¤ عن هموم :: ولماذا ؟

¤ قبل أن ترسل همومك

¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟

¤ قضايا و هموم عامة

¤ قائمة الدول العربية

¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ المسيحيين

¤ الشيعة

¤ البدون

¤ الأمازيغ

¤ البهائيين

¤ المرأة

¤ الطفل

¤ أخرى

¤ بريد هموم



بيان إطلاق موقع هموم

موقع هموم بعد مرور عامين

موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا

  • طفل محتاج زراعه كبد
  • نحتاج صرف صحى
  • ابناء السويس





  • الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها .

    مواقع تابعة للشبكة العربية






    بانتظار الفرج والف شكر للكاتبة فضيله المعيني


    الإسم :
    الدولة : الإمارات
    الإيميل :
    التليفون :

    تاريخ إرسال الشكوي :
    Saturday 22nd of March 2008 08:08:10 AM
    الموضوع :
    حتى لا يتأزم الموقف أكثر وحتى تنتهي هذه المشكلة وحتى يتوقف الناس عن التذمر وبث الشكوى وحتى يهنأ بال المنتظرين لا بد للسلطات أن تفي بما وعدت به وتلتزم بتنفيذ أمر صاحب السمو رئيس الدولة بأسرع ما يمكن وتبين الخيط الأبيض من الأسود لمنتظري حصولهم على جنسية الدولة من أصحاب المراسيم والمستحقين لها من أبناء المواطنات وغيرهم. كان الكلام عن انتهاء هذا المشكل بنهاية العام الماضي وأن العام 2008 سيكون عاما هادئا لن يكون للحديث عن من لا يحملون أوراقاً ثبوتية أو أولئك الذين لديهم مراسيم تخولهم الحصول على الجنسية وجود لأن المشكلة في طريقها للحل. ولكن ها هو الربع الأول من السنة الجديدة قد أو شك على نهايته والأسطوانة ذاتها تتردد والمعضلة قائمة والناس تئن من طول الانتظار وما آلت إليه حالها التي أصبحت متردية إلى أبعد الحدود، بل ان السوء يزداد يوما بعد يوم والمعاناة تتفاقم ولا أمل يلوح لهم في الأفق يبشر بفجر جديد أو انفراج لمشكلتهم. فمن كان قبل سنوات أبناؤه صغاراً فقد كبروا وأصبحت لديهم متطلبات حالهم حال سائر المواطنين والمقيمين أيضا، وقد استيقظوا على حقيقة لم يكونوا يعونها وهم صغار وهي أنهم ليسوا مواطنين ولا يمتون رسميا لهذا المجتمع وإن كانوا يذوبون حبا وولاء لأرضه. والحياة لم تعد اليوم بسيطة كما كانت وإجراءات المعاملات تعقدت كثيرا كلها تعتمد على الأوراق الثبوتية الرسمية ومن غيرها يعجز الإنسان عن إنهاء أبسطها وأسهلها، بل وجوده يعتبر لاغيا من غيرها وهو كمن لا وجود له. عشرات الأسر في أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة بلا استثناء تعيش الأزمة التي لا تخص إمارة دون غيرها وغض الطرف عنها لم يعد مجديا والتشديد على معاملاتهم بعدم تجديد جوازات سفرهم ورخص القيادة وبطاقاتهم الصحية. وغير ذلك لا ينفي حقيقة وجود آلاف الأسر تأمل وتنتظر انفراجا لأزمة قديمة «تتجدد» وتصحيحا لوضع فرض نفسه نتيجة إهماله وهو في المهد حتى كبر وتعاظم فأصبح المشرط هو العلاج الجذري له بعيدا عن المسكنات والمهدئات.


    هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
    أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .


    الاسم :
    الدولة :
    الايميل :
    التليفون :
    العنوان :
    هل ترغب في ذكر معلوماتك الشخصية : نعم لا
    رأيك أو الحل الذي تقترحه :

                         
    عدد زوار هذه الشكوي 980
    هموم دوت نت ، مبادرة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
    كل الحقوق محفوظة