¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
السيد الأمين العام للأمم المتحدة
الإسم : الدولة : العراق الإيميل : [email protected] التليفون : oo9647901944792 تاريخ إرسال الشكوي : Saturday 6th of December 2008 11:21:18 PM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : رسالة
الموضوع : بسم الله الرحمن الرحيم
السيد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون المحترم
السيد الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى المحترم
السيد الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي المحترم
المفوضية السامية لحقوق الإنسان المحترمون
منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان المحترمون
تتعرض محافظة ديالى في العراق إلى حملة اعتقالات عشوائية تطال الأبرياء من شيوخ العشائر والوجهاء ومرشحو الانتخابات المحلية المقبلة . وتقوم بهذه الاعتقالات قوات ترتدي الزي الرسمي للأجهزة الأمنية ومليشيات ترتبط بالدولة تحت غطاء القانون وهي مرتبطة أصلا بإيران تحت مسمى جيش القدس الإيراني . يضاف إلى هذا أجهزة أمنية لا تمتلك الغطاء الشرعي قادمة من بغداد تمارس إرهاب الدولة باسم مكافحة الإرهاب وتحت ذرائع كاذبة.
إن الهدف من هذه الحملة هو ترويع المواطنين لغرض تهجير سكان المحافظة المجاورة لإيران ، وهو مشروع إيراني ينفذ من قبل جهات حكومية لها امتدادات لمؤسسات إيرانية. ولذلك يتعرض المعتقلون لأبشع أنواع التعذيب على أيدي هذه الجهات الأمنية الحكومية وآخرها التعذيب الذي تعرض له الشيخ بشير الجوراني حتى الموت ، ونرفق صوراً لآثار التعذيب الذي قامت به الشرطة في محافظة ديالى .
إننا نناشد العالم التدخل لإنقاذ هذه المحافظة المنكوبة من التهجير ألقسري والاعتقالات العشوائية والتعذيب على أيدي الأجهزة الحكومية والمليشيات الإيرانية .
محمد الدايني . عضو مجلس النواب العراقي عن محافظة ديالى
هاتف نقال .عمان،لأردن 0096279916144
هاتف نقال.بغداد ، العراق 009647901944792
[email protected]الايميل
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |