بسم الله الرحمن الرحيم شكوى و نداء إستغاثة و مناشدة عاجلة لفخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظة الله و نصرة فخامة الأخ الرئيس / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الاكرم حفظة الله ونصرة تــحــيــة طـيـبــة و بــعـــد ،،،

 الـمـوضـوع / طـلـب مناشدتكم وأستغاثتكم بالأمر بتثبيتي رسمياً أسوة بزملائي في المؤسسة العامة للاتصالات حيث وأن لي أكثر من عشر سنوات بالأجر اليومي أشكوا إليكم يا فخامة الأخ الرئيس بعد الله سبحانة و تعالى من ظلم وزراء الاتصالات و تقنية المعلومات حيث و أن لي أكثر من عشر سنوات و أنا موظف بالأجر اليومي من عام 1998 م و لم يتم تثبيتي رسمياً إلى حتى يومنا هذا أسوة بزملائي بسبب إستبعاد إسمي من كشوفات التثبيت و أدخال بدلي أشخاص أخرين جدد من أقرباء مدراء العموم و حاشيتهم ( والذين أخرجوا إسمي و أستبعدوني وهم معروفين ومذكورين بالأسم ) بالرغم من وجود معي توجيهات من عهد الوزير الاسبق أحمد الانسي وعبدالملك المعلمي بأعطائي الاولوية في التثبيت وتسويتي بأمثالي بزملائي طبقاً لسنوات خدمتي و أقدمية خبرتي و مدتي في العمل ، وكذلك توجيهات الوزير الحالي كمال الجبري السابقة والأخيرة بذلك إلا أنها لم تكن صريحة وحازمة و دون جدوى و لم يتم تنفيذ تلك التوجيهات أو عمل أي شيئ رغم متابعتي المستمرة ، و لازلت أواجة الظلم و الأحباط و الاستبعاد و التهميش من قبلهم و الشئون الادارية بالادارة العامة بالمؤسسة و الفرع مما أدى إلى أصابتي باليأس و الأحباط النفسي ، بالرغم من أني لدي مؤهل جامعي بكاليوريوس محاسبة و دبلوم إدارة أعمال و دبلوم كمبيوتر و إنجليزي ، حيث و أن قضية تثبيتي أصبحت أعظم من قضية فلسطين ومرفق لكم صور من تلك التوجيها ت والاوليات بسبب أني مسكين و إبن ناس و من أسرة كريمة وأعول أسرة كبيرة و لا توجد لدي و ساطات و نفوذ - إلا الله سبحانة و نعالى و من ثم أنتم ، ومرفق لكم صور من تلك التوجيها ت والاوليات .

مما دعاني إلى أن أشكو إليكم يا فخامة الرئيس طالباً نجدتكم والتدخل من قبلكم مباشرةً بحل موضوع تثبيتي بتوجيهاتكم الفاضلة الكريمة الى وزير المواصلات كمال الجبري بتثبيتي رسمياً فأنتم أبونا ورئيسنا الكريم الفاضل ومن أشد المهتمين بالشباب ورعايتهم ودعمهم والله يحفظكم وينصركم ودمتم لنا فخراً وعزاً لليمن واليمنيين ولكم خالص الشكر والتقدير

 مــقــدم الطلب / أحـمـد عبدالرحمن موظف بالأجور بالمؤسسة العامة للاتصالات فرع صنعاء منذ ُ عام 1998 م