¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
الوصول الى نصرة الرسول في افكار الغرب
الإسم : الدولة : العراق الإيميل : [email protected] التليفون : 00963988590975 تاريخ إرسال الشكوي : Monday 3rd of March 2008 08:07:01 AM هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم طبيعة الموضوع : رسالة
الموضوع : بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير البرية وعلى اله وأصحابه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد ألقاسمي لقد وجدت في سيرتكم الكريمة ما دعاني إلى الوقوف ببابكم أملا أن أجد عندكم موردا يروي ضمان ففي هذه الظروف التي تمر بها الأمة من إلحاح لمهانة الرسول الكريم من خلال استمرار طبع الصور في جرائد الغرب وحتى اللحظة لم نجد راعيا أو قائما على الأمة يسعى إلى حملة تكون أهدافها إفهام الشعوب الغربية وتعريفهم بمن هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وان أي حملة لا تتوافق مع أفكار الشعوب الغربية سوف لن تحقق أهدافها فعلينا الدخول إلى أفكارهم من خلال ما يومنون به من حرية الفكر والعقيدة حتى لا نواجه بجدار مفاهيم ما قد ترسب في عقول ومفاهيم الشعوب الغربية مما سعت إليه وسائل الإعلام خلال سبعها لإظهار المسلمين والعرب على أنهم قتلة وإرهابيين . سيدي صاحب السمو إن الوصول إلى أفكار الغرب يبدأ من السعي لفهم طرق تفكيرهم وان إقناعهم بمكانة الرسول الأعظم صلى الله علية وسلم يجب أن لا يكون من منطلق كونه نبي ورسول من عند الله بل من إظهار سعيه كانسان ودوره في الإنسانية على أن يصاحب ذلك التعامل مع ما يومنون به لا بالمواجهة فحرية التفكير مبدأ قد لا يجوز له استثناءات بالنسبة إليهم إلا أن الحديث عن التعرض إلى الناس وخصوصياتهم هو محل اهتمام واعتبار لدى الغرب على سبيل المثال سيدي صاحب السمو إن الغرب قد فصل بين الدين والحياة اليومية ذلك أن الدين المسيحي ليس دين معملان دنيوي وأخروي أي أن المواطن الغربي يحكمه القانون في حياته اليومية أما الكنيسة فهي بالنسبة لهم ليست إلا مكان قد يؤمه الإنسان أو لا عليه فان القدسية ألتي أعطاها المسلمون لشخص الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم لن تكون محل اعتبار لدى المواطن الغربي إلا إذا استطعنا الوصول إلى فكر المواطن الغربي من خلال سياسة ليست بالسرعة في الرد على الحدث بقدر ما تكون متباطئة لإظهار الرسول محمد عليه الصلاة والسلام بانجازاته للانساية ووفق ما يومن به المواطن الغربي ويمكن البدء من دول الخليج ودولة الإمارات العربية اعزها الله فعدد الوافدين إليها من الغربيين كبير فيكونون نواة وغرسا للوصول إلى عقول الأمم الأوربية واجد ذلك لا يمكن أن يكون دون دراسة مستفيضة لأراء القادمين من خلال استبيان إحصائي عن عدد من يعرف من هو النبي محمد عليه الصلاة والسلام ومن يعرف ما دوره في الإنسانية وأسباب عدم معرفتهم به وهل أثرت الرسوم وما رفقها في اطلاعهم على سيرة الرسول الكريم ومن ثم يبدءا العمل على دراسة أسباب عد المعرفة والتطرق إلى التعريف به صلى الله عليه وسلم من نوافذ أفكار المواطن الغربي وليس انطلاقا من كون الرسول الكريم نبي للمسلمين ورسول الله إلى العالمين عندها سنتمكن من الوصول إلى عقول المواطن الغربي وتحريكه للمطالبة باعتبار الأنبياء أشخاصا لا يجب المساس بهم فهم أولى من أي مكان تاريخي أصدرت الأمم المتحدة من خلال منظماتها إعلان بمنع المساس بها كونها رمزا تاريخي وارجوا أن تجد أفكاري وطريقة طرحي اهتماما لدى سموكم الكريم رفعة لشخص الرسول الكريم ورعاية منكم يأتيكم الله عز وجل أجركم في الدارين وجعل ذلك في خير صفائح أعمالكم نصرة لله جل جلاله ولرسوله الكريم علية أفضل صلاة وتسليم
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |