¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    نداء استغاثة


    الإسم :
    الدولة : مصر
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : -----
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Saturday 20th of October 2007 02:36:52 AM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :

    اناشدكم لاغاثة اخى/ سامح السعدنى رجل اعمال مصرى شاب لم يوفق فى الحصول على فرصة عمل فى وطنه الحبيب, فسعى للرزق فى دولة السودان التى سافر اليها منذ قرابة العامين (ومعه كل ما ادخر خلال عملة فى المملكة العربية السعودية خلال اربع سنوات).

     فانشئ مكتب صغير لصيانة وبيع اجهزة الحاسوب بالخرطوم وبعد نجاحه توسع فأسس شركة اكبر لاستيراد وبيع الالكترونيات واجهزة المحمول المتطورة, حققت شركته المتواضعة العديد من النجاحات المتوالية واقبال هائل من المشترين والموزعين لعدم وجود مثل هذه التقنيات الحديثة فى الاسواق السودانية الا ان نجاح الشركة وتوسعها واستثماراتها تعارضت وللاسف مع مصالح شركات تخص او ذات صلة بمسئولين كبار داخل الحكومة السودانية فقاموا بمساومتة فى البداية ليضم شركتة ونشاطة اليهم او حمايتة بمقابل نسبة من ارباح شركتة لكنه رفض, فكادوا وقاموا ولم يقعدوا حتى ارضوة بمعتقلاتهم وازاقوة الوان الغذاب البدنى والنفسى داخل معتقلاتهم وبدون تهمه..

     اتوسل اليكم ان تتدخلوا فى اسرع وقت لانهاء الكارثة التى احلت به. فأخر معلوماتى التى تحصلت عليها حتى وقت ارسال هذا الفاكس ان انشطة شركتة كانت من خلال بيع اجهزة المحمول وكروت الشحن باسعار اقل نسبيا ادت الى تدهور كبير فى مبيعات شركة تدعى (سودتيل) وخصوصا مع الدعاية الاعلامية الكبيرة التى اجراها سامح لشركتة فشركة سوداتيل لما وصلنى عنها انها تخص مساهمون كبار وذات نفوذ فى الحكومة السودانية مما اضطرهم للضغط على جهاز الامن باعتقال سامح السعدنى باى تهمه ينتج عنها اغلاق شركته مع استصدار امر بتجميد ارصتدته فى البنوك, ومنع الزيارة عنه وممارسة اشكال التعذيب النفسى والبدنى تجاهه, مع فرض تعتيم اعلامى وبشكل رسمى عن نشر اى شئ عن قضيته, وبالرغم من وجود عدد اثنين من المحامين لدية هما محاما الشركة ضغط عليهم بعدم نشر او اظهار اى مستندات او صور خاصه بشركته لاى من وسائل الاعلام او الاجهزة الامنية وذلك خوفا من معرفة اى جهة رسمية مصرية بالموضوع علاوة على جمعيات حقوق الانسان.

     سامح السعدنى معتقل حاليا داخل سجن ام درمان يمارس معه اشكال من الضغوط وذلك لاجبارة على كتابة تنازل عام عن كل مايملك من اسهم وارصدة نطير ترحيلة والا فستكون حياته مهددة للخطر فى اى لحظة .......

     لذا ارجوكم ان تدخلو لرفع الظلم عن اخى للحفاظ على حياته وحقوقة ليعود سالما الى ارض الوطن كفاكم الله شر من لا يخاف ولا يرحم. ابنكم د/ محمد السعدنى [email protected]   ملحق به نص الرسالة التى كتبها بنفسة ووصلتنى عبر بريد الكترونى امس 13/10/ 2007. من خلال فاعل خير طلب الا يذكر اسمه. --------------------------------

    ---------------- أغيثونى استحلفكم بالله الكفاح هو طريقته والنجاح هو جريمته قصته تبكي المسلم والكافر انه صاحب شركة مصرية العصرية للتقنية المحدودة الشركة التي كانت تعاني من الهدوء والسمعة الطيبة والنجاح الباهر عنوانها برج التضامن الاسلامي شارع البلدية وعنوان صاحبها باحد المعتقلات اوالسجون السودانية اوطريد اللاعدالة هذا الرجل اهدرت كل حقوقة الانسانية سُرقت فكرته وخُربت شركته وشُوهت سمعته وسُلبت حريته ودُهست كرامته، تعاونت كل الاجهزة والشخصيات على أن ينتهي كل ذلك لصالح جهات بعينها دون اي مراعاة لكونه انسان اولكونها شركة او لكونها شجرة طيبة يستفيد منها الجميع المطلوب منه الان هو اما - ان يكون طريد اللاعدالة ويتحمل مشاكل ليس له اي ذنب فيها. - او ان يكون هارباً كالجبناء لتتباهى السلطات الامنية بقدرتها على حماية الوطن - او ان يصمت حتى يموت حسرة او يجن ولكن ماذا يفعل المسكين ، قرر هذا الرجل بكل ثقة في الله ثم النفس الاتي: - الا يخرج من السودان الابعد إثبات براءته هو وشركته. - ان يكشف اركان الصفقة امام الراي العام والاعلام . - ان يتم تعويضه هو وعملائه عن الخسائرالمادية والنفسية التي لحقت بهم وليس له الان سوا مطلبين يطلبهم من كل من يتنفس الحريه ويعرف ان الله واحد هما: ان يتفهم عملائه موقفه ويكونوا متاكدين انه فعل المستحيل من اجل الاستمرار لخدمتهم الا ان اعضاء الصفقة نجحوا في منعه من ذلك وان كل ماحدث بعد اليوم المشئوم 26 يونيه الماضي ليس له اي ذنب فيه . .

     ان كان لدى الاجهزة الامنية ادنى درجة من الشفافية واحترام الراي العام فهو يدعوهم الى محاكمته محاكمة علنية وان اظهروا اسباب مقنعة للذي تعرض له وبتهم واضحة محددة فهو مستعد لان يتم اعدامه علانية ًحتى وان لم تكن هذه هي العقوبة في مثل هذا النوع من القضايا. --------------------------- والي بداية الاحداث فقد تم انشاء وافتتاح شركة مصرية العصرية في يوم السبت الموافق 10/03/2007 م ، وبدأت أعمالها بنظام تام لدرجة من الصعب ان يكون فيها اي مدخل للفشل بعد توفيق الله، بحيث ان كل المشتركين وحتي لحظة كتابة هذه السطور يقرون بذلك والشئ الفريد الذي تفردنا به ان خدماتنا لكافة المشتركين كانت متاحة في ايام الجمعه مثل بقية ايام الاسبوع طوال الفترة التي عملت بها الشركة. ومن حسن المعامله التي كنا نقدمها لمشتركينا لم يحدث قط ان اشتكي اي عميل من الشركة او خدماتها والجدير بالذكر النجاح والعناية الالهية التي كانت تحيط بنا منذ البداية مما اكسبنا نجاحا منقطع النظير ، و طرحت عليها الكثير من العروض من شخصيات بارزة وشركات كبيرة بان تدخل معنا في شراكة او تواءمة بل الاعجب من ذلك تم عرض ما يسمي بحماية مدفوعة الأجر من بعض اصحاب النفوذ ولكننا قمنا برفض كل العروض وبكافة اشكالها . اول عرض اتاني من شركة اريبا *MTN* بخطابات رسمية وفحواها اما التعاون او تشوية السمعه وقد نشرت صورة من الخطابات بصحف الوسيط وانتشار بتاريخ 1/5/2007 م ، اما العرض الثاني فكان بخطابات رسمية من سوداتل تطلب التعاون وكما اسلفت فقد رفضت كل العروض وذلك ان وجود الشركة في السوق قد غير ملامح الاتصالات في السودان ورفضنا ان نصبح لوكلاء لخدمة لاي من الشركات حيث ان المبالغ التي ستدفع متامين للتوكيل بالنسبة الي تعتبر سيولة مجمدة للشركة والسبب الثاني عدم رغبة الشركة في كسب ولاء شركة وخسران بقية الشركات. بعد ظهور منتجاتنا والتي كانت تغطي التغطية الحقيقية للشركة ظهر جليا للكل ان الشركة بدات تثبت اقدامها مما جعل الخوف يدب في منافسينا خاصة ان التغطية اصبحت واضحة. للعلم فقد تم استخدام بعض الشخصيات لتنفيذ المؤامرة من بعض مندوبي الشركات والهيئة القومية للاتصالات وفي هذاالتوقيت بالذات ظهرت الايدي الخفية والتي رفضنا التعامل معهم وبشروطهم من خلال تاليب الاجهزة الامنية كما يريدون. بدأ التحرك من خلال استدعائي في الامن الاقتصادي يوم الاثنين الموافق 26/6/2007 م الساعة الواحدة والنصف ظهرا، وبالطبع ذهبت بكل حسن نية تامة لاستجلاء الامر في تمام الثانية , و كل ما فكرت فيه ان اتغيب لدقائق معدودة يتم فيها استيضاحي ببعض الامور والتي اصدقكم القول اني كنت اجهل السبب الحقيقي لهذا الاستدعاء. عندها تم اعتقالي بدون اي اجراء قانوني او اذن من النيابة العامة مع انني ذهبت بقدماي لهم وبدات سلسلة من الاهانات اللفظية الجسدية حتي امام موظفي الشركة عندما تم استدعائي في بادئ الامر ،

     

     وبدأت معها كل الوان واصناف التعذيب داخل مبني الامن الاقتصادي وداخل المعتقل . وبداخل المعتقل تم اتهامي بانني عميل للمخابرات المصرية لدرجة انهم قاموا باضافة هذه الجملة امام اسم الشركة ببرج التضامن *لشركة مصرية العصرية فرع المخابرات المصرية, ولمن يرغب يمكنه التاكد في موقع الشركة ببرج التضامن. وفي نفس الوقت بدأوا يهددون ويرهبون كل من حولي بكافة الاساليب اللا اخلاقية. بعد الاعتقال مباشرة بدأ الخلل في الاجراءات يظهر جليا من خلال الاستلام والتسليم من جهه الي اخري في شكل مشادة كلامية ورفضهم استلامي. وظل الحال هكذا لحين تدخل المحكمة الدستورية والنائب العام والسفارة المصرية وتم الضغط عليهم للافراج عني، وخلال الاربع وعشرين ساعة التي حددتها المحكمة الدستورية مهله للافراج عني او لتقديم مسوغ قانوني يتم احتجازي بسببه. عندها كان لابد من ايجاد سبب لاعتقالي فتم فتح بلاغ من نيابه الامن الاقتصادي لنيابة الثراء الحرام بحجة المعاملات الربوية خاصة بعدما فشلوا اولا في اثبات اي تهمة او اي خلل قانوني يحيط بالشركة وادائها طوال فترة عملها، وبدأ المزيد من الخلل يظهر من خلال عدم قدرة نيابة ومحكمة الثراء الحرام في اثبات هذه التهمة ولا انكر عليكم اعتراف احد منسوبيها بشدة الضغوط التي تعرضت لها هي الاخري من جهات عليا. توالت الجهات التي تم تحويل القضية لها ، فعلي سبيل المثال لا علي الحصر, نيابة امن الدولة، وجهاز مكافحة الجمارك، ونيابة القسم الشمالي, كل هذه الجهات تعاونت لاخفائي عن الشركة وعن المشتركين من اجل ان يفقد المشتركين ثقتهم في الشركة وفقدان الشركة لمصداقيتها خاصة انها اصبحت الورقة الرابحة الوحيدة لهم من خلال تاليب المشتركين علي الشركة و..و.. وللاسف نجحوا جزئيا في ذلك. ومن ناحية اخري بدات نفس الايدي الخفية تظهر وراء الصفقة الكاملة لاسقاطي وتدميري تدميرا، حيث تم تهديد بعض الصحف التي كنت اعلن فيها عن الشركة ومنتجاتها من قبل شركة موبيتل وتم اخباري بحذف الاعلان والا سيقاطعونهم مستقبلا. وفي نفس الوقت كانت هنالك العديد من المساومات التي تدور معي بانه يمكن ان ينتهي كل هذا العناء مقابل تنازل مني كامل بالشركة وكافة ارصدتي وارباحي التي حققتها الشركة مقابل ان يتم اطلاق سراحي وترحيلي فورا الي مصر .

     

     ولكنني رفضت واصدقكم قولا ان العناية الالهية هي وحدها التي كانت تحيط بي وجعلتني اتحمل كل المعاناه والعذاب لان القصة يا من تتنفسون الحرية قصة مبدأ وحق. وكان واضح تماما من وراء كل هذه الاحداث التي مررت بها انه ليس المقصود فقط التحقيق في تهمتي ومن ثم اثباتها او نفيها، ولكن كان المقصود انهائي بكل الاشكال وانهاء فكر اقتصادي جيد واذكر انه تم منع جميع الزيارات عني ومنعي من تعاطي ادوية علاجية خاصة بي وممارسه كل انواع الضغط النفسي والبدني وفعلا نجحوا في ذلك . وحتي هنا بدأوا في تحريض المشتركين وبصعوبة لاتخاذ اجراءات قانونية ضد الشركة من خلال الترهيب والترغيب وفعلا تجاوب معهم من حولي . جميع المستندات التي من الممكن ان تثيت هذه الكلمات موجودة في ملف كامل بنابة الثراء الحرام وحتي هذه اللحظة ليس لدي سوي مطلب واحد اكرره دخول الرأي العام كقاضي بيني وبينهم .

     صاحب شركة مصرية العصرية طريد اللاعداله سامح الســــــعدني



    رد 1

    الإسم :
    الدولة : السودان
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 0121787795
    تاريخ إرسال الرد :
    Saturday 27th of October 2007 05:54:20 AM
    عنوان الموضوع : الخرطوم -شارع عبد المنعم محمد / وكالة سوا
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    ان شعب السودان تربطة مع الشعب المصري اواصر الاخوة والنيل وما حدث من السلطات السودانية تجاه الشركة المصرية شي يصيب الشخص بالظلم والاحباط وان السعدني معه الحق في ملكيت افكاره فنتمني من السلطات السودانية ان تطلق سراح الاخ السعدني وترد امواله وان كانت الفكرة تضر بالاقتصاد السوداني منعها منذ البدء والا يجب ان ترد له حقوقه وحقوق مساهمين الشركة وبعد ذلك يذهب ليطبق الفكرة في مصر او اي دولة .
    رد 2

    الإسم :
    الدولة : مصر
    الإيميل :
    التليفون :
    تاريخ إرسال الرد :
    Sunday 13th of January 2008 04:50:03 PM
    عنوان الموضوع : ميت عنتر

    الرد :
    للسيد المستشار رئيس نيابة الاموال العامه والسيد اللواء رئيس مباحث الاموال العامه والسيد المستشار النائب العام والسيد المستشار المدعى العام الاشتراكى وكل من يهمه الامر (الموضوع غسيل اموال)--------يوجد بقريه ميت عنتر وهى احدى القرى متوسطة الحال بمركز طلخا دقهليه رجل كان متوسط الحال مثل باقى سكان القريه وكان يعمل موظف بالنيابه بمدينة شربين ولم يحالفه الحظ فى عمله فتم فصله فصلا نهائيا من وظيفته فقام بالعمل فى احدى مقاهى القريهوعمل كصبى طلبات بالمقهى يعيش على الاجره والبقشيش من زبائن المقهىلمدة عدة سنوات قضاها فى المقهى وفجأه وبدون مقدمات اصبح يمتلك جرارت زراعيه ومخازن شاسعه بسندوب ولديه عقارات وعمارات ومحلات تجاريه ويركب سياره فارهه ماركة لانسر(جى ال اكس) وولده يركب سياره اوبل موديل الفين وسبعه وكل ذلك فى خلال المده التى قضاها فى العمل بالمقهى فهل يعقل هذا ان يتحصل من المقهى فى خلال سنوات قليله على مايقرب من المليار جنيه من اين له هذا ؟هذا هو السؤال (غسيل اموال)الاسم واماكن وعناوين الممتلكات معروفه جدا لجميع ابناء القريه من الصغير للكبير واسم الشهره الهاتش
    رد 3

    الإسم :
    الدولة : مصر
    الإيميل :[email protected]
    التليفون : 0402403538
    تاريخ إرسال الرد :
    Wednesday 30th of September 2009 08:14:24 PM
    عنوان الموضوع : المحله الكبرى عزبة خضر شارع رمضان محمد
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم

    الرد :
    سياده النائب اشكو اليك حال عائلة باكملها ارضهم مغتصبه وهى ارض فى المحله الكبرى تابعه للمحله فى عزبه تسمى بعزبه راغب وهذا الرجل كان راعى عليها وعندما مات صاحبها اغتصبها ولما اصحابها راحوله هددهم ورفع عليهم بندقيته وطردهم من الارض وصاحبة هذه الارض تسمى فتحيه محمود اليثى وهى وريثه قرعلى صاحب الارض وهو الجد الاكبر لها اناشد سيادتكم الى النظر فى هذه القضيه والتمس من سيادتكم متابعه هذه القضيه ووفقم الله الى ما تحب وترضى لصالح هذا البلد وشكرا لهذا الموقع


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 2578
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة