أسال الله عزوجل ان يمس موضوعى هذا قلبك الرقيق الذي نسمع به في كل الارجاء املا من الله ان يسخرك على خدمه المحتاجين وهذا ماننشده فيك انا مصرى الجنسيه أعمل فى الشارقة من ثلاثه أعوام تقريبا والحمد لله والشكر له كنت مثالا للشرف والامانه ولم اتعدى على حقوق الغير والحمد لله ولكنى ومن عام تقريباونتيجه لضغط ظروف الحياه وارتفاع مصاريف الحياه اللامنتهيه وبسبب مندوبى البنوك الذين القوا بشباكهم على وقد استسلمت لهم وللأسف انى ووقعت في شرك بطاقات الائتمان كنت فرحا بها للوهله الاولى ولكن يوما بعد يوم وبرغم سدادى المستحقات الشهريه تفاجأت بأن هناك مبالغ تسحب من رصيدي لست والله على علم بها بالمره وعندما اتصلت بخدمه العملاء مرارا وتكرارا تليفونيااكتشفت انهم يكلموننى على اننى شخص اخر اسمه حسام وهو مصرى الجنسيه ايضا ويحمل نفس بياناتى الشخصيه الاخرى من رقم جواز السفر وغيره وهذا كما يتبين لسيادتك الكريمه وعقلك الراجح انه لايحدث ابدا في أيه دوله فى العالم ان تتشابه بيانات شخصين في كل شيء عموما ان اكتشافى لهذا الموضوع كان بعد استلامى بطاقه الائتمان بشهر واحد وعليه فقد اسرعت الى البنك في الشارقه واخبرتهم ولكنهم انكروا قفمت بالاتصال بالفرع الرئيسي التابعين له فى دبى وعلى مرئى الموظفين وقمت بتشغيل مكبر الصوت في الموبايل حتى يتسنى لهم سماع المكالمه الهاتفيه بينى وبين مثلائهم في فرع دبى وكانت الطامه الكبرى لهم جميعا بان خدمه عملاء فرع دبى الهاتفيه قد تحدثت الى على اننى هذا الشاب المصري الاخر "حسام" كيف بالله عليكم هذا وفي نفس اليوم تبين لى بمساعده اولاد الحلال داخل البنك الذين اشفقواعلى حالتي ان حسام هذا كان عميلا بالفعل لدى البنك وتم اغلاق حساب بطاقات الائتمان الخاصه به لعدم السداد وتم تحويل الملف الخاص به الى قسم التحصيل وهذا كله حدث قبل ان يكون لي صله مع هذا البنك وعليه فقد بدأ موتى فعلا تثاقلت علي الديون واعباء سداد المستحقات مضافا اليها فوائد التأخير واستمراريه سحب اموال من الحساب لاأمت لها باي صله وبالرغم من هذا واصلت سداد المبالغ وغيري منتفع بها وبسبب هذا فسخت خطبتى من بنت الحلال وتثاقل على كاهلى حمل السداد وكثرت اتصالات البنك لى حتى تضايق صاحب العمل منى فقام بالغاء عقد العمل وانا الان ومن قبل بين يدي الله وجعل سيادتك انت رسولا عنه فى تفريج كرب المحتاجين اقسم بالله العظيم اننى اموت في اليوم الواحد مليون مره اخاف من ظلى ساعدنى بحق الله وحق وجهك السمح الكريم كنت اتمنى رؤياك ولكنى على علم وكان الله فى عونك واعانك على ضغوط العمل والمسئوليه الملقاه على عاتقك انا مشكلتى فقط 50000 درهم لابد ان اسسدها للبنك والا حرمت ايضا من رؤيه امى وابي اللذان لبسا لهم غيرى في هذه الحياه