¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
رساله انسانيه
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : 0020227185529 تاريخ إرسال الشكوي : Thursday 5th of November 2009 07:33:53 AM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : شكوي
الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم اسره برنامج الم وامل السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وكل عام وانتم بالف خيرادوعوا الله عزوجل ان يكون منالي قريب يارب ان تكون سبب قربه انا مواطن من جمهوريه مصر العربيه اسمي شعبان عبد الوهاب حسن ابلغ من العمر ثلاثين عاما وانا وحيد والداي واعاني اعاقه في قدماي ويداي منذه ولادتي ولكن لسته قعيدا ولله الحمد وذهبت الي اطباء كثيرين جدا ولكن لم يريد لي الله الشفاء والحمد لله علي كل شئ وانا لا اعمل ليس لسبب اعاقتي ولكن بحثت كثيرا عن عمل ولكن دون جدوي وانا ابحث عن عمل راسلت سمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي(حفظه الله ورعاه ) لكي ياذن لي ان ااتي الي دوله الامارات الحبيبه للعمل وهذا منذه فتره طويله وهذه الرسائل قد تم نشرها علي موقع سمو الشيخ وكان كلي امل ان يتم الرد عليا ولكن الي الان لم يتم الرد وانا كلي طموح ان ااتي الي الامارات لكي ابني مستقبلي واساعد والداي لكي يحيو حياه طبيعيه وكريمه لا اريد مساعدات ماديه ويعلم الله اني احيا حياه في غايه الصعوبه والشقاء ولكني لا اريد مساعدات ماديه اريد ان اعمل واكسب من جد عرقي ارجو ان تساعدوني بايصال صوتي الي سمو الشيخ واني بعون الله استطيع العمل اي عمل يساعدني علي هذه الحيااه وعندي افكار في مخي يمكن تلاقي نجاح وانا طموحي ليس له حدود انا حاولت ايضا اراسل الامارا ت اليوم ليساعدوني ايضا ارجو من الله ان تساعدوني علي هذه الامنيه بان يصل صوتي الي صاحب السمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي (حفظه الله ورعاه) وجزاكم الله عني خير الجزاء والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته الراسل شعبان عبد الوهاب حسن مصري الجنسيه الهاتف 0020227185529
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |