بلد الأمن والأمان إلا السلع

بلد الأمن والأمان إلا السلع

الإسم :
الدولة : الإمارات
الإيميل :
التليفون :

تاريخ إرسال الشكوي :
Wednesday 26th of September 2007 04:01:11 PM
الموضوع :
حبى لبلدي هو الدافع وراء شكوتي هذه بلدي التي ملئ شهرتها انحاء المعمورة في الكرم والتقدم والرقي ، إلا أن قليلون يسعون لتشويه هذه الصورة الجميلة التي رسمت بجهد الوالد زايد ويواصل من بعد خليفته شيخنا وولي أمرنا خليفة توطيد كل هذه الصفات وزيادتها حتى أصبحت الامارات من طلائع الدول في حسن معملة الضيف ومساعدة كافة الناس مسلمين وغيره. لي صديق وافد تعرض لحادث وهو يقود سيارة مستأجرة وبرفقته ولدة واختلف الرجل مع صاحب مكتب التأجير ووصل الموضوع للقضاء وكانت قضية مثل ألاف القضايا بالدولةوهذا أمر طبيعي ولكن الغير طبيعي أن يستخدم كفيل المكتب نفوذه بالشرطة ويسلط عليه تحريات المنطقة الغربية لمضايقة الرجل وأسرته فلا يكاد يذهب إلى مكان حتى يجد من يضايقة بالقول والفعل مثل معاكسة زوجته والدوران حول أولاده بالسيارات والتفحيص أمام بيته وارسال من يضايقه بالعمل وانا رأيت بأم رأسي هذه التصرفات وللأسف من رجال الشرطة وافراد من التحريات أعرفهم عز المعرفةكل هذا لأن الرجل احتكم للقضاء الامارتي النزيه للفصل في قضية السيارة ورغم أن القضية قد تم الفصل فيها لصالح مكتب التأجير ودفع صديقي ما عليه إلا انه مازالت المضايقات مستمرة واشتهر الرجل بشعبية السلع فأصبح عرضة لكل سفيه لمضايقته هو وأولاده فكيف يحدث ذلك في بلد خليفة المضياف فهل لهذا الرجل من منصف يرد له اعتباره ويردع هوءلاء السفهاء القلة الذين يعكرون صفاء الصورة في البداية لم اصدق ولكن عندما رأيت بعيني حزنت من قلبي هل في بلدى مثل هوءلاء ان صديقي هذا لايعرف سوى عمله وأسرته طوال فترة 12عاما قضاها في بلدي ولم يسمع ويعرف عنه انه اتشاكل مع احد فهل من يلجا للقضاء وليس له سلطة يفعل به هذا والله انا مازلت مرتاب رغم ما رأيت وأنا سوف أطلعكم على بيانات الرجل بعد ردكم على وسؤالكم الملازم مبارك ريحان بشرطة طريف والغريب أن صديقي له صلة وطيدة في بلدة مع نائب من نواب مجلس الأمه وقد علم الأخر بالموضوع وصمم أن يرفعه رسميا لسفيرنا بدولته ولكنه رفض بشدة وقال لا أريد تصعيد الأمر فأرجو منكم توصيل كلماتي هذه لشيخنا يحتى يعم الأمن بلدى الامارات من مطبات البريمي وحتى حدود الغويفات وحياكم الله

هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .

عدد زوار هذه الشكوي 1089