أعمل معلما وكانت حياتى تسير كالمركب فى عرض البحر هادئة مطمئنة والظروف كانت مستورة والحمد لله ولا أملك غير مرتبى لكن كنت اعيش به ولا احتاج الى مساعدة احد حتى احتاج والدى لمبلغا كبيرا من المال كان مديونا به فاضطررت لعمل سلفة من البنك لاسدد عن والدى ديونه ولا اعرضه للحبس او الذل امام احد لكن ما فعلته قلب حياتى راسا على عقب واصبح مرتبى 270 جنيها ولا يكفينى انا واولادى الثلاثة واضطررت للاستدانة من الاصحاب والمعارف حتى اصبحت مديونا بعشرة الاف جنيها واصبحت مهددا بالحبس فى اى وقت ان لم اسدد ما على لذا فانا اخاطب من وهبهم الله
عطفا فى قلوبهم ومالا فى جيوبهم لاخرجى من هذه الازمة لا ادخلكم الله فى مثلها
وشكرا
التواصل عن طريق البريد الالكترونى
[email protected]