¤ عن هموم :: ولماذا ؟
¤ قبل أن ترسل همومك
¤ ماذا يمكنك ان تفعل ؟
¤ قضايا و هموم عامة
¤ قائمة الدول العربية
¤ شكاوي تم الرد عليها
¤ بريد هموم
بيان إطلاق موقع هموم
موقع هموم بعد مرور عامين
موقع حقوقي عربي تطوعي يجذب عشرة ملايين زائر سنويا
الشكاوى والموضوعات المنشورة على الموقع لا تعبر عن وجهة نظر الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، وهي منسوبة فقط لمن أرسلها . |
مواقع تابعة للشبكة العربية
|
الله المستعان
الإسم : الدولة : مصر الإيميل : التليفون :
تاريخ إرسال الشكوي : Monday 27th of September 2010 01:10:04 PM الموضوع : انا لا اريد نشر هذه الرسالة
معالي السيد الوزير/ وزير البترول والثروة المعدنية
تحيه طيبه وبعد
قال صلى الله عليه وسلم: « أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل
سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ، ولأن
أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد شهرا »
مقدمه لمعاليكم إبراهيم عبد الله عاصي المقيم في صناديد مركز طنطا الغربيه والحاصل علي
بكالوريوس التجارة شعبة المحاسبة عام 2005 وأحد أسرة مكونة من ثمانية أفراد لم يعمل منهم
سوي إثنين فقط وكلاهما يعول أسرة والباقي في مراحل التعليم المختلفة وكان أبونا رحمة الله
عليه عامل بسيط في شركة أتوبيس وسط الدلتا وحاولت مرارا وتكرارا الحصول علي أي فرصة
عمل لكن للاسف كان دائما ينقصنا الوسطه أو المال الذي ندفعه إلي أحد النافذين «خاصة أنني
تعرضت في الطفوله لحادث أدي إلي وجود تشويه في أذني اليمني وهو ما يقلص فرصتي
للعمل في القطاع الخاص الذي يحتاج الي حسن المظهر » و لا أملك الا الدعاء والابتهال إلي الله
أن يرزقنا من مصدر حلال نستطيع من خلاله أن نسعد والدتنا في شيخوختها والحزينه علي
تعبها طول عمرها من أجل تعليم أولادها لكي تراهم في أعلي الدرجات ولكن للأسف تري
أولادها لايجدوا أي فرصة عمل وقد ألهمني الله أن أرسل إلي معاليكم لعدة إعتبارات ليس أولها
كونكم من أنجح وزراء بلدنا ولكن لما نسمعه ونقرأه عن طيب أصل معاليكم وحبكم في
الخيروسعيكم الدائم لإسعاد البسطاء من هذا الشعب فأنا لا أطلب غير فرصه عمل ولو بسيطة
أستعين بها في مواجهة مشاكل الحياة · جعلكم الله دائما نصيرا للغلابه ·
وتفضلوا بقبول عظيم الإحترام
مقدمه لمعاليكم / ابراهيم عبد الله عاصي
تليفون : 0143615851
هل لديك اقتراح بخصوص هذه الشكوى ؟
أرسل لنا وساهم في إنصاف صاحبها .
| |