الإقطاعية والثار في اليمن مأساة حقيقية ومعاشةفي الواقع اليمني وخصوصا في المناطق الشمالية وعلى ألاخص القبلية منهاكمحافضة عمران والجوف ومارب ولعل أشهرها مايحدث في عمران(في مناطق قبائل حاشد وسفيان والذي يموت في هذة المناطق المئات يومياواصبحت الحروب القبليةوالثارات روتين يومي في حياة أبناء هذة القبائل .....فياترى مالسبب مالدوافع في ذلك إنهالجواب الوحيد هو وجود الإقطاعيين(المشائخ وعلى رأسهم الشيطان الأكبروهو الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر)والذي ينهج سياسة فرق تسدوالذي يريد أن يبقى هو فقط وابنائة في تلك المناطق فيالها من سياسة قذرة ينهجها هذا الشيخ(أن يقتل الأخ بأخيه)...........فهو يفتن بين القبائل بأن يدعم قبيلة على أخرىفإذا ماحصل الصراع والخلاف والقتل ينزلهو أو أحد أبنائةويقولون للقوة العسكريةهؤولاأصحابي وقبائلي واناأحرص عليهم وأعرف كيف أحل مشاكلهم بالطرق القبلية فيبدي إهتمامه بالوضوع وحرصه على سلامة هذة القبائل فيأخذرهائن من القبيلتين وهولايريد بأخذ الرهائن الأ أن يجعل هذة القبيلتين تحت سيطرته ورحمته وقد تستمر الرهائن عشر سنوات أوأكثروالمشكلة لم يبت أوتناقش أوتحل مطلقا..فوق ذلك فهو لا يكتفي بالرهائن فيأخذ ما يسمى في العرف اليمني القبلي (العدال)وهو أن كل قبيلة تعطييه أربع سيارات أومايعادلها نقدا فهو بهذا يريد أن يفقر هذه القبائل ويجعلها في الحضييض ويصبح حال هذة القبائل(لاحقٌٌٌٌ تحصل عليه ولا شراً سلمت منه ..فهذا مثال واحدعلى دكتاتوريته وفساده......وهاقد توجهت إليكم فانتم خير من تهتمون بحقوق الانسان فاناواحد من أبناء قبيلة ذو فارع من قبائل العصيمات التابعة لأعمال مديرية حوث من محافظة عمران والذي أستهدفنا الشيخ الاحمر بالمشاكل القبلية والثارات منها قضية رهائن أولهم(الشيخ ألأستاذ عبد الغني ناجي فارع والذي أصبح له في السجن أكثر من خمس سنوات أٌخذ كرهينة في قضية قتل لم تناقش الى الأن وكلمافتحنا الموضوع عند الشيخ عبد الله يقفله فلايريد أن تحل المشكلة ولا يريد أن يخرج الرهينة من السجن)..ُثانيا:قضية أخذرهائن وهم يحيى بن يحى جنتر وعبد الله محمد جنتر وهم من أسرة ذو جنتر أخذهم الشيخ عبد الله الى السجن كرهائن في قضية خلاف بين ذوجنتر وذوناشر واصبح لهم في السجن أكثر من عشر سنواتوهما أسرتين من قبيلة ذو فارع...هذاودمتم نصرا وعونالحقوق الأنسان