1- من المفرض القيام بتطبيق سياسات جديدة في ادارة الموارد البشرية وأهمها " سياسة التقييم الوظيفي, سياسة تقييم الاداء" وتطبق سياسة التقييم الوظيفي وفق منهجبية صحيحة تؤدي الى تقييم الوظيفة بناءً على مثيلاتها من الوظائف داخل وخارج الدولة وتحديدها بالنقاط ووضع قيمة لكل نقطة فمثلاً راتب مراقب جوي هي 50 نقطة وتلك النقطة تعادل بمتوسط في سوق الطيران اليمني والدولي مثلاً  دولار أمريكي ليعرف كل موظف بوظيفة مراقب جوي بـ 50 نقطة مضروبة بـ 50 دولار أمريكي أو غيرها من العملات وهذه السياسة الصحيحة بنظري اذ طبقت من أشخاص متخصصين وليس أشخاص لا يفقهون بعلم الموارد البشرية شيئ. أما السياسة الثانية وهي تقييم اداء الموظف وفق مؤشرات علمية مدروسة بدقة من قبل مختصين موارد بشرية وذلك بوضع أهداف للموظف في بداية السنة لتكون SMART وتقييمه على ما أنجز منها في نهاية فترة التقييم (سنة أة نصف سنة ) وبناءً على نتائج التقييم يتم الخروج بسياستى "الاحتياجات التدريبية لكل موظف بناءًَ على احتياجاته ونتائج تقييمه وسياسة توزيع الحوافز والمكافئات وذلك لتمييز جهد كل موظف عن الآخر ورفع ولاء الموظفين وأيضاً طموحاتهم وفرز المعالين على المؤسسة واخراجهم خارج اللعبة أو العمل في المؤسسة علماً بأن السياسات أعلاه لها معاييرها الخاصة وطرق تطبيقها الخاء وأنا على أتم الاستعداد للعمل معكم سوياً وذلك للخروج بنتائج ناجحة وبناء نموذج ناجح من مؤسستكم.

2- اعادة هيكلة المؤسس.

3-محاسبة المؤولين.

اعطاء الصلاحيات الكاملة لادارة الموارد البشرية والتدريب والتنمية والتطوير بتنفيذ سياسات مع المراقبة عن بعد

4- أقترح بناء غرف للتدريب التشبيهي خاصة بتدريب المراقبين الجويين (نحن من صمم غرص التدريب التشبيبهي لكلية الملكة نور الفنية في الاردن ولكم حق الرجوع اليهم )

مروان عيسى

المدير العام

مجموعة الجهود المشتركة الاردنية للتدريب والاستشارات

نقال : 00962776550555

نؤيدكل مايقال حامدجاهل والذذذذذذذذين من حولة جهلة والمؤهليين مجمدين الله يرفع هذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذا الظالم كلهم لصوص والذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذليل الناقصات والمقاولات ومشروع المطار

بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع / الرد على شكوى ضد الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد

من المستغرب له إن يتقدم مواطن من الجمهورية اليمنية بشكوى عبر الانترنت بالرغم أن اليمن بلد ديمقراطي ويحق لأي مواطن أن يعبر عن رأيه  بكل وضوح وشفافية ، شريطة أن يكون هناك مصداقية في الموضوع.

ومن الواضح أن موضوع الشكوى التي وردت في هذا الموقع لم يتم على أسس صحيحة ، وما بني على باطل فهو باطل .

اسمحوا لي أن أوضح بعض الحقائق التي تفند ما ورد في هذه الشكوى ، وكا التالي:

1-     ان جميع المراقبين الجويين اليمنيين يدحضون ماورد بهذه الشكوى ويرفضون وبشدة ان يتم التعبير عنهم عبر أي وسيلة كانت ، لان لديهم نقابة عضوه في الاتحاد الدولي للمراقبين الجويين (IFATCA) وهي التي تمثلهم وتتحدث عن مطالبهم ، ولم تتخلى في أي يوم عن حقوق أعضاءها ،كما يوءكدوا بان كاتب الشكوى ليس من وسط المراقبين الجويين ، وانما قد يكون شخص مريض وحاقد اراد ان يسيء للمراقبين الجويين فلجاء الى الكتابة عبر هذا الموقع  لماذا ? لان الآخ / رئيس الهيئة  يعطي المراقبين الجويين اهتماما متميزا ،وخير دليل على ذلك ، ان توقيت الشكوى اتى في اليوم التالي لاحتفال رئيس الهيئة بتخرج اول دفعة من مراقبي المنطقة الاجرائية التي تعقد لأول مرة في معهد الطيران المدني اليمني الذي يوليه الاخ/رئيس الهيئة اهتمام عالي ، وقد قام رئيس الهيئة بتكريم الخمسة الاوائل في الدورة بمبالغ مالية كبيرة وصلت الى تكريم الاول بمبلغ يزيد عن ثلاثة مرتبات شهريه وهكذا.. إلى أن كرم الخامس بمبلغ  يصل الى مرتبين تقريبا، وليس فقط ذلك فقد قام بتقطيع قوالب الكيك وقدمها إلى الخريجين وأيضا قام بتأكيل الخريجيين بيده هوا شخصيا .

والسواءل للاخوة زوار الموقع ، هل شاهدتم اي مسئول كبير في أي دولة يقوم بتقديم الطعام بيده الى أفواه موظفيه،

وهل يصح ان يتقدم ايا كان بشكوى ضد او الإساءة الى شخص يتمتع بهذه الأخلاق الراقية جدا ..?

2-       اما فيما يتعلق بالمرتبات اود ان أوضح للقراء في هذا الموقع مايلي:

صدر في الجمهورية اليمنية موءخرا قرارا يقضي بتنفيذ إستراتيجية ( يتم تنفيذها على ثلاث مراحل)  تعيد النظر بمرتبات جميع   

الموظفين في الدولة وتسوية أوضاعهم وفقا لموهلاتهم وسنوات الخدمة وبالتالي تسكينهم في الدرجات الوظيفية التي    

يستحقونها بالإضافة الى منحهم البدلات المالية التي تتوافق مع طبيعة الأعمال التي يمارسونها، وقد نفذت المرحلة الأولى و تم

فيها زيادة مرتبات جميع الموظفين بما فيهم المراقبين الجويين، ويتم ألان الأعداد لتنفيذ المرحلة الثانية.

3-  أما فيما يتعلق بقول الشاكي بان آلية العمل في قطاع الملاحة الجوية لا تفي بجزء بسيط من السلامة !!!

     من الواضح أن الشاكي ليس مراقبا جويا ولا يفهم معنى السلامة ولا يعلم أيضا أن بلادنا حصلت على عدة رسائل شكر وتقدير      

     من المنظمة الدولية للطيران المدني ( ICAO ) لاهتمامها البالغ في جوانب السلامة ،وان بلادنا تخطوا خطوات سريعة جدا في

     كافة مجالات الطيران بفضل نشاط واهتمام رئيس الهيئة الحالي الذي كرس كل وقته لتطوير العمل والعاملين ونذكر على سبيل   

     المثال لا الحصر بعض جوانب السلامة التي تحققت بفضل اهتمام رئيس الهيئة:

اولا: في مجال التشريعات

        - تم اعداد التشريعات المنظمة لصلاحية وعمليات الطيران، وسلامة المطارات ، وامن الطيران ، والدليل التشغيلي للملاحة الجوية وغيرها.. من نظم السلامة.

ثانيا : في مجال التدريب

-         تم تدريب عدد كبير من المراقبين الجويين في الأردن الشقيق في دورات مراقبة المنطقة الإجرائية والرادارية.

-         يتم التدريب في معهد الطيران المدني اليمني وبصورة حثيثة وعلى مدار السنة في العديد من مجالات الطيران المتاحة للمعهد ومنها دورات مراقبة المطار ومراقبة الاقتراب الإجرائية وأضيف هذا العام دورة مراقبة المنطقة الإجرائية والتي نجحت بامتياز ولم يعجب الشاكي هذا النجاح الى جانب العديد من دورات اللغة الانجليزية والكمبيوتر وامن الطيران والجوازات وكهرباء المطارات والنقل الجوي والعوامل البشرية والعديد من الدورات ، كما يحصل المراقبين على دورات متقدمة في مجالات عديدة في الدول الأجنبية مثل سنغافورة والدول العربية مثل مصر وغيرها .

    ثالثا  :  التجهيزات

                وفر رئيس الهيئة العديد من التجهيزات الملاحية وحدث شبكة الاتصالات لكافة المطارات الدولية والمحلية.

     رابعا  : في مجالات البناء

يتم الآن بنا وتشييد مطار صنعاء الحديث وسوف يتم قريبا البدء في بناء معهد الطيران ومباني قطاع الملاحة الجوية وغيرها..وهناك العديد من المشاريع التي يتم الإعداد لها ...لايتسع المجال هنا لذكرها.

أعزائي زوار الموقع ألا ترون معي أن الشكوى باطلة وان الأحرى أن يشكوا من كثرة الأعمال والمشاريع التي ينجزها رئيس الهيئة وكانت غائبة لسنوات عديدة ، وان الشاكي الباكي كان يجب ان يفكر مليا قبل الكتابة وقبل الإساءة لبلادة والمخلصين لها .

الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وبعد:- نحن لا نرفع شكوانا ضد احد في هيئة الطيران المدني وهذا يجب ان يكون حيث لا يجب ان ننشر غسيلنا على الملأ  ولكن نوجههااي هذه الشكوى الى الأستاذ / حامد  رئيس الهية على اعتباره المسئول المباشر على كل اقسام الهيئة وموظيفيها ويعرف تماماً اهمية كل قسم فيها واهمية المراقبة الجوية بالذات ذلك القسم المسئول عن تطبيق سيادة الدولة على اجوائها والحفاظ دوماً على سلامة تدفق الحركة الجوية في اقليم اليمن بكل يسر وسهولة وسلامة ايضاً . ولا شك ان قيادة الهيئة تعلم بما يعانيه الموظفين في الهيئة من تدني رواتبهم والمراقبين الجويين بالذات حيث اصبح لا شئ يميزهم عن الفراش بالمطار.على سبيل المثال حيث تجد الفراش يحمل بطاقة دخول المطار لجميع المنلطق والمراقب الجوي يسمح له لبرج المراقبة فقط ليس هذا فحسب بل ان المراقبين في المطارات الأخرى غير مطار صنعاء محرومين من التاهيل الخارجي اسوة بزملائهم في صنعاء بحجة عدم الحاجة لذلك وان كل من يريد ان يتاهل خارجياًَ عليه الأنتقال الى صنعاء وبالتالي سوف يكون ابناء المحافظات محرومين من اي تطور واي تدرج وظيفي في نفس المهنة لأن ذلك سوف يخضع للمفاضلة ويبقى الواحد منهم محلك سر اي عدالة يا سيادة الرئيس هذه لازم خيرات الوطن والوحدة يستفيد منها الجميع ونعتقد انه حان الوقت لمراجعة السياسة المتبعة في الهيئة لصالح كوادرها ولصالح تطور العمل والهيئة ولأنهم مواطبي هذا البلد الطيب والله من وراء القصد وهو الهادي الي سواء السبيل

هذا الكلام هو عين الصدق والهيئة العامة لا هم لها إلا جيب رئيس الهيئة والموسيقيين من حوله الذين لا ينفكوا عن الكذب والدجل ومحاولة الإرتقاء في السلم الوظيفي دون النظر إلى المؤهل بل إلى كم من الوقت يمضونه في مدح رئيس الهيئة...

إن الحالة النفسية السيئة التي يعاني منها المراقبون أدت إلى تقارب بين الطائرات في أجواء الطيران اليمني... والعاقبة لدى مسئولي الهيئة بالمسرات