الاعتراف بالحقيقة وأهمية إعلانها حتي لا نموت ونحن غنم
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : تاريخ إرسال الشكوي :
هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : شكوي
الموضوع : رسالة الي سكوتلانديارد 000موت "علي شفيق؛ " ثم "الليثى ناصف" ثم "سعاد حسني" وأخيراً "أشرف مروان" , كلهم كان موتهم بطريقة واحدة , وجميع التحقيقات التي تمت – لكل حالة علي حدة"عقب الحادث" - لم تكشف عن أية أدلة تسوق الي الجاني بطريقة قاطعة,- وكلها وصفت علي أنها حالات إنتحار أو بالأحري قيدت ضد مجهول 00!! - إذن الإستنتاج المنطقي أن جهة التنفيذ واحدة , وعدم تغييرها من جريمة لأُخري, مرده أنها جريمة مجربة في نجاحها دون ترك دليل واحد لفاعلها , فلماذا يتم المخاطرة بتغييرها.؟! هكذا فكر الجناة, ولا أهمية - في نظرهم علي الإطلاق - من إستنتاج أن جهة التنفيذ واحدة, طالما أنه يصعب كشفها,خاصة أن كل تحقيق - في حالات القتل - يتم منفصلاً عن الآخر,أما إذا تم إعادة التحقيق في الجرائم كلها مرة أُخري (حزمة واحدة ) فسيتم حصر الفاعل وفقاً للمعطيات الثابتة 0 فبالبناء علي ما تقدم - من أن الفاعل جهة واحدة - لتطابق إسلوب القتل في كل الحالات (الإجبار علي القفز من بلكونات عمارات لندن العالية ) يمكن معرفة القاتل بمعرفة المستفيد من الجريمة , حيث يكون المستفيد الوحيد من موت ( " علي شفيق" و"الليثي" و"سعاد" و"أشرف" مجتمعين ) هو مرتكب الجرائم كلها,بمعني (مثلا ًإفتراضيا محضاً) إن كان أصحاب المصالح في موت "علي شفيق" كثيرون وهم(ا,ب,غ,ح,ل,ق...الخ)وأصحاب ذلك في موت "الليثي"هم(ح,ن,ث,ض,ر...الخ) وفي موت "سعاد" هم (ك,ج,ح,ي...الخ) وأخيراً أصحاب المصلحة في موت " أشرف مروان " هم (س,ص ,ح,ش,خ,ظ,ط...الخ) فالقاتل يقينا هو "ح" لأنه الوحيد صاحب المصلحة في موتهم جميعا,فهو الوحيد الوارد مصلحته في كل الحالات دون سواه, فكل الموتي في لندن يصعب محاكمتهم أمام القضاء لأنهم سيتكلمون ,والمطلوب تنفيذ الحكم فيهم دون كلام00؟؟!!فلا قناعة عندي بإنتحارهم جميعاً خلافاً لقناعة العالم النفسي الأشهر"د/أحمد عكاشة"الذي تنشر له أدلته العلمية" بإنتحارهم" عقب كل حادثة"بصفته طبيب نفسي متخصص"00؟!!, وأنهي بما إنتهي إليه "مارتن لوثر كنج": ( المصيبة ليست في ظلم الأشرار وإنما في صمت الأخيار) 000 وشكراً,,,,, أحمد أمين العطار- مصر0
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
|