¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    مناشدة للرئيس اليمني بخوص قضية تعود الى العام 11954م


    الإسم :
    الدولة : اليمن
    الإيميل : [email protected]
    التليفون : 00967777733257
    تاريخ إرسال الشكوي :
    Thursday 6th of March 2008 08:50:36 AM
    هل ترغب في زكر معلوماتك الشخصية : نعم
    طبيعة الموضوع : شكوي

    الموضوع :

    هذه بعض المواضيع الصحفية المنشورة في بعض الصحف يناشدون من خلالها تنفيذ الأحكام الصادرة والى هذه اللحظة لم يستجب لهم أحد. نرجوا التفاعل مع القضية..كون القضية ترجع جذورها الى خمسينات القرن الماضي. نشكر تعاونكم سلفاً. 1 مناشدة الى رئيس الجمهورية اليمنية بسم الله الرحمن الرحيم فخامة الأخ المشير الرمز / علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية حفظكم الله الموضوع/ شكوى ومناشدة نحن ورثة /أحمد علي الفهيدي نود إحاطتكم بما نعانيه من ظلم وحرمان كبيرين في ظل الجمهورية والوحدة وفي ظل قيادتكم الحكيمة مثلما عانى أباؤنا من ذلك منذ العهد الإمامي وحتى الآن،حيث قام بعض المتنفذين من الورثة ببسط نفوذهم على جميع أراضي وممتلكات مؤرثنا وفي أغلب الأحيان يعمدون إلى تغريمنا بحجة قسمة أرض مورثنا المنظورة أمام القضاء منذ نصف قرن من الزمن وأكثر..لنكتشف زيف ادعائهم. لقد قسمة الأرض سيادة الرئيس لأول مرة على يد القاضيان/....و...في عام 1954م لكن الفروز فقدت(سرقت) قبل أن ترى النور بسبب قيام الثورة المباركة ثم تكررت محاولات القسمة على أيدي بعض القضاة وهم/ ....و........ ولكن دون جدوى.

    أخيراً وفي العام 1994م قام القاضي العلامة/.......نائب رئيس مجلس القضاء الأعلى سابقا بتكليف القاضي الوالد/......"حفظه الله" بالذهاب إلى تعز والعمل على قسمة أرض مؤرثنا بحسب إختياره من قبل المتنفذين على الأرض وفعلاً أنجزت القسمة بعد عناء شاق ومضني واستلم كل وارث فرزه معمد من مجلس القضاء الأعلى لكنها لا تزال حبراً على ورق حتى اللحظة بسبب تعنت وتلاعب رئيس المحكمة الإستئنافية بتعز ورفضه تنفيذ فصول القسمة برغم التوجيهات الصريحة الصادرة عن العلامة/.....رئيس مجلس القضاء الأعلى والمتضمنة (سرعة تمييز فصول القسمة وإعطاء كل ذي حق حقه) إلا أنها لم تلقى أذان صاغية،لذا وبعد أن ضاق حالنا وأغلقت جميع الأبواب في وجهنا قررنا مناشدت سيادتكم الكريمة آملين ومتيقنين من أنكم ستعيرون قضيتنا جل إهتمامكم وعنايتكم بوضع حداً لهذا التلاعب الحاصل من قبل القاضي ومن الظلم الحادث من المتنفذين على السواء رأفة بنا وتحقيقاً للعدل.

    وفقكم الله ..وسدد على طريق الخير خطاكم. وإلى الأمام إخوانكم وأبناءكم ورثة أحمد علي الفهيدي- شرعب السلام 2 يناشدون رئيس الجمهورية ويدركون أنه سيلتفت إلى قضيتهم علي رزاز الفهيدي وإخوانه شريعة تعود إلى ما قبل الثورة أحمد عبد الرحمن الشرعبي للعدالة وجه واحد،وللظلم أكثر من وجه عبارة يؤمن بها جيداً الوالد علي رزاز أحمد، ويردد حتى اللحظة أن العدل أساس الحكم. إلى وقت قريب ظل علي رزاز الفهيدي وخلفه رتل من الورثة يؤمنون بوجود العدالة..

    ويؤمنون أيضاً بأحقيتهم في المطالبة بميراث آبائهم وأجدادهم..ذلك الإيمان والثقة العاليين هما ما جعلا علي رزاز يخوض غمار البحث عن ميراثه وإخوانه وأعمامه..ليعود محملاً بأوراق هي فصول لقسمة تركة مورثهم أحمد علي الفهيدي وأوامر وتوجيهات عليا ليست أكثر من حبر على ورق!! كما يقول..فقد تفاجأ والورثة الباقون بلا تجاوب رئيس محكمة استئناف تعز وتنفيذ الحكم المقر من المحكمة الإبتدائية. اليوم لم يعد متحمساً للدفاع عن العدالة..كونه أدرك مؤخراً أنها في غياهب الضياع تجتر أنفاس الموت..والجميع يعيش حالة حداد ممتدة عليها!!. القضية التي طال أمد البت فيها..رغم الكثير من التغيرات الحادثة من بين يديها ومن خلفها..رغم قيام الثورة وإعلان الجمهورية.

    .وبعد ذلك إعلان الوحدة ظلت القضية كما ولدت أول مره..غير آبهة لما يحدث على مقربة منها..لقد حافظت على نسجها/خلقها الأول من أن يطاله التغير أو التحديث!!. فيصل محمد رزاز مؤخراً أسعفه تفكيره بأن يوصل قضيته وأعمامه إلى منظمات عالمية تعنى بحقوق الإنسان علها تلتفت إلى قبضتهم المستعصية بعد اللاتجاوب الذي لقيه من منظمات المجتمع المدني في اليمن..المسألة لم تعد قابلة للمماطلة كما يقول فيصل الذي ولد بعد أن ولدت القضية بسنوات.

     فيصل الرجل المثقف والمدني عرض قضيته مؤخراً على وزارة حقوق الإنسان.. شكا للوزارة الظلم والحرمان والإستبداد الذين ألحقوا بآبائه وأجداده من قبل أحد الورثة ومن بعده أولاده.. اكتفت وزيرة حقوق الإنسان بالتوجيه الى رئيس هيئة التفتيش القضائي لإتخاذ ما يراه مناسباً..لقد ذهب بشكواه مؤمناً بأن الوزارة ستعمل على فك أسر ممتلكاتهم..ولكنه أخطأ كما أخطأ عمه سابقاً..! تعود جذور القضية إلى خمسينات القرن الماضي وبالتحديد إلى العام 1954..منذ أن كان الإمام أحمد يقطن قصر البشائر في تعز..منذ ذلك الحين والقضية لم تراوح مكانها..ما يزيد على نصف قرن من البحث..نصف قرن من الذهاب..نصف قرن من المجيء..نصف قرن والورثة يرابطون عند بوابات المحاكم..ينتظرون هبوب أول عاصفة للعدل..هبوب من يمكنهم من حقهم المستغل من قبل وريثين اثنين فقط..بينما ثمانية من الورثة يقبعون في الدرك الأسفل من العدمية..توفي والد علي رزاز واثنان من أعمامه دون أن يتمكنوا من تركة والدهم .. ببساطة لقد ماتوا محرومين من حقهم..بعد أكثر من أربعة عقود ظلوا خلالها يجيئون ويذهبون إلى مقرات المحاكم..ليذهبوا دون أن يجتروا رائحة الإنصاف..وعودة حقوقهم المغتصبة..وهاهو يواصل رحلة أسماها "رحلة الضياع" مضيفاً إلى قائمة الأربعة عقود( 14) عاما قضاها كما قال في المطالبة و"البرطعة" دون أن يحقق أي نتيجة..ففي القضاء كما يقول ثمة حكمة مفادها "مقسم لم ينفذ على أرض الواقع لا قيمة له"..لذا كل ما يمتلكه حتى اللحظة لم يتعدى الورق.. القضية التي عرضت على القضاء في العام 54 تولى النظر فيها القاضي ....،والقاضي ... نائب الإمام فقد كانت على ما يبدو على مقربة من الإمام أحمد،القاضي .. نائب رئيس مجلس القضاء الأعلى "سابقاً" كان حينها كاتب القضية .. فقد تفاجأ مؤخراً بعدم تنفيذ الأحكام الصادرة حينها..والتي فقدت بفعل قيام الثورة أو بمعنى أصح تم سرقتها كما يقول علي رزاز. حين تولى القضية القاضي ...بإجماع الورثة عليه..كانت النتيجة توجه أحد الورثة المسيطرين على الأرض إلى السعودية بعد رفضه كما أبلغهم القاضي .. ومغادرة القاضي إلى خارج الحدود.

    .حينها رد القاضي ..... متهكماً على فرار القاضي أو ما أعتبر حينها تهرباً من قبله ،بعبارة صغيرة حملت الكثير من الدلالات قالها بكل ثقة "ماذا نقول للقضية رافقتكِ السلامة؟!!" موجهاً خطابه للقاضي الإرياني. لم يقف الورثة عند ذلك الحد بل واصلوا شق طريق مطالبتهم حتى انتهى بهم الأمر إلى القاضي العلامة عبد الملك الوزير وطيلة 9 سنوات والقضية لا تزال بحوزته..القاضي الوزير تم تكليفه من القاضي ...... ،فأصدر الوزير فصول القسمة الممتدة إلى ما يقارب الـ8 أمتار وأكثر، والمعمدة من مجلس القضاء الأعلى.. يقول علي رزاز"ست سنوات والقاضي في تعز وتكاليف إقامته كلها على الورثة..نحن نخسر من جيوبنا ونستلف في سبيل دفع بعض التكاليف..والورثة الآخرون من عوائد أرضنا يدفعون".. بعد نضال امتد لعقود صدرة الفصول في العام 2002م لتحال للتنفيذ مرفقاً إلى جوارها عديد من التوجيهات إلى المحكمة الإستئنافية بتعز،لتحيلها بدورها إلى المحكمة الابتدائية..

    في المحكمة الإبتدائية عقد عدة جلسات،لتقرر المحكمة تنفيذ الفصول،وأختار الورثة عدول التمييز،لتحلفهم المحكمة. الإقرار بالتنفيذ عاد إلى رئيس محكمة استئناف تعز..لم ينفذه القاضي وإنما قام بتجميده..عندها الجميع أصيب بخيبة أمل..لم يكتفي رئيس محكمة الاستئناف بذلك بل حين وجد الورثة يلاحقون تنفيذ الحكم نفخ في وجوههم عبارة"ابحثوا لكم عن قاضي ينفذ لكم". عاد الرجل إلى صنعاء..عاد بالكثير من اليأس،وربما بالقليل من التفاؤل..توجه صوب رئيس مجلس القضاء الأعلى..القاضي السماوي مازال يتذكر جيداً التوجيه السابق بتنفيذ الفصول.. فرد بأنه"سبق التوجيه فراجعوا رئيس المحكمة"..القاضي السماوي لم يتعب نفسه مشقة التساؤل لماذا عادة القضية إلى طاولتي بعد توجيهي السابق بتنفيذ الفصول؟؟؟ إلى جانب توجيه رئيس مجلس القضاء الأعلى ثمة الكثير من التوجيهات من وزارة العدل،والنائب العام،والتفتيش القضائي..لقد أكد أن .....أكثر من توجيه إلى رئيس محكمة استئناف تعز..على أن ينفذ ما أوضحه القاضي الوزير.. هيئة التفتيش أيضاً أرسلت مذكرة إلى محكمة تعز برقم(8) وبتاريخ 11/2/2008م ولكن على ما يبدو أن القاضي .... غير ملزم بتنفيذ أوامر رئيس مجلس القضاء الأعلى الذي كان يشغله إلى فترة قريبة رئيس الجمهورية..والتساؤل لو أن الرئيس ما يزال يشغل كرسي مجلس القضاء..هل توجيهاته ستقابل بكل هذا التجاهل؟؟..الرجل مازال يحلم بأن يلتفت الرئيس إلى قضيته..ولو من على كرسي الرئاسة..ويؤكد في مناشدته فخامة الرئيس كما قال مذكراً إياه أن العدل أساس الحكم..ويتساءل هل للرئيس متسع من الوقت لأن يلتفت لقضيتي..أتمنى ذلك؟!!..حيث وهو يؤكد بأنه يدرك كل صغيرة وكبيرة..يتمنى علي رزاز وهو الرجل الستيني أن لا يموت قبل أن يتمكن من حقه وحق أخوانه وأعمامه من يسميهم المظاليم الكبار.

    .لقد توفي ثلثي الأسرة..من يبدو أحدهم في الصورة وقد تمكن منه الشيب..حطم كل جسده..نهش كل ما يمتلكه من مقومات الاستمرارية على مقاومة علل الحياة..ولكن العجيب أنه لم يتمكن من أن يسلبه إيمانه المطلق بأحقيته في ميراث والده..ولم يسلبه أيضاً ولو جزاءً من التفاؤل والأمل..يقول رزاز محمد أحمد الذي تجاوز السبعين من العمر "حقوقي مسلوبة من قبل بعض الورثة..ورغم تقادم سني أتذكر بداية الشكوى والمطالبة بتقسيم الأرض..وحتى "ذلحين" كما قالها لم ينل حقه من أرض أبوه وجده".. علي رزاز يقول بلكنة تبدو متعبة"لقد رحنا عند الجميع لم يتبقى جهة الا وطرقنا بابها..ويردف حديثه تبقى فقط بوابة دار الرئاسة..وتبقى أن نصل إلى الرئيس"الذي قال بأنه حتماً سيلتفت إلى قضيته..! فهل سيفعلها فخامته لتخليص الأرض من قبضة بعض الورثة أصحاب النفوذ..والمال كما يقول الرجل..حيث والأمل غدى كبير به. منذ شهرين وعلي رزاز مرابط في صنعاء"لقد تعبت طالع نازل يا بني" لقد أرهقته طريق تعز صنعاء..وأرهقته كثرة التوجيهات الخالية من المواد الفاعلة..وأرهقه الحديث عن قضيته..ورغم ذلك مازال على يقين بأنه سيحصل على مقاسم أرضه يوماً ما..لأن للظلم كما يقول حدود وللصبر أيضاً كما قالها.





    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 1630
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة