¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
أخي في ورطة
الإسم : الدولة : السعودية الإيميل : [email protected] التليفون : 0554876645 تاريخ إرسال الشكوي : Saturday 13th of June 2009 04:05:12 AM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : رسالة
الموضوع :
السلام عليكم إخوتي في الله
أرجو المعذرة لأن هذا الموضوع لا يخصني أنا بل يخص أخي الذي يعمل حالياً بمدينة الخرج التابعة للرياض المملكة العربية السعودية منذ أكثر من سبع سنوات وظننا مني أنه لا يريد أن يأخد أجازة للذهاب الي مصر ( فنحن مصريين ) وانا أتيت السعودية من سنة ونصف فقط وكنت أظن يا إخوان إنه يحب البقاء في السعودية بخاطره أو بإختياره ولكن اتضح لي أنه يمكث ولا يريد الذهاب لأجازة لأنه عليه دين حيث أنه يعمل مندوب في شركة مياه وتراكم عليه الديون التي تسببها البيع بالآجل وهو غافل الي أن أصبح أكثر من 100 ألف ريال وفوجئنا أنا واخوته بهذا الدين الكبير مع العلم أنه متزوج وزوجته هنا تعيش معه ولكننا قدرنا علي سداد حوالي 60 ألف ريال وباقي عليه حوالي 40 ألف ريال وهو أيضا يوجد عنده مشكلة في موضوع الإنجاب فهو متزوج من أكثر من أربع سنوات ولم ينجب ويريد أن يذهب لمصر ليعالج نفسه هو وزوجته وطبعا لا يقدر من دون أن يسدد الدين الذي عليه فهل يوجد من يقوم بمساعدة أخي لكي تتزن حياه مرة أخري وايضا تتزن حياتنا فنحن من لحظة معرفتنا بهذا الدين في جحيم فهو أخي الأكبر بعامين ولا أحتمل أنا واخوته السيدات رؤيته هكذا وهو ثقل الدين علي ظهره وأصبح منحني كالرجل العجوز فنحن ساعدناه بكل ما لدينا من مال لكي يسد جزء من دينه ولم يعد لدينا أكثر من ذلك فهل يوجد
فيا كل من يريد مساعدة أخي بأي مبلغ يكون لو أجر تفريج كرب مسلم غارم فأنا أرسل هذه الرسالة وهو لا يعلم شي لأننا جميعا لدينا كرامة ومن أب وام متوفيان فاضلان ولم يفعلا شيئا في حياتهما ليكون هذا ثمرة جهودهما
وشكرا حتي لمن يقرأ الرسالة ولم يساعد
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |