¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
تظلم
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : 0124188036 تاريخ إرسال الشكوي : Friday 9th of April 2010 02:39:46 PM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : شكوي
الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمه لسيادتكم / المواطنة (راندا سالمان أحمد سالمان ) حاصلةعلى بكالوريوس خدمة
إجتماعية عام 2003م ومقيمة بقرية العتامنه –طما – سوهاج وأحمل بطاقة رقم قومى
(27907010200587)
الموضوع:-
أتشرف بعرض شكواى على سيادتكم وهى كالأتى :-
لقد تقدمت للمسابقة المعلن عنها بالإدارة التعليمية بطما من قبل وزارة التربية والتعليم فى
سبتمبر عام 2008م وظهرت النتيجة ولم أجد أسمى ضمن كشوف المتعاقدين وبعد ذلك
قمت بعمل تظلم وتقدمت به للموظف المختص بالإدارة ويدعى (فيليب عطيه )
وظهرت نتيجة التظلمات وأيضا لم أجد اسمى ضمن المقبولين
مع علم سيادتكم أننى كنت أعمل بالحصة فى الفترة من 26/11/2006 إلى 31/5/2007م
وعندما ذهبت للمديرية بسوهاج قال لى المختص إن الإدارة بطما لم ترسل اسمك ضمن
التظلمات وأنه لم يدرج اسمك ضمن العاملين بالحصه سابقا 0 مع العلم أن معى من الأوراق ما يفيد بأننى كنت أعمل بالحصة ,
وأحيط علم سيادتكم أنه تم التعاقد مع أكثر من (14) شخص أقل منى فى النسبة المئوية
حيث أننى حاصله على نسبة 64,63 وتم قبول أشخاص بنسبة 52% ولقد تقدمت بشكاوى
عديده إلى الجهات الآتية (المحافظه للسيد المحافظ – والسيد وكيل الوزارة بسوهاج ــ وهيئة
الرقابةالإدارية بسوهاج – والنيابة الإدارية بسوهاج – والسيد اللواء/ محمد المعز رئيس
مجلس محلى المحافظه – والنيابة الإدارية بطما )
وحتى الآن لم يتم إعطائى حقى
لذا :-
أرجو من سيادتكم السماح والتكرم بالموافقة على إلحاقى بعقود التربية والتعليم وذلك لظروفى الماسة وحاجتى إليها وإحقاقا للحق وإنصافا للمظلومين
ولسيادتكم جزيل الشكر ,
مقدمه لسيادتكم
راندا سالمان أحمد سالمان
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |