السلام عليكم : هذا ما ورد في النص الصادر من جريدة الشروق اليومي الجزائرية والكاتب الصحفي ايمن/ع ال>ي ادلى باقوال وتفوه باشياء غريبة منها السرقة اي الدهب واعتناق المسيحية وبالاحرى جمع الاموال من منظمات يهودية ومسيحية ويهود فلسطين .

سيدي من اين له بهذه المعلومات الخطيرة التي لا تسيئ الى الديانات الاخرى وخاصة الى يهود فلسطين .هل يريد بهدا اشعال نار الفتنة ام مادا .نحن نعلم ان هذا الحكم مجحف الحق وغير عادل ومفبرك من طرف جهات غير معروفة..من التحقيق الى الحكم ..ما ذنبه ان كان مسيحي ام يهودي ..الذنب انه راح ضحية دفاع شرعي عن نفسه وماله..كل الديانات و الكتب السماوية والقاوانين الدولية والدستور تاكد ان له الحق في الدفاع عن نفسه .اما وخاصة في هدا البلد جرمه الوحيد هو كونه مسيحي .لهذا لجات بعض السلطات وخاصة في التحقيق بفبركة الوقائع الحقيقية واخفاء بعض الادلة وعدم سماع الشهود كاملة .وقد تم اتحقيق مع المتهم واهل المتهم واقصي اهل الضحية من التحقيق واكتفوا اهله باخذ مال المتهم بحجة محاولة قتله كونه مسيحي واخذ ماله في علمكم( اهل الضحبة من عائلة غنية ولها نفوذتستطيع ان تغير الحقائق.)اما عن التحقيق فقد تم في اغرب شيئ ان فرقة الدرك الوطني وقاصي التحقيق عند قدوم المتهم والمثول بين ايديهم وهو مصاب بعدة طعنات من خنجر الضحية لم يراعوا الشروط المنصوص بها وهي اخذه الى المستشفى والطبيب الشرعي لتحديد مدى الاصابة التي تاكد عدم حمله الضحية ورميه في البئر كما تاولوا بل لجاوا الى علاجه خلسة مدة شهرين الى ان تعافى ثم اخذوه الى الطبيب الشرعي وهو في صحة جيدة كي تتم ادنته وهذه الاقوال تثبتها الشهادةالطبية التي تاكد انها هي في تاريخ مغاير والحادثة في تاريخ اخر والفرق بينهما شهران.اليس من الواجب عليهم عندما تقدم الضحية اليهم اخذه الى المستشسفى.وهذا دليل على انه ليس قادر وكان عليه ان يفر .لكن هو ذهب اليهم كسلطة تحميه لكن الواقع عكس ذلك . المطلوب سيدي النظر في هذه القضية واحالتها الى السلطات العليا واعادة التحقيق مع السلطات المعنية. وهدا النص المنشور في الجريدة ... إعتنق المسيحية وأخذ 2 كلغ من الذهب 20 سنة سجنا لمدرب في الكونغ فو بتهمة القتل ببسكرة قضت محكمة الجنايات ببسكرة الاثنين، بإدانة المدعو (ع.ع) بعقوبة السجن لمدة 20 سنة وإدانة المدعو (س. أ) بـ10 سنوات سجنا مع النفاذ، علما بأن الإثنين يحاكمان للمرة الثانية بعد طعنهما في الحكم السابق القاضي بإدانتهما معا بعقوبة السجن النافذ لمدة 20 عاما على خلفية جناية القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد ضد مواطن ترك أرملة وولدين. وقائع القضية تعود إلى شهر أكتوبر 2004 في سيدي خالد وخلفيتها معاملة تجارية بين الضحية والمتهم الرئيسي (ع.ع) نجم عنها خلاف بينهما في التاسع أكتوبر 2004 تطور إلى شجار بالأسلحة البيضاء قبل أن يتدخل المتهم الثاني لنصرة المتهم الأول وكلاهما يمارسان رياضة الكونغ فو، حيث يعد (ع.ع) الحامل للدرجة الثانية مدربا للأول، وانتهت العملية بوفاة الضحية متأثرا بـ17 طعنة بخنجر وضربة بحجر على الرأس.إثرها، قام المتهمان بسحب جثته ورميها في بئر بعد تجريده من ملابسه، ثم مغادرة المكان بدراجة الضحية. وبعد 4 أيام من حدوث الجريمة توصلت مصالح الأمن إلى كشف ملابساتها من خلال تحقيق أجرته مع المتهمين وأشخاص آخرين. أثناء المحاكمة رافع دفاع الطرف المدني وتطرق إلى ما أسماه بظاهرة التنصير التي انتشرت في الجزائر وبلغت مدينة سيدي خالد وأولاد جلال على حد قوله لما تساءل عن سر ثراء المتهم الرئيسي وعمره لا يتجاوز 24 سنة، مؤكدا أن زنة حوالي 2 كلغ من الذهب المصنع الذي يدعي أنه باعه للضحية بـ180 مليون سنتيم مصدرها الجمعيات المشجعة للتنصير إنطلاقا من يهود فلسطين، وشكك الدفاع في ديانة المتهم في إشارة إلى كونه مسيحيا.وردا على هذا التأويل، كشف دفاع المتهم عن سرقة لمحل المجوهرات في أولاد جلال في إشارة ضمنية إلى احتمال أن يكون الذهب الذي بحوزة المتهم مسروق من المحل المذكور، غير أن هذه النقطة لم تكن ضمن ملف القضية. الجدير بالذكر، بأن ممثل الحق العام التمس للإثنين عقوبة الإعدام. أيمن.عs