¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
لا حل للتامين الصحى الا اعادة هيكاته
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : التليفون :
تاريخ إرسال الشكوي : Tuesday 25th of September 2007 10:16:17 PM الموضوع : الأربعاء التأمين الصحي مع بداية العام الدراسي: طبيب لكل3 مدارس! تحقيق:أمل إبراهيم سعد مع مشاعر البهجة التي تكتسي بها بداية العام الدراسي, فإن معالم الآسي ترتسم علي وجه كل تلميذ أو طالب يعاني أي مرض أو حادث مفاجيء بمدرسته, نتيجة قلة الإمكانات الصحية, ومحدودية عدد الأطباء, لدرجة انعدام مواد الإسعاف الأولي, ووجود طبيب واحد لمتابعة حالة تلاميذ3 مدارس, الأمر الذي يجعل أولياء الأمور يجأرون بالشكوي من حال التأمين الصحي بالمدارس, في الوقت الذي يعترف به مسئولوه به مقدمين حلولا يعتبرها البعض غير كافية. شكاوي أولياء الأمور تعبر عن واقع الحال وهو ما تشير إليه نجلاء محمد قائلة إن دوره في المدارس يكاد يكون غائبا فلا تملك الطبيبة اعتماد إجازه لإبني مثلا علي الرغم من تأكدها بالفحص أنه يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة, وأن حضوره إلي المدرسة يوميا يمكن أن يؤدي إلي مضاعفات شديدة بالنسبة له وإذا كانت هناك ضرورة لذهابه إلي مستشفي التأمين الصحي لاعتماد الإجازة فما الداعي إذن لوجود طبيب يتبع الهيئة في المدارس؟ الأدوية أيضا لا تتوافر لدي العيادات في المدارس بشكل كاف ـ كما يقول حازم محمود ـ فالإسعافات الأولية تتوافر في أقل الحدود.. وهناك حاجة إلي إمداد المدارس بمثل هذه المستلزمات من المستشفيات فلماذا لا يتم توفيرها بكميات تتناسب مع أعداد الطلبة بالمدرسة خاصة الإسعافات الأولية في مدارس البنين ـ لكيلا نشعر بأزمة حينما يتعرض أبناؤنا لأية إصابات في أثناء لعبهم بالمدرسة, ثم يتم استدعاؤنا علي الفور وكأن المدرسة تخلو من أي طبيب, وبالتالي لا يكون هناك جدوي من وراء حصول ابني علي كارنيه التأمين الصحي. تحويل.. وقصور في المقابل, تقول مني صلاح( مديرة إحدي المدارس الحكومية) إنه لا يوجد كشف دوري من قبل طبيبة التأمين الصحي بالمدرسة علي الطلاب فهي تخشي إعطاء الطالب أية أدوية لذا تقوم بتحويله الي المستشفي مباشرة ناهيك عن أن يومها موزع بين أكثر من مدرسة فهي لا تقضي في المدرسة أكثر من أربع ساعات علي أكثر تقدير, فإذا حدث مكروه لأي طالب نضطر إلي استدعاء ولي أمره, لذلك فمن الضروري أن يكون الطبيب أو الطبية موجودا بصفة مستمرة حتي نهاية اليوم الدراسي.. مدير مدرسة حكومية أخري( رفض ذكر اسمه) يري أن الطبيبة في المدرسة تؤدي دورها في إطار إمكاناتها المحدودة المتاحة لها وإن كانت هناك مشكلة تكمن في بعد المسافة فيما بين المدرسة في مصر الجديدة ومستشفي التأمين الصحي في مدينة نصر ونضطر في بعض الأحيان إلي تحمل نفقات الانتقال من مالنا الخاص نظرا لعدم وجود بند لذلك في لائحة المدرسة الخاص بنفقاتها كما أننا لو توجهنا بالطالب إلي أحد المستشفيات الخاصة القريبة منا فسوف يطالبنا بسداد فاتورة وفي الحالتين هناك ضرورة لسرعة إنقاذ الطالب المصاب, فلماذا لا يكون هناك فرع للتأمين الصحي في كل مستشفي خاص لمواجهة هذه المواقف. الدكتور عبدالرحمن السقا رئيس الإدارة المركزية للشئون الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي يعترف بأن هناك قصورا يتمثل في نقص أعداد أطباء التأمين الصحي بالمدارس فهناك طبيب واحد لكل ثلاث مدرس والمفروض أن تكون النسبة1 إلي1 ففي القاهرة وحدها علي سبيل المثال يوجد ما يقرب من1700 مبني تعليمي في حين أنه لا يوجد سوي900 طبيب تأمين صحي فقط!! والأولوية بطبيعة الحال للمدارس التي تزيد الكثافة الطلابية بها علي ألف طالب ولعل أهم ما يمكن سد العجز به في الفترة الحالية هو وجود وحدات ثلاثية معمل وعيادة أسنان وأطباء) بين التجمعات السكنية التي توجد بها المدارس ففي محافظة القاهرة وحدها يوجد أكثر من60 وحده ثلاثية, كما توجد أيضا عيادات شاملة. ولحل هذه المشكلة ـ يضيف ـ أصدر الدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة قرارا بتكليف مجموعة كبيرة من الأطباء(50 طبيبا) يتم تسجيلهم بتخصص طب الأطفال مع عقد دورات تدريبية لهم قبل إلحاقهم للعمل بالمدارس, كما تم فتح باب التعاقد لكل الأطباء الراغبين في العمل بالصحة المدرسية. وأيضا لحل مشكلة عدم وجود الإستعدادات الكافية بعيادات التأمين الصحي بالمدارس تم تزويد المدارس بصيدلية صغيرة لكل أنواع الطواريء من أقراص وأدوية شراب وهناك خطة لتجديد المباني والعيادات الصحية التي يتلقي فيها الطلاب الخدمة الطبية.. وبالإضافة إلي ذلك هناك ضرورة لاجراء مسح طبي شامل لتحديد نوعية الأمراض التي يتعرض لها الأطفال في المدارس لتوجيه الخطط اللازمة للوقاية منها ويكون ذلك بمثابة مرآة لصحة أطفالنا لكيلا نفاجأ بإنتشار حالات للحصبة الألمانية كما حدث في العام الماضي دون رصد دقيق, وبالتالي تم هذا العام, ولأول مرة, ربط100 مدرسة بشبكة كمبيوتر متصلة بالمركز الرئيسي للهيئة العامة للتأمين الصحي وذلك كبداية في الأحياء الشعبية في السلام والنهضة والمرج وهي الأماكن الشعبية المكتظة بالسكان والمدارس. والمرحلة الثانية من هذا التطبيق ستشمل100 مدرسة أخري وسوف ينتهي العمل فيها في مارس المقبل ومع العام الدراسي الجديد المقبل سوف يشمل3 آلاف مدرسة في القاهرة الكبري ككل, ولا شك في أن ربط التأمين الصحي بالمدارس بشبكة الأنترنت لإتصالها مباشرة بالمركز الرئيسي إجراء يضمن التعرف علي الحالات الوبائية ورصدها وحصرها فنتعرف علي سبيل المثال علي أعداد التلاميذ الذين يعانون الحمي الروماتيزمية أو مرض السكر أو من يحتاج إلي أجهزة تعويضية, فتصبح هناك قاعدة بيانات كاملة عن صحة أطفال مصر في مرحلة التعليم ما قبل الجامعي. العيادات.. والمظلة من ناحية أخري ـ يضيف الدكتور عبد الرحمن السقا ـ تقرر تكثيف المرور الدوري للرقابة علي عيادات التأمين الصحي بالمدارس وتقييم كل عيادة وصرف الحوافز والمكافآت بناء علي هذا التقييم وعلي أداء الأطباء, كما تم بالفعل تطبيق برنامج للوقاية من الأنيميا حيث يتم صرف كبسولات حديد للأطفال مرة أسبوعيا, كما بدأت لجنة خاصة بفحص العيون وتجنب العمي تجوب المدارس وبدأت تجوب المدارس في مختلف المحافظات.. ونحن نؤكد من جانبنا ـ يواصل حديثه ـ وجود جهد يبذل في سبيل التحديث والتطوير للتأمين الصحي في المدارس وإن كان جهدا منقوصا يحتاج إلي مزيد من التحسين والتجويد, ففي خلال8 أشهر فقط تم إجراء400 حالة زرع قرنية في حين أنه كان قبل ذلك يتم إجراء20 إلي30 حالة فقط في السنة!! الدكتور سعيد راتب رئيس الهيئة العام للتأمين الصحي يلتقط طرف الحديث مؤكدا أن هناك17 مليون طالب وطالبة في المدارس من سن الحضانة إلي الثانوية العامة تحت مظلة التأمين الصحي, نظير اشتراك سنوي4 جنيهات, ولا شك أن هناك أعدادا كبيرة من الأهالي لا تدرك حقيقة الدور الذي يقوم به التأمين الصحي في المدارس ولا يدرك هذا الدور سوي من يحتاجون إليه فقط ويعتقدون أن الأمر يقتصر علي التطعيمات مع أن من يقوم بتوفيرها هو وزارة الصحة ونختص نحن ـ من خلال الأطباء والممرضات ـ بالقيام بعملية التطعيم, وذلك لسن الحضانة والصفوف: الأول والرابع الابتدائي والأول الإعدادي والأول الثانوي, وبالأضافة إلي هذا الدور هناك150 ألف عملية أجراها التأمين الصحي لطلبة المدارس, وهو يعد أكبر جهة في مصر قادرة علي إجراء عمليات القلب المفتوح للأطفال في مستشفي الطلبة للتأمين الصحي في أبو الريش, كما تم إجراء زرع نخاع لـ70 طفلا علي نفقة التأمين الصحي وهناك400 طفل يقومون بإجراء غسيل كلوي علي نفقة التأمين الصحي أيضا, كذلك هناك6 آلاف حاقن قلم أنسولين يتم توزيعها مجانا علي طلبة المدارس ممن يعانون من مرض السكر في حين أن سعر الحاقن الواحد250 جنيها, لذلك فإن الجهود لا تزال مستمرة لتقدم أفضل خدمة لطلاب المدارس. اهرام 26 سبنمبر 2007 رد 1
الإسم : الدولة : المغرب الإيميل : التليفون : تاريخ إرسال الرد : Saturday 16th of February 2008 04:35:45 AM عنوان الموضوع : سلا حي الرحمة قطاع :س رققم:1201
الرد : تعوير كل الخساءر رد 2
الإسم : الدولة : مصر الإيميل :asd20092[email protected] التليفون : 6587712 تاريخ إرسال الرد : Monday 19th of May 2008 01:58:34 PM عنوان الموضوع : قنا بحع حمادى بالدرب هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : انا محمد من قنا من مركز نجع حمادى بقرية الدرب وسنى 22 وموظفة
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |