¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
سر العدسات
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : [email protected] التليفون : 0107045826 تاريخ إرسال الشكوي : Saturday 1st of March 2008 07:39:44 PM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : رسالة
الموضوع : كان ياماكان كان فى ملك عادل بيحب شعبه ويحرص على استجابة مطالبه ورد الظلمم عنه لدرجة انه كان دائم تغيير الوزارات الظالمه الحريصه على مصلحتها الخاصه وترك الشعب يلهث من الغلااء وقلة الخدمات و فى تغيير الوزاره الاخير اجتمع الوزراء قرروتدبير حيله للبقاء فى الوزاره اطول مده ممكنه حتى يتمكنومن تامين مستقبلهم هم واحفاداحفادهم.. منهم من قال نحاول عزله عن الشعب لكن كيف وهو دائمالسؤال على شعبه الذى يحبه..قال رئيس الوزراءلا لم تفلح هذه ..قال اخر ناتى باكبر السحارين ويدخل عليه بسحره ويغاير افكاره.. قال اخر لو علم ذلك لامر باعدامناجميعاولن يكتفى بعزلنا ..ثم قال احدهم تم اختراع مزهل فى احدى الدول المتقدمه قالو وما هو قال نظارة الخيال كل ماتنظر لائ شئ تراه جميل ويدخل البهجه عليك قال كبيرهم واذا خلعها قتلنا..هل يوجد منها عدسات لاصقه قال نعم ولاكن كيف نضعهافى عينه قال احدهم نوهمه انه محتاج السفر للخارج لاجراء فحوصات وهناك نتدبر امرنا مع الاطباء .
.وهم عائدون بلملك زو العدسات الجديده قرروان يجربوالاختراع قال له رئيس الوزراء الشعب منتظرلاحتفالهم بعوتكم يامولاى قامو بزيارة اقزر شارع ملئ بلشحاتين وقال للملك مارئى مولاى قال عظيم الشعب سعيد بعودتى فرحوكثيرا بلنتيجه المزهله وفى طريقهم رؤوناس كثيرون امام احدالمخابز قال لهم ماهذاقالوله انهم سعداء بجودة الخبز ..ثم ركبو سيارتهم الفارهه ودخلو اسؤ شوارع المدينه الكسر منها والغارق فى المياه مثل البرك ولاكن السياره مريحه لايشعرمن يركبها باى شئ وحينئذا قال هذا ماكنت اتمناه لشعبى الحبيب 00.........هل من عدسات مثل هذه لنرى بها ما يحدث هذه الايام...
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |