¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    اهداء الي عائله الريفي


    الإسم :
    الدولة : فلسطين
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 00972599754554
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Wednesday 31st of December 2008 02:47:34 PM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : رسالة

    الموضوع :
    نحن من عائله الريفي من اصل مغربي كنا نسكن شمال مدينه فاس وجد هذه العائله الكريمه حفيد القائد علي بن عبدالله الريفي علي الريفي والملقب بزين الامراء وهو احداحفاد القائدابو الحسن علي بن عبدالله ابن حدو الريفي علي الريفي جاء الي فلسطين في عهد حمله ابراهيم باشا الي بلاد الشام وكان محارب يقاتل الغزاه بشرسه وله تاريخ مشرف في فلسطين وتفرع له ابناء وكون عائله مغربيه مناضله مجاهده وتقطن هذه العائله في مدينه غزه وكما جرجت هذه العائله الابطال ومنهم البطل محمد الريفي الشهيد المقاوم لقوات الاحتلال الصهيوني في فلسطين وابناء الشهيد محمد قاتلو الاحتلال الاسرائيلي واستشهد ابنه رائد وايضا استشهد ابنه نائل علي يد الاحتلا ل ا لصهيوني نحن في عائله الريفي نحب بلدنا الاصل المغرب ونفتخر بانا من المغرب ومن شمال مدينه فاس ومكناس

    رد 1

    الإسم :
    الدولة : فلسطين مدينه غزه
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 00972599754554
    تاريخ إرسال الرد :
    Wednesday 13th of May 2009 01:12:20 PM
    عنوان الموضوع : غزه
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    شمس آب تحرق أجساد المعتقلين في النقب، وبرودة كانون تتسلل إلى عظامهم ندعو كافة المؤسسات الفلسطينية التي تعنى بالأسرى وبحقوق الإنسان، والمؤسسات الإعلامية المختلفة وال كل العالم الحر والجمعيات الدوليه إلى تفعيل دورها ومساندة المعتقلين في معتقل النقب الصحراوي وتسليط الضوء على معاناتهم المتفاقمة. وهذا تقريراً مفصلاً عن معتقل النقب ومعاناة المعتقلين هناك في الذكرى التاسعة عشر لاستشهاد المعتقل محمد صالح الريفي داخل سجن النقب الصحراوي جراء الإهمال الطبي. والعنف في التحقيق وطبيعة المناخ الصحراوي المتقلبة والقاسية، وظروف المعتقل المعيشية والصحية والإنسانية صعبة للغاية، والمعاملة التي يتلقاها المعتقلين من قبل السجانين وحراس المعتقل وحتى من قبل الممرضين والأطباء قاسية ولا إنسانية، تستدعي التحرك الجاد والفوري لوضع حد لها وإنقاذ حياة المعتقلين، بل وتتطلب التحرك الجدي والفوري على كافة المستويات من أجل إغلاق هذا المعتقل. وجميع المعتقلين هناك يكتوون صيفاً من اشتداد أشعة الشمس وقساوة حرارة آب، ويعانون من رطوبة الجو وسخونة الهواء وسوء المناخ، مما يترك آثار صحية خطيرة على صحة وسلامة الإنسان، ويسبب لهم أمراضاً عديدة في مقدمتها ضربات الشمس التي يتأثر منها جميع أجزاء الجسم كالبشرة والجلد والجهاز العصبي والحركي، بالإضافة إلى أمراض الإعياء الحراري ونزيف الأنف ( الرعاف ) وبعض متاعب القلب المفاجئة التي تحدث لأول مرة، ويوصي الأطباء في هذا الصدد بأخذ الحيطة والوقاية لتجنب آثارها، وان أصيب الإنسان يجب علاجه بسرعة، إلا أن إدارة المعتقل تعمل عكس ذلك. في بداية افتتاح المعتقل قبل عشرين عاماً وذلك في مارس / آذار عام 1988، مقارنة بما يتردد لمسامعه اليوم وما يطلع عليه من تقارير للمحامين ومناشدات من قبل المعتقلين، ونعتبر أن أوضاع وظروف المعتقل لم تشهد تحسناً جوهرياً منذ نشأته، من حيث المعاملة والحقوق الأساسية بكل جوانبها وفقاً لما تنص عليه الاتفاقيات الدولية، بل على العكس الأوضاع تزداد صعوبة وقساوة. ونوشر أن المعتقلين يعانون هذه الأيام قساوة الظروف الجوية وحرارة شمس آب، وأن إدارة المعتقل تتعمد إبقاءهم لفترات طويلة تحت أشعة الشمس لاسيما خلال العدد اليومي وتمنعهم من وضع أية فوطة أو طاقية على رؤوسهم، إضافة لظروف المعتقل القاسية وسوء المرتبة ( الفرشة ) والسرير الخشبي ( البرش ) الذي ينام عليه المعتقل، مما يسبب آلام في الظهر، وانتشار الزواحف والحشرات، وشحة مواد التنظيف..الخ. آثار فصل الشتاء وأضاف أنه وقبل شهور عانى المعتقلين الكثير في فصل الشتاء القارص وبرودة كانون وموجات الصقيع التي تسللت إلى عظامهم، ومن الرياح العاصفة وغزارة الأمطار وتسربها لداخل الخيام من خلال الثقوب أو من أسفلها لتُغرق وتتلف بعض حاجياتهم وتبلل ملابسهم، في ظل شحة الأغطية والملابس الشتوية، مما تسبب لهم العديد من الأمراض، مما يعني حسب التقدير أن معاناتهم مستمرة طوال أشهر السنة، دون أن توفر لهم إدارة المعتقل ما يقيهم من البرد والمطر شتاء، ومن لهيب حرارة الشمس صيفاً، بل تتعمد إلى زيادة معاناتهم من خلال حرمانهم من الزيارات ومن إدخال احتياجاتهم الأساسية عن طريق الأهل. ويقول الأطباء إن برودة الجو لها تأثير شديد على جسم الإنسان، لاسيما على العظام حيث يتسلل البرد القارص إليها من الداخل ويتسبب في إحداث الآلام والالتهابات. وتفيد كافة الدراسات إلى أن فترات الحر الطويلة أو فترات البرد الطويلة تؤثر بدرجة كبيرة على القوى الحيوية للإنسان، وإن الحرارة العالية والبرودة الشديدة ضارة بصحة الإنسان، كما وإن الرطوبة العالية والرطوبة المنخفضة أيضاً ضارة بصحة الإنسان وإن الجو الرطب يساعد على نمو البكتيريا والجراثيم ويبعث على الكسل والخمول، وتؤكد على أن آثار ذلك قد تظهر بشكل آني على صحة الإنسان، أو بعد فترة من الزمن. وفي السياق ذاته فان هناك العديد من الدراسات أثبتت أن الأمراض المزمنة والمستعصية والتي ظهرت وبدأت تظهر على الأسرى المحررين لها علاقة بصورة دالة إحصائياً بخبرة السجن. تاريخ انشاء المعتقل وقد تم افتتاح المعتقل في 17 مارس / آذار عام 1988، داخل منطقة عسكرية هي بالأساس معسكر للجيش الإسرائيلي ملاصقة للحدود المصرية في صحراء النقب بجنوب فلسطين، ويقال أن قائده الأول "ديفيد تسيمح" وهو كولونيل في سلاح الهندسة في الجيش والذي استمر في قيادته للمعتقل لأكثر من عامين، هو من صممه وصمم من قبله معتقل أنصار 1، في قرية أنصار في جنوب لبنان. وأضاف أن المعتقل ومنذ افتتاحه كان يخضع لإدارة الجيش العسكرية مباشرة وانتقلت السيطرة عليه لإدارة مصلحة السجون عام 2006، وهو عبارة عن معسكر مقام على مساحة كبيرة ومقسم الى عدة أقسام وفي كل قسم عدة خيام وفي كل خيمة ( 26 معتقلاً )، ويحيط كل قسم أسلاك شائكة وسياج مرتفعة، وبين كل قسم وآخر ممرات للجيش وأبراج مراقبة ويتجول الجنود بين الأقسام وهم مدججين بالسلاح وكثيراً ما استخدموا هذا السلاح ضد المعتقلين العُزل. مبيناً أنه في مارس 1990 ابتكرت العقلية الإسرائيلية "الأقفاص" وهي عبارة عن أقسام يحيطها جدران الباطون من كل الاتجاهات وسقفها من الأسلاك ذو الفتحات الصغيرة و...إلخ، وبمجرد أن يصل المعتقل يتسلم رقماً يتم التعامل به بدلاً من اسمه حتى لحظة تحرره. وأكد أن معتقل النقب قد أغلق رسمياً عام 1996 وقدر عدد نزلائه في الفترة ما بين ( 1988- 1996 ) قرابة مائة ألف معتقل، فيما أعيد افتتاحه من جديد خلال انتفاضة الأقصى وذلك في نيسان عام 2002 بهدف استيعاب أعداد المعتقلين الكبيرة، وزج به الآلاف من المعتقلين ويوجد فيه الآن قرابة ( 1900 ) معتقل، بينهم المئات من المعتقلين الإداريين. وانعتبر أن نقل السيطرة والمسؤولية عليه في عام 2006 من إدارة الجيش إلى إدارة مصلحة السجون، لم تُحدث أي نقلة جوهرية على الحياة والظروف والمعاملة بداخله، فالجيش مُسيطر، وحراسه مدججين بالسلاح. أولى المواجهات داخل المعتقل واستذكر الباحث أن أولى المواجهات الكبيرة مع إدارة المعتقل، كانت حينما احتج قرابة ألف وخمسمائة معتقل في قسم "ب" على ظروف اعتقالهم، وتمردوا على السجان وعلى أوامر إدارة المعتقل القمعية، وضج المعتقل بأقسامه المختلفة بالهتاف والنشيد والتكبير وقذف المعتقلون كل ما يقع تحت أيديهم على الجنود من حجارة وصواني بلاستيكية وأحذية، ورداً على ذلك أقدمت إدارة المعتقل المدججة بالسلاح، على قمعهم بالغاز المسيل للدموع والهراوات والرصاص الحي من أسلحة أوتوماتيكية. استخدام القوة والرصاص ضد المعتقلين بات أمرا عاديا وانضيف أنه قد استشهد في هذه الهبة المعتقلان أسعد الشوا وبسام السمودي وذلك في السادس عشر من أغسطس / آب 1988، واستشهد بعد ذلك سبعة معتقلين آخرين داخل المعتقل لأسباب مختلفة من مجمل شهداء الحركة الأسيرة الذي يبلغ عددهم ( 195 شهيداً). و أن وجود الجنود والحراس المدججين بالسلاح بين المعتقلين، لم يتوقف، وبالتالي سياسة إطلاق الرصاص على المعتقلين هي الأخرى لم تتوقف، واستمر الحال على ما هو عليه في معتقل النقب وغيره، وأصبح استخدام القوة وإطلاق الرصاص على المعتقلين أمرا عاديا ولأتفه الأسباب، الأمر الذي أدى فيما بعد إلى استشهاد خمسة معتقلين آخرين وبنفس الطريقة في سجون ومعتقلات مختلفة، ليصل عدد من استشهدوا من المعتقلين جراء إطلاق الرصاص مباشرة عليهم إلى ( 7) معتقلين، آخرهم كان المعتقل محمد الأشقر في معتقل النقب في أكتوبر من العام الماضي وإصابة قرابة ( 250 ) معتقل بإصابات مختلفة. الشهداء في معتقل النقب وذكر الباحث فروانة في تقريره، أن تسعة شهداء سقطوا في معتقل النقب الصحراوي، أنصار3، لأسباب مختلفة منهم ثلاثة أسرى نتيجة إصابتهم بأعيرة نارية وثلاثة آخرين جراء التعذيب، والباقي نتيجة الإهمال الطبي، وهؤلاء الشهداء هم : أسعد جبرا الشوا من مواليد 1969 وهو من سكان حي الشجاعية بمدينة غزة واستشهد بتاريخ 16-8-1988، الشهيد بسام إبراهيم الصمودي من مواليد 1958 وسكان قرية اليامون واستشهد بتاريخ 16-8-1988، نتيجة إصابتهما بأعيرة نارية، محمد صالح حسن الريفي مواليد 1933، من سكان مدينة غزة واستشهد نتيجة الإهمال الطبي بتاريخ 10-8-1989، حسام سليم هاني قرعان مواليد 1966 وهو من قلقيلية واستشهد بعد تعذيبه والاعتداء عليه بالغاز وذلك بتاريخ 28-8-1990، أحمد إبراهيم بركات من مواليد 1966 وسكان مخيم عين الماء القريب من نابلس واستشهد جراء التعذيب بتاريخ 5-5-1992 م. بينما الشهيد أيمن إبراهيم برهوم من مواليد 1969 وسكان رفح واستشهد متأثراً من الضرب والتعذيب بتاريخ 27-1-1993م، وجواد عادل عبد العزيز أبو مغصيب مواليد 1987 من دير البلح بغزة واستشهد بسبب الإهمال الطبي بتاريخ 28-7-2005، وجمال حسن عبد الله السراحين مواليد 1970 من بلدة بيت أولا –شمال الخليل واستشهد نتيجة الإهمال الطبي بتاريخ 16-1-2007، محمد صافي الأشقر من بلدة صيدا بطولكرم واستشهد بتاريخ 22-10-2007 نتيجة إصابته بعيار ناري. سياسة الإهمال الطبي باتت سمة ونهجا ثابتا في التعامل مع المعتقلين وفي الذكرى التاسعة عشر لاستشهاد المعتقل محمد صالح الريفي جراء الظروف الصعبه في المعتقل واعطاء الشهيد ادويه غير صالحه للبشر .و الإهمال الطبي، وبعد وفاه الشهيد تبين وجود ضربات واثار التعذيب علي جسد محمدصالح الريفي وغير الأوضاع المأساوية في سجون ومعتقلات الاحتلال الإسرائيلي، وسوء الطعام كماً ونوعاً وافتقاره للمواد الغذائية الضرورية، وشحة الماء الساخن ومواد النظافة، تؤدي بطبيعة الحال إلى تحول المعتقلين الأصحاء إلى مرضى. ونضيف أنه وفي ظل الخدمات الصحية المتدنية وشحة الدواء وسياسة الإهمال الطبي المتعمد وإطالة فترة الاعتقال، تتحول الأمراض من بسيطة إلى مزمنة وخطيرة يصعب علاجها، فتؤدي إلى استشهاد المعتقل داخل سجنه أو بعد تحرره. وخلاصه هذه القول بأن سياسة الإهمال الطبي باتت سمة أساسية ونهج ثابت في تعامل إدارة مصلحة السجون مع المعتقلين عموماً، وما يدلل على ذلك استمرار الأوضاع الصحية على حالها وازدياد عدد المرضى، رغم استشهاد العشرات من المعتقلين والمناشدات العديدة، مما يستدعي البحث عن أساليب مشروعة ذات جدوى أكبر لوضع حد لهذا الاستهتار بحياة المعتقلين ولضمان توفير الرعاية الطبية الضرورية لكافة المعتقلين وفق ما تنص عليه المواثيق والاتفاقيات الدولية لاسيما اتفاقية جنيف والعدوالصهيوني ومعتقلاته النازيه لن ترهبنا وستبقي معامله السجان اليهودي وصمه عار علي جبين دوله الاحتلال الاسرائيلي الصهيونيه وع اشت زكري استهاد البطل محمد صالح الريفي شهيد سجن النقب الذكري التاسعه عشر استشهد في تاريخ 10 /8/1989م العاشر من أب

    رد 2

    الإسم :
    الدولة : فلسطين
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 0097599754551
    تاريخ إرسال الرد :
    Tuesday 26th of May 2009 12:07:29 PM
    عنوان الموضوع : يافا
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    اضيفت بواسطة وائل الريفي تحيه والسلام لكل البشر الي كل الاهل في الوطن العربي الي ابناء الريف وخاصه ابنا العائله اينما وجدو يا اهلنا يا ربعنا يا يا ابنا الحسن بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه نحن ابنا فلسطين ابنا غزه هاشم ابناء عائله الريفي الكريمه المناضله لنا تا ريخ مشرف في الماضي والحاضر وسجل لنا التاريخ بحروف من دهب علي صفحات بيضاء ربنا خلقنا شعوب وقبائل لكي نتعارف وكيف نحن اباء العم والقرابه والصله والتا ريخ الواحد والمصير الواحد والاب واحد والعائله واحده نحن ابنا ء الريفي ننتمي لعائله واحده زان صله وقرابه متماسكه والمنبع واحد نحن انتشرنا في ربوع القاره العربيه ووحملنا اسم العائله اينما وجدنا ولن نتتخله عن اسم عائلتنا الكريمه والسبب معروف اسم العائله لقد ازدهر وانتشر علي دماء شهداء ابناءهذه العائله اينما وجدو ا كانواقدوه حسنه ورجال اشداء اقوياء ابطال في المعارك و عرفهم التاريخ والمؤ رخين وقراء التاريخ انهم من اشد الرجال واكرمهم وايضا انهم اتقياء متقاربين للدين ومنهم شيوخ كبار وعرف منهم الشيخ الجليل عبد السلام الاسمر كان موجود في ليبيا وله ضريح ومسجد حتي الان وعبد السلام ابن مشيش الشيخ العلامه الموجود ضريحه حتي الان في المغرب والشيخ الامام القائد احمد عبد القادر الريفي حيث كان امام عادل ومن كبار الدوله الليبيه في القرن19 م والشيخ قائد المجاهدين علي بن عبد الله الريفي المقاتل الشجاع كان من الرجال الاشداء عرف عنه انه من الرجال المحبوبين بين القبائل المغربيه وكان رجل اصلاح وله تأثير وشخصيه قويه تعاظم دوره في المعارك وفي جميع معاركه كان يهزم اعدائه من جيوش الاروبيه وفي احد المعارك احتلال قلعه القصبه كانت تحت رعايه قاده الصليب واقام في مكانها قصر يقنط به ومسجد ومقر للقياده واستمر الحال الي ان توفي القائد علي بن عبد الله الريفي في عام 1713م وكان في حينها محاصرا لقوات الصليب في مدينه سبته وامليله وبعد وفاته استلم ابنه الباشا الشيخ الجليل احمد بن علي بن عبد الله الريفي ما كان يمسك به من اعمال وقوات مجاهده في مجمل مناطق الريف المغربي وكان يستعين به المولي اسماعيل العلوي في كل معاركه وتسبيت كرسيه في مدينه فاس واستمر الحال للباشا احمد الريفي الي وفاه السلطان المولي اسماعيل العلوي رحمه الله واستلم الاخوين دفه الحكم هما المولي عبد الملك ابن اسماعيل واخيه واستمر الخلاف بينهم حتي تنازل الاخر لي اخيه وانعزل عن الحكم وبعد تأمر علي الباشااحمدالريفي قاده الصليب ومعهم حفنه من العملاء واقتحموا مقره في قصر القصبه واستمر القاتل حتي نال الشهاده وقطع رأس الشهيد احمد وتم مطارده ابناء الباشا احمد الريفي وزوجته واستيلاء علي قصره وهناك اقوال ان ابناء الباشا احمد قد قتلوا ولكن ابناء الباشا احمد الريفي قد غادرو بلاد المغرب ارض اجدادهم وانطلقوا الي ارض بيت المقدس في القدس الشريف ومن ثم مدينه غزه ارتحل الاخوين ابناء الباشا احمد بن علي بن عبدالله الريفي وسكنوا مدينه غزه وانتقل اخيه الي ارض الشام في سوريه اما علي استوطن فلسطين علي بن احمد الريفي وعاش في مدينه غزه وتزوج من فلسطينيه وانجب منها سبعه اطفال وطفله وانتشرت هذه العائله في مدينه غزه وازدهرت واصبحت عائله مشهوره بالكرم والشجاعه ومن احد اكبر عائلات غزه و وجرجت هذه العائله العديد من الابطال سجل عنهم التا ريخ في لوحه الشرف والفداء تجمعت هذه العائله في وسط مدينه غزه وسكنت حي التفاح ومن ثم ا انتشرت الي حي الدرج وتفرعت في جميع انحاء مدينه غزه ولعائله الريفي فرع سمي بفرع سعد ....علي اسم سعد بن سالم بن علي جد هذه العائله وايضا زهب فرع من عائله الريفي الي مدينه يافا المحتله قبل الاحتلال وسكنت هناك وما زالت تسكن هناك حتي الان ولنا اتصالات عائليه واخويه بينهم ... اما لهذه العائله دور جهادي مشرف ولهذه العائله رجل كان رجل كريم يحمل اسم ا اجداده اسمه الحسن بن صالح بن علي كان هذه الرجل من كبار القاده في فلسطين وكان يحمل اسم جده الباشا احمد ولقب بالباشا حسن بن صالح كان قائد مجمل جنوب فلسطين في زمن الدوله العثمانيه كان باشا كريم محبوب يتصف بالشجاعه والكرم كان فارس من الدجه الاولي كان ماهرا في السيف والرمايه وركوب الخيل وهذه لقطه من ملفه العريق ولهذه العائله الشهيد البطل الاب والمعلم الشهيد البطل محمد صالح حسن صالح علي الريفي كان الشهيد فارس يعشق الجهاد ويهوي حمل السلاح والرمايه كان مدربا للجيش الفلسطيني في عهد الشقيري كان مقاتل عنيد صلب حاصل علي العديد من اوسمه البطوله في الجيش لهذه الرجل قصه مملوءه بالاحداس والعبر والشجاعه والكرم انجب هذه الرجل تسعه رجال وبنت لقد طلب من الله الشهاده وايضا الشهده لخمسه من اولاده في سبيل الله وتحرير فلسطين من دنس العدو كان يحرض ابنائه علي المقاومه والجهاد سجن هذه الرجل عده مرات في بدايه احتلال غزه 67م واسناء تفتيش بيته طلب منه احد مخابرات العدو ان يخبرهم عن المتفجرات التي بحوزته وابلغهم موجوده في الغرفه هناك وحضر معه الجنود ووجد في الغرفه اطفال نائمون وكشف عن وجوه الصغار وقال محمد للجنود هولاء قنابل ستنفجر بكم اليوم او بعد او في المستقبل وتم سجن الشهيد محمد عامين بعد التحقيق معه وتحطيم وتكسير اسنانه الاماميه للشهيد محمد صالح الريفي وبعد خروج الشهيد محمد الريفي لن تهزم ارادته استمر بالمقاومه والجهاد والتحريض علي المقاومه حتي تم اعتقاله وتعذيبه في السجون حتي نال الشهاده في سجون العدو من اثر التعذيب واعطائه ادويه سامه قاتله واستلم ابن الشهيد رائد بن محمد الريفي مراسم القتال والشجاعه من ابيه وتعلم فنون القتال من ابيه منذ الطفوله حتي اصبح رائد بطل يافع مقاتل شرس يقاتل بصلابه وحق وجهاد كان الشهيد الشيخ رائد حافظ لكتاب الله يعمل بما يرضي الله كان محب للناس والناس في مدينه غزه اجمعهم يعرفون الشيخ رائد بكرمه وشجاعته كان يهاجم الدوريات العسكريه الاسرائليه في مناطق مختلفه في مدينه غزه كان له دور قيادي في الانتفاضه المباركه الاولي سجن الشهيد رائد عده مرات اثناء مهاجمته لقوات العدو واثناء استشهاد ابه في السجون كان الشهيد رائد مسجون في معتقل النقب في قسم 8 وكان اب رائد مسجون في قسم 5 مقابل قسم الشهيد رائد وعند سماع استشهاد والده صرخ الشهيد رائد بصوت عالي وقال سوف انتقم لكل الشهداء ولك يا ابي وهاجم مسؤل السجن وحمله وقال له سوف اقتل العديد منكم يا قتله ومن ثم قال له مديد السجن يا رائد انا كنت بدي اتركك اتروح ولكن الان خلاص ما في رواح وبعد عشره ايام خرج الشهيد رائد من السجن وكان يوم اضراب شامل وعند وصول الشهيد رائد بيته كانت الجماهير الفلسطينيه تلتف من حول رائد وتنظر للعملاق رائد نظره بطوله وكان بها الامل والتفت العملاق رائد وقال سوف انتقم لكل الشهداء والجرحه وانال من العدو وسوف اقتل العديد من جنوده انتقام لكل شهيد ومرت الايام وكان الشهيد رائد ينتظر زوجته التي كانت حامل وبعد شهرين انجبت زوجته طفل واثناء ابلاغ رائد ان زوجته انجبت طفل تنهد البطل رائد وقال يا دكتور الان سوف اقوم بتنفيذ العمليه الاستشهاديه وقال الدكتور للشهيد رائد كيف وانت معك اطفال وزوجه قال لهم الله انا عزمت ان انال الشهاده التي كنت احلم بها وفي 13 /3 / 1992م في 17 من رمضان وفي صباح يوم حافل بالعطاء تقدم الشيخ الشهيد رائد بتنفيذ عمليه استشهاديه بطوليه يشهد لها العدو قبل الصديق ونال من جنود العدو وقتل العديد منهم وكانت عمليه نوعيه في قلب مدينه يافا المحتله وانارت روح الشهيد رائد سماء مدينه يافا وافاحت رائحه دم الشهيد رائد مدينه الاجداد مدينه يافا الفلسطينه التاريخيه وهذه نبذه بسيطه عن الشهيدرائد وحمل اللواء اخيه البطل نائل بن محمد الريفي حيث كان البطل نائل الريفي من احد اكبر قاده صقور الفتح والقوات الضاربه للمقاومه الفلسطينيه كان البطل العملاق نائل فارس شجاع مقاتل يحمل لقب اجداده واوسمه والده الشهيد محمد الريفي كان يشتهر بالقناص ووحش الصقور له العديد من العمليات البطوليه ومطارده العملاء والتحقيق معهم واثناء اشتباك مسلح نال الشهاده من قلب مدينه غزه ولهذه العائله البطل القائد حمدي صالح حسن صالح علي الريفي كان فدائي شرس يقاتل العدو اينما وجدو اله تا ريخ حافل بالعطاء قامت قوات العدو بمطارده البطل حمدي في الاغوار والبيارات وتم رحيل حمدي الريفي من مدينه غزه الي الاردن ومن ثم العراق وتدرب حتي اصبح مقاتل شرس وعاد الي الاردن واشترك بحرب الكرامه وكان بارع في ساحات المعارك ومن ثم زهب الي لبنان وطلب القائد ابو عمار من القائد حمدي الريفي بتنفيذ عمليه في فلسطين ان يتردد القائد حمدي الريفي وعلي الفور قام بتنفيذ العمليه وكان برفقته العديد من الاستشهادين وركب البحر وزهب عبر البحر الي مدينه المجدل واشتبك مع قوات بحريه للعدو الصهيوني وتم القاء القبض عليه وسجنه 13 عام في سجون وغيابات السجون وبعد امضاء الفتره للقائد حمد ي الريفي لن تسمح اداره السجون ان يخرج الي مدينه غزه الي بيته وقامت قوات العدو بطرده الي الدول الاروبيه ومن ثم انطلق القائد حمدي الريفي الي الجزائر واستلم ملف الطلبه هناك وحتي اصبح امين عام اتحاد الطلبه الفلسطينين في العالم وعند عوده السلطه استلم قياده المباحث الجنائيه ومكافحه المخد رات وانجز الكثير لصالح الشعب الفلسطيني وبعد استلم اداره السجون وعمل ليلا ونهارا لكي ينجز حتي اصبح السجن مقر للتعليم والحرف والتأهيل كان رحيم يحب ان يخرج السجين علي مستوي عالي من المسؤليه ولهذا الرجل القائد حمد ي الريفي اعمال في بناء الوطن وبناء مقرات السلطه . وايضا لهذه العائله المناضله فدائيه مناضله وهي اول فدائيه واسمها عايده سعد الريفي وانها من فرع سعد بن سالم بن علي الريفي نفذت عمليه بطوليه داخل فلسطين المحتله وسجنت واطلق سراحها في سفقه تبادل الاسري الفلسطينين وايضا لهذه العائله العديد من الشهداء قدموا ارواحهم رخيصه من اجل الوطن ومنهم البطل الريفي الخالد محمود معين الريفي انهم ابطال عرفهم التاريخ بطل معركه التفاح حيث نال الشهاده بعد اشتباك وحصار في جبل الريس وخطف جنود العدو في المعركه واثبت الشخصيه الفلسطينيه والرجوله اللا محدوده ونال الشهاده بعد قصفه بالطائرات وقتل من كان معه من المخطوفين من جنود العدو . . ولهذه العائله قائد كبير وعظيم هوا امير الريف واسد الريف الشيخ الفاضل والمناضل محمد امزيان عبد السلام الريفي . وهذه نبزه من بحر عن عبد الكريم الخطابي أمير الريف»، و«بطل الريف»، و«أسد الريف»، و«أمير المجاهدين»، هذه هى ألقابه، وقد رفض أن يضاف إليها لقب «ملك الريف»، عاش مجاهدًا متصوفًا، ورفض كل أشكال التكريم الرسمية، التى عرضت عليه من ملك المغرب «محمد الخامس»، بعد استقلال اليمن، والتى عرضت عليه من البرلمان الهندى.. نحن نتحدث عن المجاهد المغربى محمد الريفي الملقب عبدالكريم الخطابى، المولود فى «أجادير» عام 1882م.. أتم حفظ القرآن على يد والده، وأتم دراسته بمدرسة الصفارين والشراطين بفاس، فى جامع القرويين، وعمل معلمًا فقاضيًا فقاضى قضاة ثم محررًا فى جريدة يليجراف الريف، واعتقله الإسبان وفر من السجن. وكسرت ساقه وقبض عليه مرة أخرى، إلى أن برأته المحكمة وعين قاضيًا للقضاة، وعاد إلى أجادير لتنظيم صفوف القبائل للمقاومة فى شمال المغرب فى «القبائل المتحدة»، وبدأت المواجهات بين القبائل بقيادته وبين العدو الإسبانى، وانتصر عليهم فى أنوال عام 1951م. وطلب من جميع المغاربه المبعدين خارج المغرب العوده الي المغرب وهذا كان اتفاق مع ال نظام الملكي عوده جميع المقربين للخطابي الي المغرب وطلب الخطابي من كبار عائله الريفي التي تسكن مدينه غزه فلسطين العوده الي وطنهم المغرب واصر علي زالك ... وللخطابي دورر كبير لقد أسس الخطابى جمهورية الريف بدستور وبرلمان، وساند حركات التحرر فى الجزائر وتونس وليبيا، وواصل مسيرة التحرير دبلوماسيًا. وبعد شهر من تحرير المغرب من الحماية الإسبانية والفرنسية توفى الخطابى فى القاهرة فى6فبراير من عام 1963م سائر كالقضاء عاصف لا يلين فاشهدي يا سماء صرخه الريفين.....ريفي نور ...ونار.....وللعدو.... الدمار ... ولنا.... ما نريد..........


    رد 3

    الإسم :
    الدولة : غزة
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 2534432
    تاريخ إرسال الرد :
    Tuesday 21st of July 2009 12:22:10 PM
    عنوان الموضوع : دير البلح
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    هوليس اقتراح وانما اريد ان اسئل عن شخص معين في عائلة الريفى وهو مدرس في مدرسة لتعليم السياقة في غزة بغرض الزواج وارجو مساعدتي في دلك دون زيف او تحريف وارسال رسالة على الايميل شكرين لكم تعاونكم


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 2827
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة