¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
لسعة الصدر قلب رحيم
الإسم : الدولة : الأردن الإيميل : التليفون :
تاريخ إرسال الشكوي : Wednesday 5th of December 2007 06:22:59 AM الموضوع : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، أشكر الله وقد خلقت مسلماً، واللهم إني صادق، ولا من زلة لسان أو من لحظة ضعف، وحيث الحمل الثقيل الثقيل، ولأن الحب في الله، ثم الأمل بكم يكبر... أنا شاب مضى من عمري 33 عاماً، متزوج منذ ما يقارب الست سنوات، وقد تحملت جراء زواجي ديون كبيرة لم أستطع سدادها لغاية الآن، مشكلتي هي أنني اكتشفت في بداية شهر أيلول 2007 أن زوجتي وطفلتاي (أيسل ومنة الله) مصابات جميعهن بمرض التهاب الكبد الوبائي (B)عافاكم الله، مشكلتي أن كلفة علاج هذا المرض للشخص الواحد تقارق العشرين ألف دولار، عداء عن النظام الغذائي الخاص والعسل والحلويات التي يجب أن تتوفر يومياً لثلاثة أشخاص. وقد زادت ديوني جراء هذا المرض وخلال الثلاثة أشهر الماضية لحد لا تستطيع جميع عشيرتي سداده. أنتم بعد الله الأمل، وسعة الصدر الكبير.. ولي من هذا شرف الرجاء، وحق الالتماس.. ولا كما قالها الجواهري: وصدقاً أسعف عائلتي.. وهذا جسدي.. ولهذا المعلق أن يترجل، وشيء من راحة البال في المواقع ومجالس الرجال.. وقد ضاقت بي سبل العيش، ولا أملك الحيلة أو من أية أساليب أخرى، على أرض الزحام، وعلى ظهر المركب هي الحمولة الزائدة والأشد، ولبعضهم أنانية وعدم قناعة.. وكرامتي تمنعني أن أمد يدي.. والله أعلم.. رد 1
الإسم : الدولة : Jordan الإيميل :[email protected] التليفون : 0788845257 تاريخ إرسال الرد : Sunday 15th of March 2009 04:38:42 AM عنوان الموضوع : Jordan-Jerash هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
الرد : هذا الرجل صاحب هذه المشكلة لا يخاف الله، فقد أخذ رسالتي كما هي وحذف منها بعض المعلومات التي لا تشير إليه، ونسبها لنفسه، أقول له إتق الله ولا تحاول أن تستغل مصائب الناس لصالح
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |