بسم اللة كنت أعمل فى مكتب فى وط المدينة بلقاهرة يمتلكة 2 أجانب ومنذ سنتين تقريبا كنت ألح على التأمين على ولكن كان يوجد مماطلة شديدة كنت لا أعرف السبب ولكنى كنت محتار لما هذا تغير الوجة عندما أذكر هذا الطلب وفى يوم بكل شفافية قالو لى نحن لا يوجد لنا سجل ولا بطاقة ولذالك لا يمكننا التأمين عليك فقلت لهم فأنا سوف أبحث عن غمل أخر فقلو لى لو رحلت سوف تفقد فلوسك وعمولاتك فقلت لهم وف أمشى بلمعروف وسوف أأخذ حقى ولو بلقوة ويرتنى ما قولت هذا فبعدها بيوم أو يومان وجد حادث سرقة غريب وهة سرقة كرت الفيزا وتم ارسالى الى القسم فوقفو كل من بلقسم حت رئيس المباحث الذى أجلسنى مع السارقين والمسجلين وعض من الشتائم ثم أرسالى الى الحجز للفرجة حتى أوافق على ما يريد هذا الاجنبى وعرفت بعدها أن يوجد وسطة لة متزوج خالت الأجنبى وهو لوأ معاش كان فى نفس القسم وكأن القسم مبنى لحماة من لهم وسائط فى هذة البلد ومن يكون له جنسية أخرى وقالو لى فى القسم سوف نكتشف هذة السرقة من بفاعلها بعد 10 أيام وعليك بأمضاء هذا الوصل ألأمانة على بياض والا سو يدمرك هذا ألأجنبى وتخدمة البلد لأنة أجنبى فهددونى تهديد قاسى فمضيت وبعدها رحل شهور وسنة وسنتان وأنا ألح على تسليمى الوصل لعدم أثبات أى شىء على ووضح أن هذا كانت مسلسل لفعل بى وأمضائى على أى شىء يدينونى به حتى لا أتكلم عليهم ولا أبلغ عليهم الضرائب لأنهم يعملون من داخل محل يملكة الوالد ولذالك يكونو مختبأين تماما ولكنى بقيت معهم لأخذ أى أوراق فكتشفت أنهم لا يوجد لهم تصريح عمل فى مصر وصنعون أوراق وهمية ليست لها أى شرعية وسوف أفسر هذا لكم فهم يستوردون الغزول من الهند والصين كوسيط ليس بأسمهم فمن يفتح الأعتماد أو التحويل فهو العميل ويرسل المورد من الهند أو الصين العمولات من الخارج بأسمة وأعتقد هذا دليل لكيانة ةبعد ذالك يرسل المورد ألأوراق الازمة للأفراج عن الشحنة فى مصر فيبدل الورق الحقيقى بورق بورق ليس لة دليل أما الورق الأصلى فهو موثق من الغرفة التجارية الهنديةوبخاتم الهند وكانو يقطعونة ويضعو ألأوراق ألأخرى المضروبة لأنها كانت بأسعار أقل من الحقيقى ويفرجون عن الشحنة بأسعار أقل وبهذة الطريقة يكونو هم أصحاب السر فى ألأسعار الرخيصة وبلتالى تكون أسعار الشركات الحكومية أعلى بسبب هذا التزوير وتقفل الشركات وتانى ألأسر بسبب أفكار أجنبية تسم مصالحنا ومصالح البلد أرجو ألأتصال بى حتى أفسر لكم ما نقص منى وساعدونى فى مشكلتى من أجل الحق وأجل مصر وصالحها