شكرا على كافة الردود وكل رد يعبر عن ذاتيه والموضوع واضح ودائما هناك سالب وموجب اعداء واصدقاء ولكن للتوضيح الاكثر على هذا الموضوع فأنا في صدد أنشاء موقع خاص فيه وستجدون الاضبارة من أولها وكيف سيرت بقدرة قادر الى الطريق الخاطئ (كما يقول لي أحد المحامين سرقوك بالقاتون !!!!)وكيف كان الخطاب وبالتوقيع !!! نلتقي قريبا في موقع الشكوة إنشاء الله والى الاشخاص الذي ينعتوني بالساحر والمشعوذ سامحكم الله وان كان كلاكمك صحيح لماذا الاختباء وعدم الاعلان عن انفسكم كي تثبتوا ذلك وشكرا لكم لانكم مهتمون في موضوعي الى اللقاء كما اتقدم الى السادة إدارة الموقع بجزيل الشكر وخاصة الاصدقاء

انت متأكد انه انت اللي رسمت اللوحه والا بس توقيعك عليها وغيرك صممها وانت من وين صرت فنان يا حنووووووووووووووش افندي

هل تخلت وزارة الثقافة عن واجباتها تجاه ضريح صلاح الدين الأيوبي؟. 2009-05-29 لماذا تترك ولاية الأثر لإدارة المطاعم والنزل في محافظة دمشق؟ السماء لا تغطى بالكف مهما كانت هذه الكف أو الأكف كبيرة و العاقل من يتعظ بالنصيحة و ما يجري بجوار مثوى القائد التاريخي صلاح الدين الأيوبي يعيد فتح ابواب الفساد التي تفوح رائحتها من مبنى ادارة العاصمة هذه الايام هذه الادارة التي يتعامل بعضها مع كل الأشياء بمقياس واحد يتصل بمنفعته الخاصة على حساب الصالح العام و مدد البعض منافعه حتى و لو طالت مثوى قائد معركة حطين ؟. فهل يتحرك من يتوجب عليهم التحرك لإنفاذ القانون ( قانون الآثار ) ام ستبقى القصة في اطار نزل نخشى ان تفوح منه روائح اليانسون على المصلين في جامع دمشق الكبير؟. لا تزال قضية الترخيص الممنوح لإقامة نزل على جدار مثوى صلاح الدين تثير الكثير من التفاعلات بين محافظة دمشق ومديرية الآثار ووزارة الأوقاف وسيدات ورجال وهيئات أهلية تدعو إلى الحفاظ على مقام صلاح الدين الذي يتعرض للخطر وفقاً لوجهة نظرهم وقد تعددت وجهات النظر في الموضوع فمحافظة دمشق ترى في المسألة أنها ترخيص إداري لنزل على حين ترى اللجنة المشكلة في وزارة الثقافة المسألة غير ذلك إطلاقاً بينما نأت وزارة الأوقاف بنفسها عن المسألة وقد كلف قانون الآثار السوري مديرية الآثار بالولاية على الآثار الثابتة ونصت المادة الثانية من قانون الآثار على: (تتولى السلطات الأثرية في الجمهورية العربية السورية المحافظة على الآثار كما تتولى وحدها تقرير أثرية الأشياء والمباني التاريخية والمواقع الأثرية) وتنص المادة الأولى من قانون الآثار على التالي: تعتبر آثاراً الممتلكات الثابتة والمنقولة التي بناها أو صنعها أو أنتجها أو كتبها أو رسمها الإنسان قبل مئتي سنة ميلادية أو مئتين وست سنوات هجرية ويجوز للسلطات الأثرية أن تعتبر من الآثار أيضاً الممتلكات الثابتة أو المنقولة التي ترجع إلى عهد أحدث إذا رأت أن لها خصائص تاريخية أو فنية أو قومية، ويصدر بذلك قرار وزاري. فهل صنفت مديرية الآثار ضريح صلاح الدين بين المواقع الأثرية؟ ولماذا تعلو كلمة محافظة دمشق التي تعتبر المسألة مسألة ترخيص لفندق لا أكثر ولا أقل؟ ولماذا تتجاهل إدارة مدينة دمشق ومديرية الآثار ووزارة الثقافة البينات الواضحة في قانون الآثار وتتعامل مع الجامع الأموي وضريح صلاح الدين الأيوبي وكأنهما لا يمثلان أي أهمية تاريخية أو قومية ويبدو أنه من المفيد تذكير مهندسي المحافظة ووزارة الثقافة معاً بالمادة الثانية من قانون الآثار التي تكلف صراحة السلطات الأثرية في سورية بتولي المحافظة على الآثار (كما تتولى السلطات الأثرية وحدها تقرير أثرية الأشياء والمباني التاريخية والمواقع الأثرية وما يجب تسجيله من آثار ويعني تسجيل أثر ما إقرار الدولة بما يمثله من أهمية تاريخية أو فنية أو قومية وعملها على صيانته وحمايته ودراسته والانتفاع به وفقاً لأحكام القانون. ويستحسن بمحافظة دمشق أن ترى اليوم في ضريح صلاح الدين الأهمية التي يستحقها باعتبار المكان تنطبق عليه كل اشتراطات القانون في توصيف الآثار الثابتة وينص القانون بالحرف أن الآثار الثابتة هي الآثار المتصلة بالأرض مثل الكهوف الطبيعية أو المحفورة التي كانت مخصصة لحاجات الإنسان القديم والصخور التي رسم أو حفر عليها الإنسان القديم صوراً أو نقوشاً أو كتابات وأيضاً أطلال المدن والمنشآت المطمورة في بطون التلال المتراكمة والأبنية التاريخية المنشأة لغايات مختلفة كالمساجد والكنائس والمعابد والقصور والبيوت والمشافي والمدارس والقلاع والحصون والأسوار والملاعب والمسارح والخانات والحمامات والمدافن والقنوات المشيدة والسدود وأطلال تلك المباني وما اتصل بها كالأبواب والنوافذ والأعمدة والشرفات والأدراج والسقوف والأفاريز والتيجان والأنصاب والمذابح وشواهد القبور. والمدهش في المعالجات التي شهدناها في الأشهر الفائتة لقضية مقام صلاح الدين أن السلطات البلدية نظرت للمسألة كترخيص لنزل ومطعم وصبت كل همها ألا تنتشر رائحة اليانسون في محيط الجامع الأموي وهذه المعالجات لقضية تهم الرأي العام ويتحرك لها نساء ورجال على مستوى من الاحترام والتقدير في المجتمع مطالبة بحماية ضريح بطلها التاريخي. أما وزارة الأوقاف فكانت ردودها المنشورة أن كفاها اللـه شر القتال دفاعاً عن مثوى صلاح الدين بالاتكاء على دفاعات أسلحة رجال بلدية دمشق الذين لم يعبروا في توقيعاتهم الصحيحة إلا عن خشيتهم الوقورة من انتشار رائحة اليانسون وخوفهم من نوافذ قد تفتح باتجاه مثوى الرجل التاريخي الذي أعاد لفلسطين وجهها ووجه أمتها. أما السلطات الأثرية فيبدو أنها لم تجد فيها من يعمل بأحكام قانونها الذي ينص على أحقية السلطات الأثرية بإجلاء الأفراد والهيئات الذين يشغلون أبنية تاريخية أو مناطق أثرية تملكها الدولة ولها في حالات استثنائية يقدرها مجلس الآثار أن تمنح الذين شغلوا هذه الأماكن قبل صدور هذا القانون تعويضاً عن إجلائهم أو عن منشآتهم المستحدثة وتقدر هذا التعويض لجنة خاصة تؤلف بمرسوم جمهوري. وأخيراً يجدر أن يتذكر المتهاونون أنه بموجب قانون الآثار لا يجوز للبلديات أن تمنح رخص البناء والترميم في الأماكن القريبة من المواقع الأثرية والأبنية التاريخية إلا بعد الحصول على موافقة السلطات الأثرية. وينص قانون الآثار على أنه تتضمن حقوق الارتفاق إيجاد حرم غير مبني حول المناطق الأثرية والمباني التاريخية وتحديد طراز الأبنية الجديدة أو المجددة وارتفاعاتها ومواد بنائها وألوانها لتكون المنشآت الجديدة منسجمة مع المنشآت القديمة ويشمل ذلك عدم فتح نوافذ أو شرفات على المباني التاريخية أو المناطق الأثرية إلا بترخيص من السلطات الأثرية. مصطفى السيد نرجو من سيادة الرئيس بشار الاسد العمل على ايقاف مشروع فندق على ضريح البطل صلاح الدين الايوبي ولكم كل الشكر سيدي رئيس بشار المحترم المخلص لكم بسام الايوبي دمشق القديمة

الى السيد الرئيس بشار الاسد المحترم من بسام الايوبي دمشق القديمة نرجو منكم المساعدة في مشكلة عامة ومن اجل التاريخ واثار دمشق القديمة هل تخلت وزارة الثقافة عن واجباتها تجاه ضريح صلاح الدين الأيوبي؟. 2009-05-29 لماذا تترك ولاية الأثر لإدارة المطاعم والنزل في محافظة دمشق؟ السماء لا تغطى بالكف مهما كانت هذه الكف أو الأكف كبيرة و العاقل من يتعظ بالنصيحة و ما يجري بجوار مثوى القائد التاريخي صلاح الدين الأيوبي يعيد فتح ابواب الفساد التي تفوح رائحتها من مبنى ادارة العاصمة هذه الايام هذه الادارة التي يتعامل بعضها مع كل الأشياء بمقياس واحد يتصل بمنفعته الخاصة على حساب الصالح العام و مدد البعض منافعه حتى و لو طالت مثوى قائد معركة حطين ؟. فهل يتحرك من يتوجب عليهم التحرك لإنفاذ القانون ( قانون الآثار ) ام ستبقى القصة في اطار نزل نخشى ان تفوح منه روائح اليانسون على المصلين في جامع دمشق الكبير؟. لا تزال قضية الترخيص الممنوح لإقامة نزل على جدار مثوى صلاح الدين تثير الكثير من التفاعلات بين محافظة دمشق ومديرية الآثار ووزارة الأوقاف وسيدات ورجال وهيئات أهلية تدعو إلى الحفاظ على مقام صلاح الدين الذي يتعرض للخطر وفقاً لوجهة نظرهم وقد تعددت وجهات النظر في الموضوع فمحافظة دمشق ترى في المسألة أنها ترخيص إداري لنزل على حين ترى اللجنة المشكلة في وزارة الثقافة المسألة غير ذلك إطلاقاً بينما نأت وزارة الأوقاف بنفسها عن المسألة وقد كلف قانون الآثار السوري مديرية الآثار بالولاية على الآثار الثابتة ونصت المادة الثانية من قانون الآثار على: (تتولى السلطات الأثرية في الجمهورية العربية السورية المحافظة على الآثار كما تتولى وحدها تقرير أثرية الأشياء والمباني التاريخية والمواقع الأثرية) وتنص المادة الأولى من قانون الآثار على التالي: تعتبر آثاراً الممتلكات الثابتة والمنقولة التي بناها أو صنعها أو أنتجها أو كتبها أو رسمها الإنسان قبل مئتي سنة ميلادية أو مئتين وست سنوات هجرية ويجوز للسلطات الأثرية أن تعتبر من الآثار أيضاً الممتلكات الثابتة أو المنقولة التي ترجع إلى عهد أحدث إذا رأت أن لها خصائص تاريخية أو فنية أو قومية، ويصدر بذلك قرار وزاري. فهل صنفت مديرية الآثار ضريح صلاح الدين بين المواقع الأثرية؟ ولماذا تعلو كلمة محافظة دمشق التي تعتبر المسألة مسألة ترخيص لفندق لا أكثر ولا أقل؟ ولماذا تتجاهل إدارة مدينة دمشق ومديرية الآثار ووزارة الثقافة البينات الواضحة في قانون الآثار وتتعامل مع الجامع الأموي وضريح صلاح الدين الأيوبي وكأنهما لا يمثلان أي أهمية تاريخية أو قومية ويبدو أنه من المفيد تذكير مهندسي المحافظة ووزارة الثقافة معاً بالمادة الثانية من قانون الآثار التي تكلف صراحة السلطات الأثرية في سورية بتولي المحافظة على الآثار (كما تتولى السلطات الأثرية وحدها تقرير أثرية الأشياء والمباني التاريخية والمواقع الأثرية وما يجب تسجيله من آثار ويعني تسجيل أثر ما إقرار الدولة بما يمثله من أهمية تاريخية أو فنية أو قومية وعملها على صيانته وحمايته ودراسته والانتفاع به وفقاً لأحكام القانون. ويستحسن بمحافظة دمشق أن ترى اليوم في ضريح صلاح الدين الأهمية التي يستحقها باعتبار المكان تنطبق عليه كل اشتراطات القانون في توصيف الآثار الثابتة وينص القانون بالحرف أن الآثار الثابتة هي الآثار المتصلة بالأرض مثل الكهوف الطبيعية أو المحفورة التي كانت مخصصة لحاجات الإنسان القديم والصخور التي رسم أو حفر عليها الإنسان القديم صوراً أو نقوشاً أو كتابات وأيضاً أطلال المدن والمنشآت المطمورة في بطون التلال المتراكمة والأبنية التاريخية المنشأة لغايات مختلفة كالمساجد والكنائس والمعابد والقصور والبيوت والمشافي والمدارس والقلاع والحصون والأسوار والملاعب والمسارح والخانات والحمامات والمدافن والقنوات المشيدة والسدود وأطلال تلك المباني وما اتصل بها كالأبواب والنوافذ والأعمدة والشرفات والأدراج والسقوف والأفاريز والتيجان والأنصاب والمذابح وشواهد القبور. والمدهش في المعالجات التي شهدناها في الأشهر الفائتة لقضية مقام صلاح الدين أن السلطات البلدية نظرت للمسألة كترخيص لنزل ومطعم وصبت كل همها ألا تنتشر رائحة اليانسون في محيط الجامع الأموي وهذه المعالجات لقضية تهم الرأي العام ويتحرك لها نساء ورجال على مستوى من الاحترام والتقدير في المجتمع مطالبة بحماية ضريح بطلها التاريخي. أما وزارة الأوقاف فكانت ردودها المنشورة أن كفاها اللـه شر القتال دفاعاً عن مثوى صلاح الدين بالاتكاء على دفاعات أسلحة رجال بلدية دمشق الذين لم يعبروا في توقيعاتهم الصحيحة إلا عن خشيتهم الوقورة من انتشار رائحة اليانسون وخوفهم من نوافذ قد تفتح باتجاه مثوى الرجل التاريخي الذي أعاد لفلسطين وجهها ووجه أمتها. أما السلطات الأثرية فيبدو أنها لم تجد فيها من يعمل بأحكام قانونها الذي ينص على أحقية السلطات الأثرية بإجلاء الأفراد والهيئات الذين يشغلون أبنية تاريخية أو مناطق أثرية تملكها الدولة ولها في حالات استثنائية يقدرها مجلس الآثار أن تمنح الذين شغلوا هذه الأماكن قبل صدور هذا القانون تعويضاً عن إجلائهم أو عن منشآتهم المستحدثة وتقدر هذا التعويض لجنة خاصة تؤلف بمرسوم جمهوري. وأخيراً يجدر أن يتذكر المتهاونون أنه بموجب قانون الآثار لا يجوز للبلديات أن تمنح رخص البناء والترميم في الأماكن القريبة من المواقع الأثرية والأبنية التاريخية إلا بعد الحصول على موافقة السلطات الأثرية. وينص قانون الآثار على أنه تتضمن حقوق الارتفاق إيجاد حرم غير مبني حول المناطق الأثرية والمباني التاريخية وتحديد طراز الأبنية الجديدة أو المجددة وارتفاعاتها ومواد بنائها وألوانها لتكون المنشآت الجديدة منسجمة مع المنشآت القديمة ويشمل ذلك عدم فتح نوافذ أو شرفات على المباني التاريخية أو المناطق الأثرية إلا بترخيص من السلطات الأثرية. مصطفى السيد نرجو من سيادة الرئيس بشار الاسد العمل على ايقاف مشروع فندق على ضريح البطل صلاح الدين الايوبي ولكم كل الشكر سيدي رئيس بشار المحترم المخلص لكم بسام الايوبي دمشق القديمة

بسم الله الرحمن الرحيم الى شعب تل ابيض الكريم اجعلو من انفسكم قدوة لاطفالكم خيرالكم من هاداعلموهم ليكونو هم جيل المستقبل اخرجو وانظرو الى اين اصبح العالم واحنا مكانك راوح فااتقو الله في اولادكم وبناتكم