¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    إلى أين أنت ذاهب بنا سيد زرهوني ؟


    الإسم :
    الدولة : الجزائر
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 049832378
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Thursday 6th of September 2007 06:59:38 PM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : رسالة

    الموضوع :
    لقد كنت طرحت السؤال الواسع العريض في منبركم هذا الذي لم يتجرأ أحدللإجابة عليه وعنونت به مقالي [أما لهذه الجزائر من رئيس؟] بينت خلاله أن المصالحة الوطنية في الجزائر هي عبارة عن وهم وضرب من الخيال ليس إلا... تريد من وراءه مجموعة مستبدة ومحتكرة للسلطة في الجزائر أن يكون لها الحكم وحدها دون غيرها ودون منازع لتعيش في أمان ممتطية ظهر الشعب الجزائري ممتصة لخيراته متخذة فوقه سرجا مغلفا بالحرير مزركشا بالذهب أطلق عليه اسم المصالحة الوطنية ولجم بلجام من حديد يسمى مكافحة الإرهاب . وقد كنت أشرت في مقال آخر نشر قبلها في نفس المنبر إلى أن: [ والي ولاية أدرار من أكبر معارضي ميثاق السلم والمصالحة الوطنية] وسردت بالتفصيل الأسباب التي دفعتني إلى قول ذلك مبينا بالأدلة والوقائع صحة ما أقول. ولن أكرر اليوم ما سبق أن بينته في السابق بل سأنتقل إلى محور أهم وأخطر إن لم يتداركه رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة والعقلاء في هذه الأمة فلا شك أن البلاد ستغرق من جديد في حمام دم كما يقال في الروايات وأن الدم سيصل فيه إلى الركب. يبدو أن السيد وزير الداخلية الجزائري لم يعد يفرق بين الأفق السياسي ومستقبل شعب بأكمله وكرسي الوزارة الذي دق أوتاده فيه ولا ينوي التخلي عنه أبدا.بل سيناضل من أجله و يعض عليه بالنواجد . ألا ترى سيادة الوزير أن معاولك ومعاول أتباعك أمثال السيد والي ولاية أدرار هي ممتدة لخرق السفينة لإغراق الشعب الجزائري عن بكرة أبيه في بحور من دم. مالي أرى الشعب الجزائري اختار طريق المصالحة الوطنية وأراكم تقولون لنالا لهذه المصالحة؟...لاحق لكم في هذا الوطن فإما أن تعيشوا عبيدا أدلاء تحت رحمتنا وإما أن تعودوا إلى الجبال فلا حاجة لنا بكم . نعم سيدي الوزير نعلم أنك لاتريدنا ولا حاجة لك بنا لأننا سنضايقك ونزاحمك على الكرسي وسترى أن الظروف ستتغير وإن لم تكن بك كانت بغيرك وسينزع الملك منك وأنت على قيد الحياة إن أطال الله في عمرك وستسقط القيود التي فرضتها على الأحزاب وستكسر السلاسل التي كبلت بها الشعب الجزائري وستسود العدالة في هذا الوطن وستمارس السياسة فيه بالطرق الديمقراطية الحرة والنزيهة وليس بقوة السلاح والنار والبارود. ولكم آلمني منظر الضحايا الذين سقطوا هذا اليوم في باتنة فلا يسعني إلا أن أتقدم باصدق التعازي لأهاليهم وذويهم وحمدت الله وشكرته على نجاة السيد عبد العزيز بوتفليقة من هذه الحادثة. ولولا حفظ الله ورعايته له لحلت الكارثة على الشعب الجزائري ولفتحت أبواب الوطن على ريح صرصر عاتية لاتبقي ولاتدر وستكون أنت المسئول الأول على ذلك أيها الوزير... بطريقة أو بأخرى ألا تعتبر سيادة الوزير مما يقع في العراق وأفغانستان وفي الصومال وفي السودان ألا ترى أن الإدارة الأمريكية تطالب بإجراء مصالحة وطنية ؟ ألم تفهم أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يقول أننا عن درب المصالحة الوطنية لن نحيد؟ قل بالله عليك أيها الوزير أليس في حاشيتك رجل رشيد يرشدك إلى الصواب الذي لاشك في أنك حائد عنه من حيث تدري أو لاتدري. لقد مرغت رأس بوتفليقة في الوحل وفي التراب وهو الذي كان يقول للشعب الجزائري يوما ما في كل قاعة أو ساحة أو ملعب ...[أرفع راسك أبا]... لقد أهنتم من وضعوا أيديهم في أيديكم ومدوا لكم ايديهم المسالمة وأنتم تمدون سيوفكم لقطعها حتى أصبحوا ينادون بالعملاء. أما آن لكم سيادة الوزير أن تتركوا الرئيس لحاله وتدعوه لمبادرته التي باركها الشعب الجزائري وكنتم ولازلتم حجر عثرة في سبيل تطبيقها؟ لماذا لاتتركون الشعب الجزائري يختار طريقه بنفسه وإني والله لأراه ناضج قادر على قيادة ليس كما هو عليه الحال أخاف أن يقول فيك التاريخ ماقاله المثل العربي القديم إذا كان الغراب دليل قوم مر بهم على جيف الكلاب قل بالله عليك إلى أين تذاهب بنا سيد زرهوني؟

    رد 1

    الإسم :
    الدولة : الجزائر
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Tuesday 12th of February 2008 02:25:08 AM
    عنوان الموضوع : ولاية أدرار

    الرد :
    نعم ليسقط زرهوني الجلاد وليسقط جاري مسعود والي ولاية أدرار، ناشر الحقد والكراهية والعنصريةفي أوساط سكان ولاية أدرار مصاص دماء ميزانية الولاية هو ورئيس ديوانه الشرطي المطرود المنحط عديم الأخلاق، المعروف بلص مهمات العمل.هؤلاء وأمثالهم مافياالجزائر الذين سرقوا كل عائدات البترول وامتصوا دم الشعب الجزائري المغلوب على أمره. بددوا الأموال على لقطائهمفي الداخل والخارج من سيارات الهامر وغيرها وكلاب تشبههم، يستولون على كل قطعة أرض جميلة لهم وعلى كل مشروع له نفع لهم وبالطبع من قروض البنوك دون ضمانات .هربوا الأموال للخارج.يستفيدون من النفوذ والحماية والحصانة وحدهم والبلاد أصبحت ثكنات ضيق الخناق فيها في كل شارع وطريق من خلال نقاط التفتيش ، والمواطنين البسطاء هم من يقدمون قرابين على مذابح جرائمهم كل مرة. كل مرة حتى دمروا كل مبدأ،كل براءة، كل أمل وكل نفس طيبة. علموا الشعب المسالم كيف يحقد وكيف يكره وكيف يفجر نفسه. لنقل حسبنا الله ونعم الوكيل ونعم المولى ونعم النصير.


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 1899
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة