رأيي بالنسبة لهذا الموضوع وكاتب هذا الموضوع أنه شخص عديم الثقة حتى مع نفسه ولا توجد لديه أي شجاعة أي نوع من أنواع الشجاعة حتى أنه لا يستطيع كتابة أسمه أو على الاقل كتابة بريده الإلكتروني هذا شيئ . شيئ آخر لو كان حقاً لديه جانب من الهموم ويريد أن يزيلها فكان احرى به أن يتقدم بصورة مباشرة إلى صاحب الشئن الذي عناه في كلامه وقدم له نصيحة أخوية وعلى ما أعتقد أن هذا ما علمنا عليه ديننا لا أن نوقض الفتنة لأن الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها. أخيراً أتقدم بجزيل شكري وتقديري واحترامي لكاتب هذا الموضوع

لكي ينجح القياس ويأخذ دورة الكامل هناك دوراً مطلوباً من مؤسسة القياس الوطنية والمؤسسات المحلية المختلفة ، من المعروف أن مؤسسة القياس الوطنية بكافة مستوياتها التنظيمية هم أصحاب الشأن الأول في عملية القياس نخطط لها ونتابع تنفيذها ونتحمل مسئوليتها خاصة ويتصل بهذا السبب الظروف الراهنة الغريبة على البلدان وقيمها والممارسات الحادثة ، وما تعيشه البعض منها من انغلاق وتقوقع بعيد عن نور العلم والعقل والحكمة القياسية ، إن مؤسسة القياس الوطنية مطالبة بالقدر الأكبر من التصحيح وهي كغيرها من المؤسسات المحلية التي تتطلب منها الوقوف مع مؤسسة القياس الوطنية من اجل إخراج القياس الشامل إلى حيز الوجود وهذا ما يتطلبه القياس أساساً ، ولا يمكن أن تعمل مؤسسة القياس الوطنية بالشكل المطلوب منها إلا في ظل التعاون التام من الجميع داخل الوطن دون استثناء ، إن القياس بحكم قواعده وأهدافه وبما يحمله من صفات مميزة في تحقيق أنظمة وفي تبسيط العمليات المعقدة يسهم في تفهم وإدراك الطرق الجيدة في أساليب العمل والإنتاج والخدمات ، لكن التطبيق المناسب الفعال والفاعل للقياس يتطلب المعرفة بالمبادئ والطرق المتبعة في عملية القياس ، ذلك إن القياس يعتبر حقلاً خاصاً من حقول المعرفة وقاعدة خاصة من قواعد ضبط السلوك والأعمال ، أن من واجبات عمل القيادات المؤسسية تعزيز القيم (قيم العدل – الإنصاف – عدم تجاوز الحدود وعلى الرفق واللين والتسامح...الخ) وغرسها في العقول والقلوب والسلوك وتعدها لتنمو وتزدهر وتثمر ، إن القياس في جوهرة عمليه أخلاقية وأدبية فهوا يعلم الناس كيف يسهلون ويبسطون في كل الأمور المتعلقة بأنشطة القياس ... وكيف يقولون الحقيقة التي يجب أن تنعكس على أفعالهم ومنتجاتهم وخدماتهم ... وكيف يطيعون النظام ويحترمون القانون ، والقياس ما هو إلى أنظمة وضعية ، وتطبيقها ما هو إلا طاعة واحترام لهذه الأنظمة. أن المتغيرات اللاتي تواجه العالم اليوم يجب أن تسير المؤسسات الوطنية معها في شكل متوازي قدر المستطاع وأن يبادر الجميع إلى تفعيل دور القياس من خلال مؤسسة القياس الوطنية ، والسعي إلى توحيد الرؤية والتنسيق بين الجهود ونتبادل الخبرات وشد الأزر والتشاور ، ومن خلال ذلك القياس يدعوا دائماً إلى أن يكون الجميع واضحين صريحين ينصت بعضهم لبعض ويتعلم بعضهم من بعض ، وكما يدعوا دائماً إلى أن تكون اجتماعات القياس لها قيمة وجدواه تبني فيه أفكاراً وترسخ مبادئ من اجل السير بحزم وعزم في تحقيق الغايات السامية الموكولة إلى مؤسسة القياس الوطنية ، وعن اقتناع بها وإيمان بجدواها ، وكما يدعوا الجميع إلى الوقوف صفاً واحداً دون استثناء لتحقيق رسالة القياس وذلك بالتعاون مع مؤسسة القياس الوطنية الذي وجدت من أجلها حيث إن مؤسسة القياس الوطنية بشكل خاص ملزمة بحكم مسئوليتها أن نكشف للآخرين ما قد يكون غامضاً ونشرح ما قد لا يكون مفهوماً وهذا ما ينبغي علي مؤسسة القياس الوطنية أن نجتهد في تحقيقه ، وأن هذه الأمور يجب أن تكون في بديهيات العمل لديها تتأكد من وجودها إذ بدونها لا قيمة حقيقية لعملها ، إن أي اتهامات قد تصدر لمؤسسة القياس الوطنية هي مساس بكل فرد ومؤسسة داخل الوطن بل هي مساس بالدولة ، وما لم يكن عند الجميع من صدق الولاء وصفاء الانتماء قد يجعلهم يغارون عليها فتلك إيذان بوجود خلل لابد من إصلاحه ، وهذا لا يعني أن مؤسسة القياس الوطنية عليها أن نرفض النقد بل يجب أن ترحب بكل نصيحة صادقة تأتي من موظفيها أو من الآخرين هدفها البناء لا الهدم ، لذا يتطلب من جميع المؤسسات الوطنية أن نكن صفاً واحداً يسدد بعضها بعضاً ويشد الواحد منها أزر الآخر متحابين متعاونين في سعيهم الحثيث ، وهذا لا يعني أن تكون الآراء واحدة فاتفاق الآراء أمر غير ممكن لكن اتفاق القلوب يمكن وحدث الدين الحنيف بهذا في القرآن الكريم نعم أن الاختلاف الصحي هو اختلاف التنوع لا اختلاف التضاد ذلك أن اختلاف التنوع هو وحدة الغاية واختلاف طرق الوصول إليها أما اختلاف التضاد فهو اختلاف الغايات ، وأن العاقل لا يقع في مصيدة الشعور المطلق بالصواب ذلك أنهم في عملهم جميعاً يخدمون رسالة القياس ، ولكن يجب أن يكون الاتفاق عند وضع القياس مبني على العلم (المعرفة الحقيقة) التي لا تقبل الجدل فيها ، ولا يتأتى ذلك إلا من خلال التفكير.... كيف يجب أن يكون ؟ . والقياس يدعوا دائماً إلى التحرك على علم (معرفة حقيقية وتفكير سليم) ويعيد الدعوة إلى التحاور على حب والعمل على تعاون بدون ذلك يصبح القياس في البلد ما هو إلا طقوس وحركات جامدة لا قيمة لها ، إن المؤسسات الوطنية هم أصحاب رسالة وهدف سام مشترك يجمعهم تحت مظلة واحدة وهو القياس إن جوهر القياس الإنساني يعتمد على نقائه وتواضعه وطهره وسلامة صدره وإحساسه العميق بانتمائه الديني والوطني من خلال ما يحمل من قيم وما يلتزم به من سلوك مع حماس لا ينقطع وحب لا يداني لوطنه ومجتمعه وسعي حثيث لإشهار المؤسسات الوطنية وقيمها الخالدة في الوطن ..... وفي الختام يؤكد القياس مرتاً أخرى بأن يكون عمل القياس الشامل عمل فريق واحد على أداء المهام وتحقيق الأهداف وتكون صلتهم صلة الأخوة الناصحة التي لا تألو جهداً في المشورة المخلصة والتسديد والترشيد والشعور بالمسئولية المشتركة ، وذلك أن أعمال المواصفات لا يجوز أن تجري إلا بالتشاور وسماع مختلف الآراء للوصول إلى الحلول الحكيمة..... وأتوجه بالشكر مرتاً أخرى إلى الجميع عن جهودهم في دعم مسيرة القياس الوطني وللتعاهد جميعاً على العمل للوصول إلى الحلول الصحيحة التي ترضى بها الضمائر وتخدم بها مؤسساتنا الوطنية والأمة العربية ما أمكن في نشر الخير والعدل على وجه الأرض فالقياس كما رينا في جوهره هذه المبادئ.

انقلب السحر على الساحر وقام الاخ مدير عام الهيئه بازاحه الاخ مدير برنامج حمايه من طريقه و من المشروع بحجه عدم انضباط مدير البرنامج في الفتره الصباحيه ويفضل ان يدوام في الفتره المسائيه قسما قد هزلت هل تقاد هيئه علميه تعني بصحه المستهلك وتحمي التجاره من خلال تقديم الدعم الفني بهذه الطريقه الهزليه ...... عن مدير البرنامج قد افادو اقرب الاصدقاء له ان البرنامج يقاد بصوره خاظئه بسبب عناده الذي فاق كل التوقعات ... وعندما قرر المدير التدخل قام بابعاد مدير البرنامج وليس حل المشاكل الذي شارك هو بصوره او باخرى في حدوثها بل قام باحضار بديل لن يستطيع ان يدير البرنامج بل سيقوم بتدمير ماتبقى قرار خاطي سيزيد الطين بله ويطهر ان الخبرات لاتعني هذا المدير المهم ان يدير البرنامج شخص مقرب منه ولايهتم ان كان تغيير مدير البرنامج في هذه الظروف قد يعرض لانهيار البرنامج وان تدفع الهيئه الشرط الجزائي المنصوص عليه في العقد الموقع مع الشركات ...اقدم مجرد استفسار لماذا قمت بتعيين نائب لمدير البرنامج ولم يقع اختيارك عليه كبديل هل تسبب لك الخبرات قلق ما .. لماذ تعاملت مع هذا الوضع بمعايير مزدوجه لماذا تترك اشخاص قد فشلوا في ااداء مهامهم ....هل تريد فعلا الحل اعترف بوجود مشكله وابدء في تحليلها ثم قدم الحلول ولاتقوم دائما بدر الرماد في العيون وايجاد شماعه يتم تعليق مشاكل الهيئه عليها انت اليوم المسئول الاول وبيدك تقديم الحلول عن طريق الاكفاء وليس عن طريق القيادات الوهميه الذي تعمل على فرضهم على الجميع فانت تعلم انك اليوم ليس لك سيطره على فروع الهيئه في المحافظات وهذا مايدمي القلب وتعمل بنطام المحاباه والاسترضاء وهذا سيدمر الهيئه اخي اوقف مهزله التقيييم التي يوديها اشخاص غير اكفاء في الهيئه فانتم من تحتاجوا للتقييم قبل غيركم ارفعوا ايديكم عن الدوائر الفنيه وقم بارضاء من تريد بعيدا عن هذه الدوائراترك مساحه كبيره لنائبك ان يعمل فيها وحمله المسئوليه حتى يقدم لك المساعده المناسبه التي انت في امس الحاجه اليها عزيزي المدير العام لماذا قمت بابعاد مدير مكتبك الذي يحمل موهل جامعي وقمت باستبداله بشخص يحمل موهل ثانوي هذا هو التغيير الى الافضل في نظرك ولماذا يقوم الاخ وزير الصناعه باعاده تعييناتك التي ليست الا تدويرر وتعمل علىفرضها ايضا ويطلب منك الوزير باعاده النظر فيها لماذا تصر على تكرار الاخظاء وانت تعلم والجميع يعلم ان الوزير معترض على اصرارك في عدم تغيير مدير مختبراتك ومديري الفروع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العولمه تطرق ابوابك ومتطلبات منظمه التجاره العالميه تحاصرك والمتطلبات الدوليه تسد كل منافذك وانت تخفي راسك في الرمال وتظن ان العاصفه لن تصيبك ..... بل ستقلعك من جذورك مازالت الفرصه امامك فحنن متاكدون ان اصلك الطيب سيجعلك تصحو وتعمل على تصحيح اخطاء نامل ان تكون عفويه وليست بقصد " ان لم يكن من اجلنا اجعلها من اجل اليمن حتى لانبدء نومن بان رحيلك من الهيئه هو الخلاص,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

بدء ظهورخلاف كبيرفي المواصفات وانقسام يزداد يوميا لان الهيئه انقسمت الى قسمين الفريق الاول يتبع المدير العام والفريق الثاني يتبع نائب المدير العام الفريق الاول هم نفسهم من يسمون انفسهم فيادات الهيئه ويديروا نفس الاسطوانه القديمه ويظهروا ولائهم في كل مناسبه مثل السابق تماما ويتبناهم المدير العام اما الفريق الاخر ويتبناهم نائب المدير العام لااعلم هل قام باستقطابهم اليه او تم استيعابهم لمصلحه العمل واميل الى الراي الذي يقول ان النائب لديه هم هو اصلاح العمل مقارنه بين الفريقين الفريق الاول متواضع الخبره همهم الاول والاخير الكرسي وحضور الندوات واخذ الدورات التدريبيه من الموظفين ومنحها لمن يواليهم فقط عدوهم الرئيسي اصحاب الشهادات العليا والخبرات ليس لديهم نيه لنقد الاخرين من باب داري على شمعتك تزيد اما الفريق الاخر وما ادراك ما الفريق الاخريملكون الخبره وقدرات مميزه جمعتهم تناقضات غريبه لاتعلم من يقود هذا الفريق ويعتقد كل واحد فيهم انه من يقود الفريق اعترف بصراحه انهم يملكون قاعده واسعه فهم يتميزون بقوه تاثير عاليه يستطيع جميعهم تكوين راي عام يخدم مصالحهم ويسبب الضغط الكبيرومثال على ذلك مدير برنامج حمايه حاول اقصائهم فكان اول من تسببوا في اقصائه اسباب هذا الانقسام ان الفريق الاول قرران يحافظ على مناصبه الى الابد حتى وان كانت على حساب العمل فهدفهم عدم ضهور بدائل وكسب ود المدير العام بانهم الاوفياء والاخرين هم المتربصون ولا امل امام كوادرهم الحصول على فرصهم سوى فرج الله اما الفريق الاخر فهم يخططوا لرد الصاع صاعين للمدير العام الذي تسبب في الماضي في اقصائهم او تطفيشهم من العمل ويعمل بدون كلل في الوقت الحالي في تهميشهم وهم يعتبروا ذلك تنكر لدورهم في بناء الهيئه وهم يعتقدوا انهم اجدر منه في قياده الهيئه فهو لايملك الخبره او القدره والحقيقه ان الخطر قائم في الفريقين لان الفريق الاول لا يستطيع ان يعمل في تطويرالهيئه او حتى في تنفيذ الحد الادنى من مهام الهيئه وهذا يسمى تدمير والفريق الاخريشغله فقط الاثباب للمدير العام بانه يقود الهيئه الى الفشل وهذا يسمى ايضا تدمير والماساه في اختراق الفريقين من العناصر السيئه التي تعمل في زياده الخصام والعمل على منع أي تقارب لصالح العمل وكل الدلائل تشير الى تخبط كامل في الفريق الاول وتدهور مستوى اداء المدير وزياده قوه الفريق الثاني واقتراب اكبر من الجميع الى النائب نتيجه تواضعه وتفهمه لمشاكلهم والعمل على انصافهم همسه في اذن المدير والنائب قوموا بتبني الجميع واعملوا على استبعاد من يثبت عليه بالعمل ضد مصلحه العمل

الشخص الذي يقول ان كاتب الموضوع لا توجد لديه شجاعة ادبية كونه لم يذكر اسمه او بياناته الصحيحة لا ادري كيف انه هو (الشجاع)جدا لم يذكر كذلك اسمه او بياناته الشخصيةو(كبرمقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون) والاخر صاحب القياس مرتزق ويريد ان يحجب ضوء الشمس بغربال

ما حدث اخيرا للدكتورة مديرة مختبرات التحليل الالي في المختبرات من حرب تطفيش واستنقاص لشهادتها من قبل مدير الدائرة حسين زعبل ونائبه واللذين بالكاد مؤهلاتهما بكالوريوس واستفزازهما لها مؤشر خطير على ان الهيئة تسير في نفق مظلم ادخلها اياه مديرها العام كيف يجرؤ مثل هؤلاء ان يقولوا لمديرة بشهادتها وقدرها (اذهبي واستلمي العينات بنفسك او المستلزمات بنفسك) وغيرها من الممارسات بينما الادارات الاخرى والتي يديرها اصحاب البكالوريوس تصلهم عيناتهم ومستلزماتهم اليهم وهم على مكاتبهم يامدير المختبرات ويا نائبه هل تخشون على مناصبكم ممن هم اعلى منكم مؤهلات اطمئنوا فالادارة العليا للهيئة لا تعمل بمبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب بل هي لا تستقطب الا امثالكما ممن يحققون لها مصالحها الشخصية ضاربة بالمصلحة العامة للهيئة والبلد عرض الحائط واذا لم تستحي فاصنع ما شئت