¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    معالي الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني عفواا يا


    الإسم :
    الدولة : الإمارات
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : ......
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Monday 3rd of September 2007 12:05:17 PM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :
    . طهران في 3 سبتمبر / أكد معالي الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني اهتمام دولة الامارات العربية المتحدة بقضايا حقوق الانسان في اطار التوجيهات الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة /حفظه الله/ وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي . وقال ان مشاركة دولة الامارات في اجتماع حقوق الانسان والتنوع الثقافي لدول عدم الانحياز الذي افتتح اليوم في طهران /تأتي في اطار الجهد الدولي الذي تقوم به الدولة ضمن سياستها الخارجية النشطة. ويرأس معالي قرقاش وفد الدولة الى الاجتماع الذي يشارك فيه أكثر من مائة وفد بينهم 56 وفدا على مستوى وزير . وأضاف معاليه في حديث لوكالة انباء الامارات بهذه المناسبة ان تواجد وفد الدولة في طهران جزء من مشاركته في المؤتمر الوزاري الذي وصفه بالمهم لمنظمة دول عدم الانحياز . ولفت الى أن وجود الوفد الاماراتي يوفر فرصة الاتصال والتواصل مع العديد من دول العالم والتشاور حول آخر المستجدات خاصة فيما يتعلق بقضية حقوق الانسان عنوان هذا الاجتماع . وأعرب معاليه عن أمله في أن تساهم هذه المشاركة في تسليط الضوء على قضايا حقوق الانسان . وقال " انني لا أضيف جديدا حين اقول ان لدولة الامارات العربية المتحدة سجلا متطورا فيما يتعلق بقضايا حقوق الانسان ومع ذلك نطمح للتطوير والتحسين ومتابعة ما يستجد بهذا الشان" . وأعرب عن تطلع وفد دولة الامارات للمشاركة في الجلسات الحوارية .. متمنيا للاجتماع أن يحقق اهدافه المنشودة وللدولة المضيفة الجمهورية الاسلاميه الايرانية كل تقدم وازدهار. وقد عقد معالي وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني لقاءات مع العديد من رؤساء الوفود المشاركة في الاجتماع تناولت سبل دعم العلاقات الثنائية والمواضيع ذات العلاقة بالاجتماع . كما حضر معالي الدكتور قرقاش مأدبة الغداء التي اقامها رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية محمود احمدي نجاد على شرف رؤساء الوفود المشاركة في الاجتماع . هنا انتهى الموضووع المنشر والمعلن في الجريدة لاجديد لان المسؤولين هنا يرفضون الامر الواقع وحتى لو الاطلاع عليه لذالك لايوجد في مخيلتهم سوى هذه السنفونيه وهو السجل الناصع في مجال حقوق الانسان وهنا لقاء سابق مع اعضاء جمعية الامارات لحقوق الانسان عائشة محامدية-دبي يشكل غياب ما يسمى بثقافة عمل مؤسسات المجتمع المدني في المجتمعات العربية أحد أهم الصعاب التي تعيق عمل جمعية حقوق الإنسان في الإمارات. فرغم مرور أكثر من عام على إنشائها مازالت الجمعية تواجه بالصد في مقابلة أعضائها حينا وتجاهلها أحيانا أخرى، وعدم الاعتراف بدورها الإنساني والاجتماعي، أو عدم تفهمه في الغالب. كما تواجه الجمعية اتهامات بالتدخل فيما لا يعنيها أو عدم امتلاكها سلطة مادية أو قانونية تجبر الآخرين من أصحاب المناصب الحكومية الهامة على احترامها واعتبارها شريكا في حل المشاكل الاجتماعية والجلوس مع أعضائها على طاولة الحوار. بعيدا عن السياسة وقد أكد رئيس الجمعية عبد الغفار حسين للجزيرة نت أن أعضاء الجمعية يحاولون تحكيم العقل والابتعاد عن الاستفزاز، لا سيما أن الحكومة في الإمارات ليس لديها موقف سلبي من الجمعية، مدللا على ذلك بموافقتها على نشاطها من خلال التصريح الممنوح لها. ويوضح حسين أن أعضاء الجمعية حريصون على بناء الثقة بينهم وبين الجهات الرسمية والعمل بعيدا عن السياسة والتأكيد على أن أعضاء الجمعية ليسوا ملكيين أكثر من الملك، وأن نشاط الجمعية هو حقوقي إنساني بحت. ويعتقد أن الجمعية تحصد نتائج أفضل في العمل الهادئ البعيد عن الأضواء والضغوط الإعلامية. الهدوء منهجا من جهته أشار أمين سر الجمعية محمد غباش في لقاء مع الجزيرة نت إلى أن الجمعية لا تلوم أحدا إزاء ما تواجه من صعوبات، لأن ثقافة حقوق الإنسان جديدة على المجتمع، على حد قوله. وضرب مثلا بأنه عند تأسيس الجمعية تلقى أعضاؤها اتصالات وزيارات من كل السفراء الأجانب المقيمين في البلد ولم تتلق اتصالا واحدا يبارك لهم هذا الإنجاز من شخصيات عربية سواء كانت محلية أو خارجية. وأضاف أن الجمعية تعتمد على عامل الزمن والعلاقات الشخصية والطرق الودية في تفعيل دورها والحصول على دعم للقضايا الإنسانية التي وصلت ملفاتها للجمعية وتبتعد عن النقد والقدح والمواجهة والضجة الإعلامية. ويستدل على ذلك بوزارة الداخلية التي ظلت لأشهر طويلة تمتنع عن الرد على مراسلات الجمعية، أما وزارة العمل فهي لم ترد حتى الآن، ورغم ذلك يقول غباش إن الجمعية لن تلجأ إلى الإعلام للتهويل من الأمر وإنها اتخذت من الهدوء والتريث منهجا في عملها. وتواجه الجمعية سؤالا معلنا أحيانا ومغلفا أحيانا أخرى خلاصته "من أنتم؟"، وقد كانت الجزيرة نت شاهدة على إحدى هذه الوقائع عند حضورها أحد اللقاءات بين أعضاء الجمعية ومسؤولي أحد الوزارات بإحدى الجهات الحكومية في إمارة دبي حيث كان المسؤول يتحدث لأفراد الجمعية بلهجة شديدة السخرية والتهكم والحدية وانتقاص الشأن والفوقية واعتبار هذا العمل الحقوقي "كلاما فارغا". دور الجمعية فاروق محمد شاب إماراتي اقتنع بأهمية دور الجمعية وتحمس متطوعا للدفاع عن حقوق العمال حيث يرأس لجنة العمل والجنسية والإقامة، يغدو مبتسما ويخرج من عند المسؤولين مقطب الجبين مرهقا على وشك أخذ قرار بمغادرة الجمعية للأبد عندما تصل الأمور معه إلى حالة الانسداد وعدم الحصول على الاستجابة والتفهم أو الصد من قبل المسؤولين. ويقول فاروق للجزيرة نت لا بد من وجود قرار حكومي يجبر الآخرين على التعامل باحترام مع الجمعية، وأشار إلى أن "الكل يتعامل معنا على أننا جمعية خيرية مثل جمعية الهلال الأحمر أو جمعيات النفع العام". وما يحز في نفس فاروق أن هذا الجهل يكون من قبل أناس مهمين على مستوى وكلاء وزارة ومدراء، أما الناس العاديون فيجد لهم العذر، وأما من يتنازل -برأي فاروق- ويحادثك فهو يبحث أن تكون الجمعية أداة لتبييض واجهته. الحقوق والديمقراطية وأكد كل من رئيس وأمين سر الجمعية أن أعضاء الجمعية يتلمسون الطريق كمن يسير داخل غرفة مظلمة، فالجمعية تعاني إما ممن يجهلون دورها أو ينكرونه أو من يريدون استغلال هذا الدور. وإضافة إلى محدودية الإمكانيات البشرية والمادية وخبرة العمل في مؤسسات المجتمع المدني وثقافة العمل التطوعي، فإن أكبر عائق هو النظر للجمعية على أنها هيئة سياسية، ولذلك يؤكد الرجلان أنه من الصعب أن تعمل جمعية حقوقية في مناخ غير ديمقراطي. المصدر: الجزيرة عفوا يا معالي الوزير كيف لم تسمع عن كل الانتهاكات والجرائم التي ترتكب ضد الانسانيه في حرمان الانسان من ابسط حقوق البشريه( البدون وأصحاب الجوازات المنتهيه) وعفوا يا سادة الصمت احيانا ابلغ من الكلام لذالك كلة سوف أصمت وكأن معالي الوزير لم يسمع حتى عن الاطفال وكل مايحدث هناا ...

    رد 1

    الإسم :
    الدولة : الإمارات
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Tuesday 17th of March 2009 04:18:39 AM
    عنوان الموضوع : ....

    الرد :
    الإشكالية في جمعية الإمارات لحقوق الإنسان تكمن في مجلس الإداري الحالي الذي أعمتهم مناصب الإدارة وأبعدتهم من أداء مهمتهم الرئيسية كناشطين حقوقيين في مجال العمل التطوعي وللأسف الشديد بات أمرهم ومستواهم بالتدني في هذا المجال الى يومناهذا. وهذا يعود الى غياب الوعي لدى الأعضاء عن العمل الحقوقي الذي أصبح اليوم في هذه الجمعية مجرد يافطة بإسم "جمعية الإمارات لحقوق الإنسان". أتمنى أن تعمل الإدارة الحالية على خلق نظام وآلية واضحة للعمل في هذا المجال الذي هم بعيدين عنه كل البعد! فإذا كان الفساد الإداري وإنتهاك حقوق الأعضاء داخل الجمعية سمة من سمات الجمعية فكيف بها تعمل على النظر ومتابعة المشاكل الحقوقية لعامة الشعب؟!


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 4491
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة