أخوي لا تحمل وزير الداخلية كل ما تعانيه لأنه من تربية زايد وزايد معروف في كل العالم في نخوته وشهامته أنت ما تعلم كم من الضباط المنافقين و العنصريين حوله اللي قدروا يكسبون ثقته ويقترحون عليه وعلى شيوخنا حلول عنصريه كوتهم ذوي الخبرة مخباءة خلف عبارة امن البلاد وهم اساسا أكبر لصوص و قطاع الطرق اللي جمعهم ويابهم وكرمهم المرحوم زايد وطاحين فى المساكبن يقتلونهم بوضع اسلحتهم على اكتاف شيوخنا ويقولون والله أوامر الشيوخ. لنا الله

اخواني في الله. الله يرحم زايد في أيامه قال أقدر أمنع كل شئ الا الواسطه إذا جاني أحد ويطلب مني ان أعفي عن ولده القاتل أو المدمن أحشمه و ما أرده. اخوي إذا إنت ما عاشرت زايد وعياله فلا داعي انك تطاول على الشيخ سيف هو ولد زايد تربى على النخوة والحشمة اللي هي من صفاتهم الأصيلة بس المشكلة في العقول القبلية الطائفية المريضة المستوردة المحنكة التي من حولهم تبث بسمومها ان هذا ايراني وهذا بنغالي وهذا يمني وهذا خطر على الدولة ولا جاسوس و يشكل خطر على هويتنا أفكار سخيفة ومتخلفة وباستمرار وشيوخنا يحشمون رأيهم كونهم رجال خبرة في الأمن والهدف من كل هذا ادخال أفكار عنصرية فيهم حتى لا يشاركهم أحد في مزاياهم وخيرات البلاد باعو البلاد على الاجانب وغرقوا المواطن العادي في ديون مستدامة ليعمل طوال عمره ويدفع للاجانب بمشاركتهم لأنهم ما يبون الخير حتى للمواطن فما بالك أنت يا البدون القضية أخطر مما تتصور يقولون عنا حساد و طماعين لأنهم يروننا بعين ظبعهم والله امارة بوظبي كبيرة ومش محتاجة لأحد وفيها بترول يكفي لعشر أجيال قادمة فكل ما قل عدد المواطنين كلما زادت رفاهيتنا ولا تحسب ان المواطن العادي مرتاح لا والله هناك عصابات وراء خيرات البلاد الشيوخ عايشين في النعيم لأن الله عطاهم وهم ما قصروا لا مع القريب ولا البعيد ما يهمهم إذا اعطوا الجنسية لبضع الاف من البدون اللي أخدموا البلاد مب عشان 3الاف ولا 4الاف درهم وشو ما كان أصله وفصله وظروفه اهم شئ اننا فريق واحد عشنا وتربينا وكبرنا وخدمنا هالوطن باخلاص والأمانة انحب هاي البلاد مثلما حبوها أباءنا واجدادنا وغرسوا فينا حبها وحب شيوخها وتواضعهم ناهيك عن حياة ومواقف زايد مع الناس و الأمة التي جعلتنا نفديه و هالوطن بأرواحنا لأن مطلبنا ليس المال كما يظنون الاكثريه منهم إنما الأمن والسكينه اللي أبائنا ما حصلوها حتى في بلدانهم وللعلم هم ما ييوا هني بعد الطفرة مثل.90% من المواطنين الحاليين اليي تجنسوا بعد الطفرة طمعا في النغنغه و خيرات البلاد إنما عاشوا أيام الشقى وذاقوا المر ودافعوا عنها وهذيله الحين يايين ومتحكمين في مصيرتا وحتى قدروا تغيير أفكار الناس اللى عاشرناهم أيام القحط. الله عليهم. الرجاء من الجميع وخاصه البدون عدم التسرع في التحكم على شيوخنا الكرام أنا واحد من البدون ومن صغري أعمل قرب الشيخ زايد وعياله بس الحظ وعزة نفسي ما توفقت لأني أحب الكتابة أكثر من الكلام وأنا شاهد قريب هذا كلام حق لازم أقوله فهم غنيون عن التعريف عليكم با عضاء المجلس الوطني الاتحادي ما يقرونه هم باجماع فالشيوخ والله ما بيقصرون ان شاءالله. والسلام. علي دوام. [ غريب الدار ]