت المركز وتوجهت الى مديرية الامن بطريق المطار

-استقبلنى الساده عاملى الاستعلامات وذالك كان فى حدود الساعه العاشرة والنصف ليلا-فقصيت لهم قصتى فابدو اهتمام وقامو بالاتصال على ضابط لم اره بعينى-واعلموه انه يوجد شخص مصرى مجروح برأسه وبطنه وزراعه وتوجه الى مركز الحى الصناعى ولم يفعلو له شئ وبعد الاتصال امرونى ان اتوجه مرة اخرى الى مركز الحى الصناعى-وعاودت الرجوع وكان فى انتظارى السيد الرائد ضابط الغفر ويدعى منير مسعود-وعند استقبالى سألنى ايه خلاك تروح المديريه-قولت له لانكم اهملتمونى-فأنهال عليا بالسباب والشتائم القبيحه-وعند اعتراضى على سبه لى كان نظير اعتراضى الضرب المبرح مما ادى الى اصابتى بكدمات متفرقه بأنحاء جسدى واستغرقت عملية ضربى من وقت عودتى اليهم وذالك حوالى الساعه الحادية عشر الى الساعه الثانية بعد منصف الليل-وبعدها وعندما شعر السيد الرائد انه زاد العيار فى عملية اعتدائه عليا حاول ان يسترضينى عن طريق شخص شرطى فى الامن الشعبى يدعى كريم وهو على معرفه بى كونه يمر فى منطقة سوق الثلاثاء

--وعنما حضر هذا الشخص كريم سألنى ايه اللى حصل لك يا مصطفى- قولت له ضربونى- قالى مين اللى ضربك-قولت له الضابط اللى هناك ده-- وانا فى الصباح حروح النيابه العامه واعمل تقرير طبى واشكيه-قالى انت عارف الرائد ده يبقى مين-قولت له يبقى مين-قالى يبقى اخو النائب العام--بالبديهه عرفت انه يدعى عليا ان الرائداخو النائب العام لتخويفى-فقولت له خلاص يبقى بدلا من النيابه العامه اتوجه الى السيد النائب العام واقول له يرضيك اخوك الرائد فلان يعتدى عليا بهذه الطريه- واعتقد يا كريم ان اخوة مش يرضيه-فقال لى خلاص يا مصطفى سامح عشان خاطرى مش انا اخوك فى ليبيا عشان خاطرى اعتبر ما فيش شئ حصل وكأنى انا اللى ضربتك--وطبعا بعد مد وجزر ومنعا لتطويل الكلام ومع استعاملهم بعض التهديدات المباشره والغير مباشره كان ردى الرفد والتمسك بحقى فى الشكوى-فحضر لى الرائد بصفته وسألنى عما اذا كنت هتسامح او من عدمه رديت عليه انا مش هسيب حقى والبلد فيها قانون-فاسطحبنى السيد الرائد الى الحجز فدخلت-وبعد قليل اخرجنى لكى اوقع على ورقه فرفدت-وسألت ما هى الورقه اللى هوقع عليها-قالى وقع عشان تروح -قولت له مش هوقع ومش عاوز اروح-قال لى هتوقع بالقوه فقولت له قسما بالله ما هوقع ولو حكم الامر بموتى وانا امامكم افعلو بى ما تشائون -فكان هذه الجمله سبب فى احباط الرائد امامى وتزهق ورفسنى بقدمه وادخلنى الحجز تانى-وكان ذالك فى تمام الساعه السادسه والنصف او السابعه صباحا- وفى الساعه التاسعه تقريبا وجدت نفسى فى صحبة جنود وبعض النتهمين الاخرين وركبنا سياره-وكانت المفاجئه التى افقت عليها وانا فى مجمع المحاكم-وعرضت على النيابه وفوجئت بالتهم الموجهه الى من السيد وكيل النيابه ويدعى استاذ رمضان-الاتهامات هى-اننى قمت بسب اعضاء الشرطه-لحظة دخولى من باب المركز وكنت متناول عقاقير هلوثه وكنت فى حالة فقدان للوعى-واعتديت على الرائد-وهناك اربع شهود على ذالك وهم من اعضاء الشرطه منهم اثنين رفدو الذهاب الى النيابه للشهاده واثنين اخران توجهوا للشهاده فاقر واحد منهم انه ماسمعنيش بشتم ولا سمع اساسا انى سبيت وده مدون فى شهادتهم-والرابع كان جندى الباب شهد زورا انه سمعنى بسب- واودعتنى النيابه لمدة ست ايام فى السجن-وبعدها اعطتنى المحكمه عشرة ايام اخرى نزلت منهم بعد خمسة ايام فأفرجت المحكمه عنى بضمان جواز سفرى-خرجت من السجن توجهت الى مديرية الامن وقصيت عليهم ما جرى لى-ارسلنى صابط من مكتب شؤن المواطنين الى مكتب التفتيش والمتابعه- فوق مرور ابوسليم والذى انتقل الان فى مركز باب بن غشير-فقابلنى هناك عقيدان فاضلان ومثالان للشرف والنزاهه

-سمعو ما قولته وامرونى بكتابة م مأساتى فى شكوى بخط يدى وتم ذالك-وبعد بضع ايام كان التحقيق واحالة احد اعضاء الشرطه الى النيابه العامه والتحقيق مع الاخرين-وفى تقريبا يوم 28-او 29من شهر 6 توجهت بمذكره اخرى للقيادة التى على طريق المطار-باسم الاخ القائد-واستقبلنى هناك عميد وبعد ان سمعنى اتصل بسياره حملتى ورفعتنى الى المربع التابع للقياده على اول دخلة الفلاح وهناك وبعد ساعتين ادخلونى مكتب به عقيد كلمنى بأسمى وقال لى احنااتصلنا على مدير الامن العام وهو قال ابعتوة لى وانا هعمل له الازم واخد منى رقم تليفونى-وقال لى احنا هنبقى نتصل عليك-وفى نفس الليلة فى تمام الساعه التاسعه تقريبا ليلا كنت متواجد فى ورشه لدى صديق لى تدعى مشكان فوجئت ببعض افراد معاهم سياره وقبضو عليا وقالو نحن من التحرى- واصطبونى الى مركز الحى الصناعى فكانت المفاجة الأخرى انى متهم بأننى قمت بالاتصال على السيده نادية المصريه ام الاولاد اللى حاولو سرقتى وطعنونى بالامواس وكان الاتهام اننى هددتها وسبيتها -اعتقدت انها هى اللى عامله لى المحضر من تلقاء روحها عشان اتنازل الى اولادها اتاريها بترد الجميل للسيد الرائد اللى جاملها بى من قبل-وفوجئت بنفسى مره اخرى فى النيابه-لم اتصل بها-وهى ليس لديها ولا رنه واحده منى بل هى التى رنت عليا اكثر من مائة مره وانا كنت ارفد الرد-وبستشهد بالدسكه التى يسجل عليها الاتصالات فى الشركه-وذالك بجانب انها هى التى بعثت لى برساله تهديد بالقتل وهذه الرساله موجوده معى حتى الان كما انها ست مشهوره انها تبيع الخمور بسوق الثلاثاءالتى تسمى بالبوخه ولايوجد شخص ليس لديه علم بها-حاولت ان ادافع عن نفسى فى النيابه ولاكن دون جدوى السيده وكيلة النيابه رفدت ان ترى الرساله التى بعثت بها اليا-وكانت الست المصريه مستشهده بشخص -فقومت انا بالاتصال على الشخص هذا قال لى لا انت ما حصلش منك كده وانا فى الصباح هاجى الى النيابه-وفعلا حضر الى النيابه ولاكن رفدت السيده وكيلة النيابه سماع شهادته كونه غير حامل بطاقة شخصيه-ومن تانى على السجن الذى اقامت به سبعة واربعون يوما وبعدها حكم لى بالبرائه-وبعد خروجى من السجن بحكم البرائه تابعت القضيه الاولى التى صنعها لى الرائد-وكانت نزاهة القضاء علم شرف على الاراضى الليبية-وعنوان لنزاهة العرب فى العمل

--فصدر حكم من نفس القاضى ويدعى عبد السلام ناجى ببرائتى فى القضيه الاولى-وتوجهت الى السيد النائب العام بشكوى -وبعد مده تحولت الشكوى الى السيد المحامى العام للتحقيق فيها-ومن السيد المحامى العام الى السيد وكيل نيابه بمبنى المحامى العام-وهى الان رهن النظر فيها ومع ذالك يوجد ظواهر كثيرة تعلن عن انى تم الاعتداء عليا فى مركز الشرطه وقيامهم بتحرير المحضر زور - وكذالك مذكرة التحقيق التى تمت بمعرفة مكتب التفتيش والمتابعه والتى طلبها السيد وكيل النيابه فى مبنى المحامى العام-وانا الان فى انتظار عدالة الدوله التى اعيش تحت سماها حيث ان بعض المواطنين الليبين يقولون لى ان النظام قبلى ومافيش حد مالوش معرفه يعنى انت مش هتطول ولا حق ولا باطل وهذا ما يقلقنى الان- واتوجه الى الاخ القائد بهذا النداء قد يتحنن قلبه للنظر فى امرى-فانا مصرى مسلم 35سنه اعمل سمكرى سيارت بمنطقة الفلاح ويشهد لى جمع كبير من الليبين والاجانب بحسن الخلق كما اننى فى مصر شاعر وعضو نادى ادب وانسان مثقف الى حد ما وما اعاننى على كتابة هذه الشكوى للأخ القائد اطلاعى عن طريق الصدف بكتيب مكتوب عليه الكتاب الاخضر من تاليف معمر الكذافى فأعجبت بالفكر فى عملية الكلام عن الاشتراكيه والرأس ماليه وانا الان فى مواصلة قرائته حيث انى لم اتمه فوجدت ان اليد التى تمسك بالقلم لتكتب فى امور الغير يد فى منتهى النظافه ولا ترضى وقوع اى يد بالظلم على اى شخص مهما كان وان كان اجنبى اواللى اعتدى عليه ولد بلاد-والعقل الذى يفكر فى احوال الدنيا بالقطع عقل يرفد الجور والاستعباد فاليك سيدى القائد قصتى مع مركز شرطة الحى الصناعى ولك القرار----

من مصرى فى دولة الحريه

السلام عليكم ورحمتة اللة وبركتوة مقدمة لسيدتك من موطن علاء فتحى سعد السيد موليد كفر الدوار بحيرة اعمل كهربائى سيارت شكوتى للة عزة وجل ولسيدتكم وهى بخصوص اتهد ضابط مبحث قسم شرطة كفر الدوار لى بلعلم انا لم اكون مسجل اوعلية اى قضية جنائى او مدنى او اي شاء مدروفى يوم 12 \3 اخدنى الامين حسن شهين من الشارع وانا نزل اشترى بدعة لى سيارة عندى من كفر الدوار لانى مكيم بلاسكندرية من سنةوعند مشفنى الى تعلة كلم تامر بل الجزاوى عيسالك عل شاء وعتروح عل تول وعند وصولى الى القسم اخزو منى التلفون وقمو بدربى وقسفى و بحبثى 4 ايم بدون ماحد يعرف انا فين ومنعوة منعن بتن سوال اى حد عليةوفجات بانو احضر لة ضبط واحدار عركة لى اخى والى انتى ترف فيه بانى انا الالضرب باتفك مع المدروب واحضرهولى ياولى انت ال دربنى وعرضنى فى اليوم الخمس علة النيابة اخلت سبيلى فالتلو لة عملت كد الى انا عيز اتنزل بس تامر بك الى لو اتنزلت ععتقلةوبعد زلك لم يخلة سبيلى من القسمواحضرلى 17 جرام بدرة والى علةاخى و اسمى اشخص مسجلين لم اعرفهم الى يتجبهملى يعجيبك اعتقلق وانا عوفى بوعدى معك وعمشك وضمنن لزلك سبع يوم ابعتنى الى مدرية امن البحيرة للبحث عن اى كضية وتسجلى فى قسم المعلومة لم يجدو شاء فاخدو بينتى فى مكتب العتقلت عند احمد بك مقلدوكموبتسجيلى وتصورى وتخترى ظلو فى ظلموارجعونى لة اخلة سبيلى ومشت وابتدو بعد ايم الامين متحت بل كمين القسم بلاتصل على للمتبع معى فكمت بقفل الخط فابتدو البحث عنى لقبض على لعتقلى بدون ماكون عندى اى شاء ليجعلنى مجرمنهز هو تامر الجزاوى الزى كن معون القسم كن لهو السنة الفتة وقع بضرب و بلعتدق علة مندوبط لجن حقوق الانسان وعند تويلى منصب ضابط مبحث القسم فهو يستخدم السلط والقوة فى الظلو وبلعلم ان كل الهلى بتبعت فكسة وتلغرفةفية يومين ولم احديسال او يفكر يتخز معهو اى اجرا كنونى برجاء التكرم من سيدتكم انجدى انا واطفلى الصغر من هزة الضابط وابعدو عنى فسبيل اكل عيشى لانى اعمل عل يدى ولم يكن لى شغل تنى ولسيدتكم جزيل الشكر