¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
هل كلمة حقوق الانسان تاهت في هذا الزمن
الإسم : الدولة : سوريا الإيميل : التليفون :
تاريخ إرسال الشكوي :
الموضوع : الارث المفقود والشرع الآلهي الضائع: لقد اخذت قضية ارث المرحوم جميل الأسدعم الرئيس السوري بشار الاسد كثيرا من الجدال والنقاش فيما بين الورثة والقضاء وتعدد الوارثين من زوجات وأبناء وبنات ومحاولة هذا يحق له ان يرث وذلك لا يحق له ان يرث ولم يستطع القضاء الى الان أن ياخذ قرارا بهذا الشأن لكون المرحوم جميل الاسد قد قام بطلاق زوجته (نعمان ) للمرة الثالثة وبالارادة المنفرة دون ان يكون هناك أية اجراءات قانونية او مراعاة للاصول من تبليع وما شابه و كذلك فقد تبين وبعد وفاته أنه قد طلق زوجته (سوسن سلطون ) وبالارادة المنفردة وذلك منذ عام 2001 واستمر معها كزوج حتى تاريخ وفاته ودون أن يكون لها أي علم أو خبر بأنه قد قام بطلاقها وحتى أن تثبيت طلاقها بدائرة الأحوال المدنية لم يتم إلا بعد وفاته والتي كانت لا تعلم أي شيئ عن ذلك والتي قامت بالتدخل بالدعوى الشرعية وذلك من أجل أن تثبت حقها في ميراث زوجها وأن يرد اسمها في حصر الارث الذي قد يكون الثالث بعد أن تم استخراج حصري ارث للمرحوم وكل واحد مختلف عن الآخر والدعاوي قد تكللت بلقب البساط الطائر فهي وبألعاب قانونية بهلوانية قد تنقلت من اللاذقية إلى دمشق فحمص ومن ثم إلى دمشق وقد تنتقل والله أعلم ألى دير الزور وعلى الرغم من أن الخصومة كانت مكتملة باللاذقية وتتلخص الدعاوى المقامة فيما بين الورثة بقضايا شرعية فيما يتعلق بمن يحق له أن يكون وارثا وكذلك بموضوع الملكيات المسجلة باسم أحد أبناء جميل الأسد وباسم زوجته وكيف تم التسجيل دون وجود عقود وبالأموال التي كانت بحوزة المرحوم لحظة وفاته وأين آلت وما هو مصيرها ومن استولى عليها وكيف تم فتح الخزن والصناديق في منزل المرحوم وكذلك فيما يتعلق بالأرصدة المالية الموجودة في المصارف وأين هي وفيما يتعلق بالشركات العائدة للمرحوم والمسجلة باسم زوجته النعماني وابنه منها مع العلم أن زوجته سلطون لا تعتبر وارثة حتى تاريخه وذلك بسبب عدم ورود اسمها في حصر الارث الأول والثاني مع العلم أن حقها لا لبس فيه ولا غموض كزوجة شرعية مازالت على زمة الزوج شرعا على الرغم من تسجيل طلاقها في النفوس بعد وفاته مع عدم معرفها بأنها مطلقة من زوجها قانونا إلا بعد وفاته وهي كانت مستمرة معه شرعا حتى اللحظة الأخيرة وكان يزورها في منزلها بشكل اسبوعي دون أي انقطاع من تاريخ زواجه منها وحتى لحظة وفاته . ان زوجته سلطون تعيش معتكفة في منز! لها والذ ي كان قد خصصه لها المرحوم بدون أية اعانة فيما الاخرون يعيشون براحة واطمئنان . هل كلمة حقوق الانسان تاهت في هذا الزمن البائس أم ان هذا الزمن لا يعير الانتباه لمشاعر الناس وعواطفهم ولكن ما الفائدة كل الآذان سدت والعيون أغمضت وأطبق صمت بارد على أفواه الجميع ...
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |